مجلس المحاسبة ينشر تقريره السنوي لعام 2023
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
أعلن مجلس المحاسبة اليوم السبت عن نشر تقريره السنوي لعام 2023
وحسب بيان المجبس انه وعملا بالمادة 199 من الدستور، يقوم مجلس المحاسبة بنشر تقريره السنوي 2023، المعد طبقا لأحكام الأمر رقم 95-20 المؤرخ في 17 يوليو سنة 1995 المتعلق بمجلس المحاسبة، المعدل والمتمم.
وتضمن التقرير السنوي بعام 2023 أهم نتائج أعمال الرقابة المنجزة من قبل مجلس المحاسبة بعنوان برنامج نشاطه الرقابي لسنة 2021.
وحسب بيان المجلس أن التقرير السنوي لـ 2023 تضمن ايضا المعاينات والتقييمات الواردة إلى ترقية التسيير السليم وحسن الأداء في استخدام الوسائل والموارد العمومية من قبل الهيئات الخاضعة للرقابة.
ويحتوي التقرير على 12 مذكرة إدراج و34 توصية موزعة على ثلاثة فصول مخصصة على التوالي لإدارات الدولة والجماعات المحلية والمرافق والمؤسسات العمومية، متبوعة بفصل رابع يقدم فيه مجلس المحاسبة عرضا عن استعمال موارده المالية والبشرية بالإضافة إلى نشاطاته الدولية خلال السنة المعنية.
وجاء التقرير السنوي لمجلس المحاسبة لعام 2023 كمايلي: مجلس المحاسبة
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: مجلس المحاسبة
إقرأ أيضاً:
وزارة التربية تُحذّر.. إجراءات قانونية ضد كل من ينشر أخبار زائفة
أعلنت وزارة التربية الوطنية، أن أي تصريح يتعلق بالنتائج أو نسب النجاح أو قوائم المتفوقين يعد حصريا من صلاحيات وزير التربية الوطنية. والذي يتم وفق الضوابط والمعايير المعمول بها.
وفي بيان للوزارة، أشارت من خلاله إلى أن منتسبي قطاع التربية الوطنية، ممن يتولون مهام داخل مراكز التصحيح أو الأمانات. إلتزام واجب التحفظ وعدم تقديم أو نشر صور أو معلومات من داخل هذه المراكز عبر وسائل التواصل الاجتماعي أو غيرها. وأن ذلك يتنافى مع المهام الموكلة لهم بموجب النصوص التنظيمية المعمول بها. كما لا يحق لأي جهة أو فرد داخل القطاع أو خارجه نشر معلومات أو صور تتعلق بالتصحيح. والترتيبات الخاصة بإعلان النتائج أو أي وثائق رسمية.
ودعت الوزارة إلى التحلي بروح المواطنة، والإمتناع عن إعادة نشر أو تداول محتويات غير موثوقة المصدر أو مشكوك في صحتها. كما أنها تحتفظ بحقها في اتخاذ الإجراءات القانونية المناسبة ضد كل من يثبت تورطه في نشر أو ترويج أخبار زائفة تضر بالمصلحة العامة وسمعة قطاع التربية الوطنية.
ختامًا، تدعو وزارة التربية الوطنية الجميع، أفرادًا ومؤسسات، إلى الإسهام في تكريس ثقافة المعلومة الموثوقة، والدفاع عن مصداقية المدرسة الجزائرية، خدمة لتلاميذنا وأوليائهم واحتراما للجهود الجبارة المبذولة من قبل كل الفاعلين في إنجاح مثل هذه المحطات الهامة