فنان شهير يكشف تفاصيل نشوب حريق هائل فى سيارته
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
نشر الفنان نادر الاتات ، مقطع فيديو عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعى إكس، يكشف فيه تفاصيل نشوب حريق بسيارته أمام إحدى الكازينوهات فى لبنان.
وعلق نادر الاتات : قدر الله وما شاء فعل.. أنا بخير بفضل الله ورضا أهلي ودعوات امي وبيّي.. بشكر كل حدا سأل واطمن.. الله يسلم الجميع وما تشوفوا شر يا رب.
قدر الله وما شاء فعل.
وتلقى نادر الاتات عديد من التعليقات التى تدعو له بدوام السلام والاطمئنان عليه يعد حريق سيارته.
وكشف المقربون من نادر الاتات عن السبب وراء حريق سيارته نتيجة ماس كهربائى مما تسبب فى نشوب الحريق بالسيارة.
وقد بدأ نادر الاتات أولى خطواته الفنية من خلال مشاركته في برنامج سوبر ستار في موسمه الثاني.
وبعد إنتهاء البرنامج عمل نادر الاتات على تقديم أول أغنية منفردة له بعنوان “أني وافليت” ثم قدّم أغنية “تمنيت” يليها أغنية “عملها ومهلا”.
أما الفرصة الذهبية التي حصل عليها نادر الاتات هى دعم الفنان عاصي الحلاني لموهبته مقدماً له أغنية “مرُت حبيبي” من ألحانه وكلمات منير بو عساف. نال نادر على لقب “أفضل نجم شاب” من خلال تصويت الجمهور عبر إذاعة “ميلودي “أف.أم”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عاصي الحلاني نادر الاتات نادر الاتات
إقرأ أيضاً:
سيختفي ظلها .. تفاصيل حدث نادر للكعبة
تشهد الكعبة المشرفة يوم الأربعاء المقبل، 28 مايو 2025م، الموافق 1 ذو الحجة 1446هـ، ظاهرة فلكية فريدة تعرف بـ"تعامد الشمس" أو "تسامت الشمس"، حيث تتعامد أشعة الشمس بشكل رأسي تماماً فوق الكعبة، ما يؤدي إلى اختفاء ظلها للحظات.
وقال الدكتور ياسر عبد الهادي، رئيس معمل أبحاث الشمس بالمعهد القومى للبحوث الفلكية، ان تعامد الشمس على الكعبة حدثت اليوم عند أذان الظهر بتوقيت مكة المكرمة، وتحديداً في الساعة 12:18 ظهراً (12:18 ظهراً بتوقيت مكة، و12:18 صباحاً بتوقيت القاهرة الصيفي)، وفي تلك اللحظة، تصل الشمس إلى أقصى ارتفاع لها في السماء بزاوية تبلغ 89.89°، أي أنها تقترب جداً من زاوية التعامد المثلى (90°)، ولا يفصلها عنها سوى 5 دقائق و36 ثانية قوسية.
واوضح عبد الهادي، أن هذا التعامد يعد الأول من نوعه خلال عام 2025، إذ تتكرر الظاهرة مرتين سنوياً، وينتظر حدوث التعامد الثاني يوم 15 يوليو المقبل.
واضاف أن الظاهرة تكتسب أهمية علمية وعملية، إذ يمكن الاستفادة منها لتحديد اتجاه القبلة بدقة في أي مكان على سطح الأرض يرى الشمس في تلك اللحظة، وذلك من خلال ملاحظة ظل أي جسم رأسي، حيث يشير الاتجاه المعاكس للظل إلى اتجاه الكعبة المشرفة تماماً.
ويصنف هذا الحدث كـ"تعامد رأسي" أو "تسامت شمسي"، ويختلف عن ظواهر التعامد الأفقي مثل التي ترصد عند شروق أو غروب الشمس على مواقع أثرية أو معمارية.
ويحدث التعامد الرأسي فقط بين مداري السرطان والجدي، نتيجة ميل محور الأرض بزاوية 23.45°.
وتمثل هذه الظاهرة فرصة لهواة الفلك والمهتمين بالعلوم لتطبيق تجارب علمية، كتجربة قياس محيط الأرض التي أجراها العالم الإغريقي إيراتوسثين قبل أكثر من ألفي عام، حيث استخدم تعامد الشمس في أسوان لقياس زاوية ميلها في الإسكندرية، واستنتج منها محيط الكرة الأرضية.