الجزيرة:
2025-12-12@19:24:53 GMT

ماذا يعني إنهاء مهمة يونيتامس في السودان؟

تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT

ماذا يعني إنهاء مهمة يونيتامس في السودان؟

الخرطوم- بعد شهور من التوتر بين الحكومة السودانية ورئيس بعثة الأمم المتحدة لدعم الانتقال في السودان "يونيتامس" فولكر بيرتس، أنهى مجلس الأمن الدولي مهمة البعثة في السودان، وأحال مهامها إلى الوكالات الأممية في البلاد، وسط انقسام في الأوساط السياسية بشأن الخطوة.

واعتبر مناصرون للجيش السوداني وقيادته الخطوة انتصارا للإرادة الوطنية وللدبلوماسية السودانية، بينما يرى معارضون لنظام حكم رئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان أن استمرار تدهور الأوضاع في البلاد سيؤدي إلى تدخل أممي جديد يتيح استخدام القوة.

وأبدت الخارجية السودانية في بيان ارتياحها إزاء قرار إنهاء ولاية البعثة الأممية. وتعهد وكيل الوزارة دفع الله الحاج علي، بالعمل على وقف الحرب ومعالجة آثارها وإكمال مسار فترة الانتقال، بإحياء عملية سياسية موسعة بإرادة وطنية خالصة تفضي إلى انتخابات حرة وشفافة.

وأقر مجلس الأمن الجمعة الماضية إنهاء ولاية بعثة "يونيتامس"، اعتبارا من اليوم الأحد 3 ديسمبر/كانون الأول الجاري، بتصويت 14 من أعضائه وامتناع روسيا عن التصويت.


خيار بديل

يقول المحلل السياسي محمد لطيف إن "هناك مجموعات احتفت بقرار مجلس الأمن، واعتبرته انتصارا لمعركتها مع فولكر بيرتس وتحالف قوى الحرية والتغيير الذي تعده متواطئا معها".

ويرى لطيف أن المحتفين بإنهاء مهمة البعثة الأممية لو أنهم تمعنوا قليلا لانتبهوا لخطورة الموقف، من خلال كلمات بعض ممثلي الدول الأعضاء عن خطورة الأوضاع في السودان وآثارها على المدنيين، مما يفرض على الأمم المتحدة المزيد من الأدوار وليس العكس.

وفي حديث للجزيرة نت، يعتقد لطيف أنه مع تأكيد مجلس الأمن خطورة الوضع والمواجهات العسكرية، وسوء الأوضاع الأمنية والمهددات الإنسانية، وإلغاء الذراع الأممية المدنية، واستمرار المخاطر التي تواجه السودان، فإن المجلس سيلجأ إلى خيار آخر، وهو الانتقال إلى البند السابع "استخدام القوة" لفرض الأمن في البلاد.


مواقف متباينة

ويرى رئيس تحالف قوى الحراك الوطني التيجاني سيسي أن إنهاء تفويض "يونيتامس" جاء متأخرا بعد أن أدخلت البلاد في أتون حرب مدمرة.

وقال سيسي للجزيرة نت "ذهبت (يونيتامس) ولم تفلح في تنفيذ أي من البنود الواردة في تفويضها، وتتحمل مسؤوليتها بالكامل في زيادة وتيرة الاستقطاب السياسي في السودان".

ويعتقد أن انحياز فولكر بيرتس لقوى الحرية والتغيير التي أبدت تعنتا وأوصدت الأبواب أمام التوافق الوطني، أسهم في دفع البلاد نحو الحرب.

وفي المقابل يقول القيادي في قوى الحرية والتغيير ماهر أبو الجوخ إن "إنهاء مهمة البعثة الأممية فرضته متغيرات أبرزها أنها تعمل وفق البند السادس من ميثاق الأمم المتحدة لدعم الانتقال الديمقراطي، ومع وقوع الحرب صار المشهد مرتبطا بمهددات الأمن والسلم الإقليمي، مما يتطلب إجراءات بموجب البند السابع،وهو خارج تفويض البعثة".


وفي حديث للجزيرة نت يرى أبو الجوخ أنه في حال تمديد مهمة البعثة، فإنها ستواجه عراقيل من "حكومة الأمر الواقع في بورتسودان" التي طلبت إنهاء مهامها.

ويعتقد أن ثمة مؤشرات على اتجاه البلاد نحو وقف الحرب وتحقيق السلام، ولم يعد أمام طرفي الحرب إلا التجاوب مع الجهود الدولية والإقليمية، ولم يعد "لحكومة الأمر الواقع" ورقة للمناورة بها، ولذا يتوقع أن تواجه ضغوطا أكثر مما مضى.

وفي الاتجاه ذاته يرى رئيس حزب مؤتمر البجا المعارض والمتحدث باسم تحالف الجبهة الثورية أسامة سعيد في حديث للجزيرة نت، أن إنهاء مهام البعثة الأممية يفتح الطريق أمام مجلس الأمن لتبني خطوات جادة وعملية لفرض السلام في حال عدم التوصل إلى تسوية سياسية شاملة باعتبار أن استمرار الوضع الراهن في البلاد يمثل تهديدا للأمن والسلم الدوليين.


توتر مستمر

تأسست بعثة "يونيتامس" في يناير/كانون الأول عام 2020 بناء على طلب رئيس وزراء الحكومة الانتقالية وقتئذ عبد الله حمدوك بهدف مساعدة السودان على الانتقال الديمقراطي، وتحقيق السلام والمساعدة على التنمية، وذلك تحت الفصل السادس من ميثاق الأمم المتحدة.

لم يكن طلب رئيس الوزراء محل توافق داخل السلطة الانتقالية، خاصة المكون العسكري في مجلس السيادة الذي تحفظ على المهام التي حددها حمدوك.

وبرزت أيضا تحفظات أخرى أكثرها من تيارت إسلامية اعتبرت خطوة حمدوك محاولة لوضع السودان تحت وصاية دولية تصل إلى حد الخيانة وتستوجب محاسبته.

وبعد انقلاب 25 أكتوبر/ تشرين الأول 2021 على حكومة حمدوك والتحالف الحاكم "قوى الحرية والتغيير"، مرورا بالحرب التي اندلعت في الخرطوم في منتصف أبريل/نيسان الماضي، اتسعت الحملة المضادة للبعثة الأممية.

ونظمت احتجاجات تطالب بطردها وإنهاء تفويضها، كما لوح البرهان بطرد رئيس البعثة الألماني فولكر بيرتس الذي اضطر إلى الاستقالة في سبتمبر/أيلول الماضي بعد 3 أشهر من إبلاغ الخارجية السودانية الأمم المتحدة بأن بيترس شخص "غير مرغوب فيه".

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: قوى الحریة والتغییر البعثة الأممیة الأمم المتحدة فولکر بیرتس مهمة البعثة للجزیرة نت فی السودان مجلس الأمن فی البلاد

إقرأ أيضاً:

لا حلّ إلا بجيش يلبنن أمن البلاد

كان يُقال "ما حكّ جلدك إلاّ ظفرك". واليوم يُقال بأن على اللبنانيين أن "يقبّعوا" شوكهم بأيديهم تذكيرًا بما سبق أن قاله "مسيو" جان ايف لودريان في أولى زياراته للبنان من أنه إن لم يساعد اللبنانيون أنفسهم فلا أحد قادر أو مستعدّ لمساعدتهم، وإن لم يفعلوا فإن هذا الشوك سيتكاثر في منطقة كانت فيها الغلات مواسم عزّ وبحبوحة، وكان ابن الجنوب فلاحًا مكفيًا يعيش في أرضه كسلطان مكتفٍ. ومع تكاثر هذا الشوك يُخشى أن تصبح مهمة "تقليعه" مهمة صعبة وشاقة، إن لم نقل مستحيلة، خصوصًا مع اقتراب موعد مغادرة قوات الطوارئ الدولية العاملة في الجنوب، وإذا لم يلتقط أهل السلطة لحظة الاستفادة من وجود السفير سيمون كرم على رأس الوفد اللبناني إلى لجنة "الميكانيزم"، وإذا لم تبادر الحكومة إلى إطلاق يد الجيش في الجنوب وفي غيره من المناطق اللبنانية تطبيقًا فعليًا لقرارات جلستي 5 و7 آب الماضي، وإذا لم تُفعّل المبادرات الدولية لتقوية الجيش وتعزيز قدراته لكي يتمكّن من الحلول مكان قوات "اليونيفيل" في حال لم تنجح المساعي الفرنسية في "تأميم" الأمن الجنوبي، أي انتداب قوة أممية لتحلّ مكان "اليونيفيل" مع نهاية سنة 2026.
فالحلّ الوحيد لأمن الجنوب ولأمن كل لبنان هو الجيش القوي والقادر على "لبننة" هذا الأمن بسلاحه الشرعي الوحيد. وبهذا السلاح يستطيع أن يحمي جميع اللبنانيين، جنوبًا وشرقًا وشمالًا من أي اعتداء عبر الحدود، وفي الداخل من أي خارج عن القانون، أو مغطّى من قِبل منظومة الفساد.
فتقوية الجيش ليست خيارًا ثانويًا، بل هي مسألة وجودية لوطن لم يعد يحتمل ترميمًا ظرفيًا ولا حلولًا مجتزأة. ومن دون هذا الجيش القوي لن تتمكّن الدولة من استعادة دورها الكامل، واستعادة ما أُخذ منها بحكم الأمر الواقع، وبسط سلطة القانون على كل شبر من أرضها، من دون شريك ومن دون منافس. فالجيش، وعلى رغم الضربات التي تلقّاها خلال السنوات الماضية نتيجة الانهيار المالي، ما زال يحظى بثقة اللبنانيين. لكن هذه الثقة إن لم تتحوّل إلى قوة دعم حقيقية، سياسية ومالية ولوجستية، تبقى مجرد عناوين وشعارات. فالجيش لا يستطيع أن يملأ الفراغات الكثيرة بثقة لا تُترجم دعمًا بكل المستويات. فإن لم يُعطَ ما يحتاج إليه ليثبت، فعلًا لا قولًا، أنه قوة الفصل الوحيدة بين الاستقرار والفوضى، وبين القانون وشريعة الغاب ستبقى هذه الثقة حبرًا على ورق. ففي غياب هذا القرار الشجاع، سيبقى الجنوب ساحة تجاذب، إذ أن ما هو مطروح على الطاولة اليوم ليس مستقبل الجنوب فحسب، بل مستقبل الهوية اللبنانية نفسها. فهل لبنان قادر على حماية حدوده وحده، أم ينتظر دائمًا قوة خارجية لتؤمّن له ما يجب أن يكون بديهيًا؟
إن "لبننة" الأمن ليست شعارًا. هي خيار يحتاج إلى قرار استراتيجي وشجاعة سياسية وإرادة وطنية جامعة. فالجيش القوي ليس مجرد مؤسسة عسكرية، بل هو الضمانة الأخيرة لبقاء وطن اسمه لبنان. وما لم يتوفّر هذا القرار، ستبقى البلاد تعيش في زمن الشوك، تُقلّع بأيديها ما لا تملك أدوات لاقتلاعه، وتنتظر موسم عزّ لم يرد سوى بمسرحيات الاخوين رحباني.
ليس سرًا أن الجنوب يقف اليوم على حافة مرحلة جديدة، قد تكون الأخطر منذ ما بعد حرب تموز. فانسحاب "اليونيفيل" قد أصبح على قاب قوسين أو أدنى، بل مسار زمني يتقدّم بثبات، مهما بدا المشهد الديبلوماسي محاطًا بهالة من الضمانات. والفراغ الذي قد ينشأ عن هذا الانسحاب لا يُملأ بالأمنيات ولا بالرهانات، بل بقوة شرعية واحدة قادرة على الإمساك بكل خط التماس، من الناقورة حتى شبعا، ومن الوزاني حتى أعالي العرقوب.
لقد أثبتت التجارب أن السلاح المتفلّت، مهما كانت شعاراته، لا يصنع دولة. وأن الأمن المُستورد أو المؤقت لا يصنع سلامًا. وحده الجيش، بسلاحه، بعقيدته، بانضباطه، وبخبرته المتراكمة، قادر على حمل مهمة "لبننة الأمن"من دون أن يتحوّل إلى طرف سياسي أو عسكري في معركة لا تنتهي. ففي لحظة تاريخية كالتي نعيشها، يصبح الجيش هو خشبة الخلاص الأخيرة.
وما يُقال عن الجنوب يُقال عن الداخل أيضًا. فالدولة التي تعجز عن بسط سلطتها في منطقة واحدة، ستعجز بطبيعة الحال عن ضبط الفلتان في المدن، وعن مواجهة مافيات التهريب، وعن كبح اقتصاد الظلّ، وعن حماية الناس من الجريمة اليومية. إن الأمن ليس مجرد ملف أمني. هو أساس السياسة والاقتصاد والمال والقضاء والتعليم. هو العمود الفقري لكل ما تبقّى من دولة.
وفي غياب هذا القرار، سيبقى الجنوب مكشوفًا، وستبقى سائر المناطق مرتعًا لفوضى تتكاثر يومًا بعد يوم. وسيبقى البلد كله ينتظر حلولًا تُطبخ في الخارج بدل أن تُصنع في بيروت.
إن زمن الشوك ليس قدرًا محتومًا. لكن اقتلاعه يحتاج إلى يد قوية، صلبة، شرعية، لا ترتجف أمام حسابات السياسة ولا أمام ضغوط الخارج. هذه اليد هي الجيش، ولا أحد سواه. وكل ما عدا ذلك، تسويات مؤقتة تؤجّل الانفجار ولا تمنعه. المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة الأسمر: لا حلّ إلا بتسليم سلاح "حزب الله" Lebanon 24 الأسمر: لا حلّ إلا بتسليم سلاح "حزب الله" 11/12/2025 09:01:35 11/12/2025 09:01:35 Lebanon 24 Lebanon 24 رجّي أمام وفد بريطاني: لا حلّ إلا بالديبلوماسية وتحييد لبنان عن سياسة المحاور Lebanon 24 رجّي أمام وفد بريطاني: لا حلّ إلا بالديبلوماسية وتحييد لبنان عن سياسة المحاور 11/12/2025 09:01:35 11/12/2025 09:01:35 Lebanon 24 Lebanon 24 "لقاء سيدة الجبل": لا خلاص للبنان إلا بالعودة إلى اتفاق الهدنة مع اسرائيل Lebanon 24 "لقاء سيدة الجبل": لا خلاص للبنان إلا بالعودة إلى اتفاق الهدنة مع اسرائيل 11/12/2025 09:01:35 11/12/2025 09:01:35 Lebanon 24 Lebanon 24 الرئيس عون في "ملتقى الإعلام العربي": لا يمكن أن نحقق خير الإنسان إلا بالحقيقة Lebanon 24 الرئيس عون في "ملتقى الإعلام العربي": لا يمكن أن نحقق خير الإنسان إلا بالحقيقة 11/12/2025 09:01:35 11/12/2025 09:01:35 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 اللبنانية الفرنسية القضاء بيروت القادر الشرع دريان تابع قد يعجبك أيضاً كلام "غير دقيق" عن السوريين Lebanon 24 كلام "غير دقيق" عن السوريين 01:45 | 2025-12-11 11/12/2025 01:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 القوات الإسرائيلية فجرت فجرا منزلا في اطراف ميس الجبل Lebanon 24 القوات الإسرائيلية فجرت فجرا منزلا في اطراف ميس الجبل 01:41 | 2025-12-11 11/12/2025 01:41:41 Lebanon 24 Lebanon 24 جابر: ينتظر وصول 18 ألف وافد الى لبنان بدءا من منتصف الشهر الحالي Lebanon 24 جابر: ينتظر وصول 18 ألف وافد الى لبنان بدءا من منتصف الشهر الحالي 01:40 | 2025-12-11 11/12/2025 01:40:45 Lebanon 24 Lebanon 24 ملتقى التأثير المدني: بين الإنكار واللادولة مقتلة Lebanon 24 ملتقى التأثير المدني: بين الإنكار واللادولة مقتلة 01:34 | 2025-12-11 11/12/2025 01:34:10 Lebanon 24 Lebanon 24 سببان وراء "التراجع المفاجئ" Lebanon 24 سببان وراء "التراجع المفاجئ" 01:30 | 2025-12-11 11/12/2025 01:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة المنخفض الجويّ يصل الليلة إلى لبنان... أمطارٌ طوفانيّة وثلوج كثيفة Lebanon 24 المنخفض الجويّ يصل الليلة إلى لبنان... أمطارٌ طوفانيّة وثلوج كثيفة 07:59 | 2025-12-10 10/12/2025 07:59:48 Lebanon 24 Lebanon 24 رحلة متّجهة إلى تل أبيب غيّرت مسارها... ما الذي جرى فوق بيروت؟ Lebanon 24 رحلة متّجهة إلى تل أبيب غيّرت مسارها... ما الذي جرى فوق بيروت؟ 06:09 | 2025-12-10 10/12/2025 06:09:50 Lebanon 24 Lebanon 24 تقرير استرالي: مع اقتراب الموعد .. هل سينجو لبنان من حرب إسرائيلية جديدة؟ Lebanon 24 تقرير استرالي: مع اقتراب الموعد .. هل سينجو لبنان من حرب إسرائيلية جديدة؟ 10:30 | 2025-12-10 10/12/2025 10:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 تعقيدات شمال الليطاني واحتمالات الحرب Lebanon 24 تعقيدات شمال الليطاني واحتمالات الحرب 10:00 | 2025-12-10 10/12/2025 10:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 تحذير عاجل من الأمن العام للبنانيين: هذا الموقع تابع للعدوّ الإسرائيليّ Lebanon 24 تحذير عاجل من الأمن العام للبنانيين: هذا الموقع تابع للعدوّ الإسرائيليّ 05:27 | 2025-12-10 10/12/2025 05:27:55 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب اندريه قصاص Andre Kassas أيضاً في لبنان 01:45 | 2025-12-11 كلام "غير دقيق" عن السوريين 01:41 | 2025-12-11 القوات الإسرائيلية فجرت فجرا منزلا في اطراف ميس الجبل 01:40 | 2025-12-11 جابر: ينتظر وصول 18 ألف وافد الى لبنان بدءا من منتصف الشهر الحالي 01:34 | 2025-12-11 ملتقى التأثير المدني: بين الإنكار واللادولة مقتلة 01:30 | 2025-12-11 سببان وراء "التراجع المفاجئ" 01:15 | 2025-12-11 البقاع على خط الحذر… والجيش يتشدد على الحدود فيديو محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب ! Lebanon 24 محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب ! 05:09 | 2025-12-06 11/12/2025 09:01:35 Lebanon 24 Lebanon 24 بسعر منافس جداً.. إطلاق هاتف جديد بقدرات تصوير مميزة (فيديو) Lebanon 24 بسعر منافس جداً.. إطلاق هاتف جديد بقدرات تصوير مميزة (فيديو) 04:00 | 2025-12-06 11/12/2025 09:01:35 Lebanon 24 Lebanon 24 بث مباشر.. البابا لاوون الرابع عشر في ساحة الشهداء Lebanon 24 بث مباشر.. البابا لاوون الرابع عشر في ساحة الشهداء 09:14 | 2025-12-01 11/12/2025 09:01:35 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • الرئيس السيسي: ندعم وحدة وسيادة السودان وسلامة أراضيه ونساند جهود إنهاء الحرب
  • التآمر الناعم
  • “البعثة الأممية” تختتم ورشة عمل لمتابعة تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار
  • البعثة الأممية تنظم جلسة توعوية حول «مخلفات الحروب» لأطفال طرابلس
  • مدبولي يلتقي رئيس مجلس إدارة شركة «بلومبرج جرين» لبحث إقامة شراكات في مجالات متعددة
  • مدبولي يلتقي رئيس مجلس إدارة شركة بلومبرج جرين لبحث إقامة شراكات في مجالات الأمن الغذائي
  • البعثة الأممية ولجنة «5+5» تناقشان أولويات المرحلة المقبلة
  • البعثة الأممية والسفارة الأمريكية تبحثان تقدم خارطة الطريق السياسية في ليبيا
  • لا حلّ إلا بجيش يلبنن أمن البلاد
  • بالعون: البعثة الأممية تتجاوز الجهات الرسمية في الحوار المهيكل