خبيرة فلك.. توقعات الفلك وحظك اليوم لكافة الأبراج الفلكية متفرقات
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
متفرقات، خبيرة فلك توقعات الفلك وحظك اليوم لكافة الأبراج الفلكية،يهتم كثير من الأشخاص حول العالم بمعرفة ما يخبئ لهم الفلك في يومهم، وفي هذا السياق .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر خبيرة فلك.. توقعات الفلك وحظك اليوم لكافة الأبراج الفلكية، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يهتم كثير من الأشخاص حول العالم بمعرفة ما يخبئ لهم الفلك في يومهم، وفي هذا السياق نقدم لكم توقعات علم الفلك والابراج ليوم الأربعاء 12 يوليو ٢٠٢٣، وذلك بحسب خبيرة الأبراج جاكلين عقيقي.
اقرأ ايضا|الحلقة 5 من برج سكوب| أبراج خطيرة بننصحك تتجنب أذاهم.. يا ترى مين هما؟
برج الحملمهنياً: لا تدع الأمور تمر مرور الكرام، وخصوصاً إذا لم تكن واثقاً بقدراتك الذاتية.
عاطفياً: عليك أن تكون هادئاً وأكثر رصانة، لتتمكن من مواجهة الشريك بحججك المقنعة.
صحياً: التخفيف من رفع الأحمال الثقيلة يريحك من آلام الظهر، فتجنب ذلك قدر المستطاع.
برج الثورمهنياً: يسود الأجواء المزيد من الإيجابيات وتختفي الانفعالات ويسدّ المنطق في العلاقات.
عاطفياً: كثرة العتاب لا تنفع، وعليك نسيان الماضي والبدء مجدداً شرط الاستفادة من الماضي.
صحياً: لا تنفعل أمام أقل الأمور السطحية، وامنح نفسك المزيد من الراحة.
اقرأ ايضا|الحلقة الرابعة من برج سكوب| يا ترى مين الأبراج اللي بتتصالح بسرعه؟
برج الجوزاءمهنياً: تعيش يوما متطلبا ومتقلبا مع وجود القمر في برج الثور المواجه لبرجك الذي يشير إلى بلبلة وإرباك وفوضى، لك حقوق لكن عليك واجبات.
عاطفياً: يوم عاطفي مميز قد يحمل إليك المتغيرات والحسم إيجاباً بحسب مبتغاك.
صحياً: حاول قدر المستطاع التخفيف من وطأة العمل والاهتمام بالوضع الصحي باستمرار.
برج السرطانمهنياً: يحمل هذا اليوم المزيد من الحلول ويرطّب الأجواء ويشير إلى الازدهار في حياتك المهنية.
عاطفياً: يكون التناغم واضحاً يوّلد اجواء عاطفية جيدة ولقاءات مشوّقة وحدثاً استثنائيّاً يخبّئ مفاجأة.
صحياً: القيام برحلة ترفيهية إلى المناطق الجبلية وقطف بعض الأعشاب النباتية مفيد للنفس.
اقرأ ايضا|الحلقة الثالثة من برج سكوب| يا ترى كل برج بيقضي العيد أزاي؟
برج الاسدمهنياً: يوم يبشر بالهدوء والحلول والظروف المناسبة والمصادفات التي تخفّف من التشنّج.
عاطفياً: إذا أردت إقناع الشريك بوجهة نظرك، فعليك أن تكون أكثر جديّة من السابق.
صحياً: لا بأس في أخذ إجازة سنوية حتى قبل أوانها إذا كان الوضع الصحي يستدعي ذلك.
برج العذراءمهنياً: أحد الزملاء يحمل إليك أخباراً سارّة تنتظرها منذ مدة، وهذا ما ينعكس إيجاباً على مستقبلك العملي.
عاطفياً: التضحية مطلوبة بشدة في بعض الأحيان، لكن عدم التفريط في الحقوق ضروري.
صحياً: توقّ قدر المستطاع التعرض للبرد الشديد وما ينتج منه من زكام ومضاعفات.
برج الميزانمهنياً: تشعر بارتياح وتلقى مساندة من الخارج فتحقّق نجاحات على كل الصعد.
عاطفياً: ابتعد عن القسوة التي لا تناسبك لأنها تحجّر قلبك وتدمّر الحنان من عينيك.
صحياً: بإمكانك القيام بأي مشروع ترفيهي يخفف عنك حدة التوترات التي تواجهها أحياناً
برج العقرب.مهنياً: تشعر بالارتياح بعد زوال الهواجس المهنية الضاغطة أو مسألة دَين عالقة.
عاطفياً: حاول أن تتقرب من الشريك في كل ما يقوم به، فهو وفيّ أكثر مما تتصوّر.
صحياً: تجنب باستمرار الإفراط في تناول الطعام مساء، وحاول الاكتفاء بما هو مفيد.
برج القوسمهنياً: الماضي القريب خير دليل عما تعيشه اليوم من نجاحات مهنية لم تعرفها من قبل.
عاطفياً: لا تتوقع أن يجاريك الشريك في أفكارك، وخصوصاً إذا لم تقنعه بها أولاً.
صحياً: لا تتشبث بآرائك في كل ما يتعلق بالشأن الصحي، الكلمة النهائية لأصحاب الاختصاص.
برج الجديمهيناً: يوم واعد بتقدّم مهني، وتتطور عملية التواصل مع الزملاء وتبدو العلاقات ممتازة.
عاطفياً: ابتعد عن الأنانية التي لن تترك في علاقتك مع الشريك إلا الآثار السلبية، فكن حذراً.
صحياً: ممارسة التزلج رياضة مفيدة تحرك مختلف أعضاء الجسم.
برج الدلومهنياً: يحمل إليك هذا اليوم فرصاً مهمة وتدخّلاً من قبل بعض الاصدقاء لمصلحتك، ويشير الى انتصار وانتعاش.
عاطفياً: إذا بحثت في اوراق الماضي تجد الحل الأفضل للمشكلة التي تعانيها مع الشريك.
صحياً: خير الأمور الوسط، ولا سيما الاعتدال في تناول الأطعمة الدسمة.
برج الحوتمهنياً: تعيش يوما طويلا ومتقلبا على كافة الاصعدة لذلك لا تستعجل قراراتك المصيرية، وكن متأنياً في ما تقوم به.
عاطفياً: توقف عن التذمّر الدائم فلن تجد شخصاً يحبك كالحبيب ويكون مخلصاً معك إلى أقصى الحدود.
صحياً: تبذل مجهوداً كبيراً في حياتك اليومية، ما يحول دون ممارستك الرياضة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الفلك موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
عاجل: الجمعية الفلكية لـ"اليوم": زلزال روسيا العنيف يفضح مزاعم "الاصطفاف الكوكبي"
بعد أن ضرب زلزال عنيف منطقة شمال المحيط الهادئ قبالة السواحل الشرقية لروسيا بلغت قوته 8.8 درجة على مقياس العزم الزلزالي وذلك وفقاً لتقارير هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية.
ووقع الزلزال على عمق ضحل نسبياً بلغ نحو 19 كيلومتراً وهو ما جعله محسوساً على نطاق واسع وذلك صبيحة اليوم الأربعاء 30 يوليو 2025.
أخبار متعلقة بقوة 5.8 درجة.. زلزال يضرب عدة مناطق في بابوا غينيا الجديدةدون تأثيرات.. زلزال بقوة 4.68 درجة جنوب البحر الأحمر غرب جازانزلزال روسيا.. رفع التحذير من تسونامي ونقل السكان بعيدًا عن الساحلوأعاد هذا الحدث الجدل إلى الواجهة بشأن مصداقية من يدعون القدرة على التنبؤ بالزلازل عبر ما يعرف بـ"اصطفاف الكواكب" خاصة بعد أن فشلوا في توقع هذا الزلزال الكبير رغم توافر الشروط الفلكية التي يربطونها عادة بالنشاط الزلزالي.ماجد أبو زاهرة
ولطالما روج الهولندي المعروف فرانك هوغربيتس– الذي تحول خلال السنوات الأخيرة إلى شخصية مثيرة للجدل – لنظرية تقول إن الزلازل الكبرى يمكن التنبؤ بها مسبقاً استنادًا إلى أنماط اصطفاف الكواكب وموقع الأرض في النظام الشمسي.
ولقيت هذه الادعاءات رواجاً واسعا بين فئات من غير المتخصصين لا سيما عبر وسائل التواصل الاجتماعي حيث ساهمت بعض الحالات في تعزيز حضوره الإعلامي.هل يمكن التنبؤ بالزلازل؟
وبيّن رئيس جمعية رئيس الجمعية الفلكية بجدة، المهندس ماجد أبو زاهرة أن الزلزال الذي حدث في روسيا اليوم شكل ضربة قوية لمصداقية هذه المزاعم إذ لم يصدر عن فرانك أو غيره من مروجي هذه النظرية أي تحذير أو تنبيه مسبق يتعلق بالحدث رغم أن الأرض والزهرة والمشتري كانت في وضعية شبه اصطفاف في الفضاء التي سبقت الزلزال ومع ذلك لم يربط هذا الترتيب الكوكبي بأي احتمال لوقوع زلزال في شمال المحيط الهادئ وهو ما يثير تساؤلات حول جدوى هذا المنهج من الأساس.
وأشار إلى أن خبراء الزلازل يؤكدون أن الزلازل ظاهرة جيولوجية داخلية تنشأ عن حركة الصفائح التكتونية ولا علاقة لها بجاذبية الكواكب أو ترتيب الأجرام السماوية. فطاقة الزلازل تبنى تدريجيًا بسبب الضغط المتراكم في قشرة الأرض وتطلق فجأة عند نقطة انكسار أو تمزق في الطبقات الصخرية وهي عملية تخضع لقوانين فيزيائية واضحة داخل الأرض لا في السماء.
ومن المرجح أن كثيراً من متابعي فرانك اليوم يتساءلون عن سبب صمته أو ربما يلجؤون إلى تبريرات مبهمة مثل تغيرات في خطوط الطاقة أو تأخر في تأثير الاصطفاف الكوكبي وهي تفسيرات تسهم فقط في تشويش الوعي العام وتشجيع الناس على تبني نظريات لا تستند إلى أي أساس علمي وتدخل في نطاق الخرافة لا العلم.اختبار لمزاعم التنبؤ الكوكبي
وأكمل "أبو زاهرة": بينما يواصل العلماء في مختلف أنحاء العالم تحليل بيانات الزلزال ودراسة أثره المحتمل على نشاط الصفائح التكتونية في حوض المحيط الهادئ تبقى حادثة اليوم دليلاً واضحاً على عجز الأطروحات غير العلمية عن تقديم تفسير أو تحذير فعلي. كما تجدد التأكيد على أهمية الاعتماد على الرصد العلمي الدقيق والمصادر الرسمية بدلًا من اجترار تفسيرات لا يدعمها دليل.
واختتم حديثه لـ "اليوم" قائلًا إن زلزال روسيا اليوم لم يكن مجرد حدث جيولوجي عنيف بل كان أيضاً اختباراً لمصداقية نظريات "التنبؤ الكوكبي" وأثبت مجددًا أن العلم وحده هو البوصلة في فهم كوكب الأرض لا الاصطفافات ولا الخرائط المبهمة.