طبقت في الحرب العالمية الثانية.. ما هي «الطريقة العسكرية» التي تجعلك تنام في ثوانِ؟
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
هل تقضي وقتًا أطول في محاولة النوم بدلًا من النوم الفعلي؟ أنت لست وحدك، وفقًا لدراسة جديدة نشرها موقع «هيلث إن» المتخصص في الصحة العامة.
أخبار متعلقة
«الجميع مُعرّض له».. أسباب التحدث أثناء النوم وطرق تجنبه
مع ارتفاع درجات الحرارة.. تحذيرات من استخدام المراوح خلال ساعات النوم
منها «التوتر وعدم النوم».
وجاء في الدراسة المنشورة إنه واحد من بين كل ثلاث أشخاص يحرمون من النوم ومن ساعات النوم المطلوبة للجسم بسبب الكثير من الأسباب.
في البداية قد يؤدي قلة النوم إلى آثار نفسية وفسيولوجية ضارة، مثل: التعب المستمر أو الأرق، انخفاض الأداء والتركيز والذاكرة، زيادة خطر الإصابة بالاكتئاب والقلق، زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والسكري والسمنة.
هناك عوامل أساسية يجب مراعاتها قبل محاولة النوم: منها بيئة غرفة النوم، وماذا فعلت خلال النهار، قدم الموقع طريقة للنوم بشكل سريع خلال 120 ثانية وكان أبرزها الطريقة العسكرية والتي تم إتباعها خلال الحرب العالمية الثانية حتى يستطيع الجنود الراحة بعد الإجهاد الذي تعرضوا له.
ما هي الطريقة العسكرية للحصول على النوم في 120 ثانية؟
-أرخي وجهك بالكامل، بما في ذلك العضلات الموجودة داخل فمك.
- أرخي كتفيك لتحرير التوتر، ودع يديك تسقط على جانب جسمك بكل أريحية.
-تنفس بهدوء وأرخي ساقيك.
صفِ ذهنك لمدة 10 ثوانٍ من خلال تخيل مشهد يبعث على الاسترخاء.
إذا لم يفلح ذلك، فحاول تكرار كلمات للاسترخاء بشكل متكرر لمدة 10 ثوانٍ، يقول التقرير إن بعد إتباع هذه الخطوات يجب أن تنام في غضون 10 ثوانٍ .
يقول الأطباء أن التنفس البطيء والنوم الصحي وطرق الاسترخاء قد تكون أكثر فائدة للمساعدة في علاج الأرق من بعض العلاجات الدوائية الشائعة، وفي دراسة أجريت عام 2002 من جامعة أكسفورد، وجد الباحثون أن الأشخاص الذين شاركوا في «تشتيت أذهانهم» ينامون أسرع من أولئك الذين يفكرون في الكثير من الأمور.
النوم عدم النومالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين النوم
إقرأ أيضاً:
ماعز تنام في أحضان موظفي فندق للحيوانات بتركيا وتصبح نجمة على مواقع التواصل!
استقبل فندق “كان دوستم” للحيوانات الأليفة في منطقة سيرديفان بمدينة سكاريا شمال غربي تركيا، ضيفة غير تقليدية خلال عطلة العيد: ماعز صغيرة تُدعى “شاشكين”، تركتها مالكتها بورجو باشار أكغون في الفندق للحصول على رعاية مؤقتة.
“يأخذ الحليب وينام كالطفل”
لفتت “شاشكين” الأنظار داخل الفندق، ليس فقط بوجهها اللطيف، بل بسلوكها الطفولي الذي أسر قلوب الموظفين، إذ كانت تشرب بزجاجة الحليب الصناعي وتغفو بعدها في أحضان العاملين، تمامًا كما يفعل الأطفال الرُضّع. هذه المشاهد الحنونة وثّقتها عدسات العاملين ونُشرت على وسائل التواصل، لتحقق تفاعلًا واسعًا.
أول ماعز في تاريخ الفندق
اقرأ أيضا3 أيام من اللهب.. كيّ رؤوس وأرجل المواشي بـ4000 ليرة يوميًا…