المنتخب الوطني يخسر أمام نظيره العراقي بهدف دون مقابل
تاريخ النشر: 11th, June 2025 GMT
#سواليف
خسر #المنتخب_الوطني أمام نظيره العراقي في ختام الدور الحاسم من التصفيات المؤهلة لكأس العالم بهدف وحيد في المباراة التي أقيمت على ستاد عمّان الدولي.
ويعتبر الفوز العراقي معنويًا بعد ضمان تاهل #النشامى إلى كأس العالم مسبقًا، وتأهل #أسود_الرافدين إلى الملحق الآسيوي.
وانتهى الشوط الاول بدون أي أهداف بين الفريقين.
وسجل #المنتخب_العراقي هدفه الوحيد في الدقيقة 77 بعد مخالفة نفذها حسن عبد الكريم وسجلها سجاد جاسم .
وسعى النشامى للظفر بالنقاط الثلاث، من أجل تحسين تصنيف العالمي، بعد أن ضمن تأهله رسميًا إلى المونديال في الجولة الماضية، فيما ضمن المنتخب العراقي مقعدًا في الملحق الآسيوي المؤهل للمونديال.
وأعلن الاتحاد الأردني لكرة القدم عن تشكيلة النشامى حيث شهدت القائمة وجود النجم موسى التعمري على دكة البدلاء، بعد إعلان المدير الفني للمنتخب جمال سلامي عن إصابة خفيفة تعرض لها التعمري.
ويحمل شارة القيادة في المباراة، محمود المرضي، بدلًا من إحسان حداد الغائب بسبب الإصابة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المنتخب الوطني النشامى أسود الرافدين المنتخب العراقي
إقرأ أيضاً:
إيزاك يتقدم لـ ليفربول أمام وست هام
تقدم الفريق الأول لكرة القدم بنادي ليفربول بقيادة اَرني سلوت، على نظيره وست هام يونايتد، ضمن منافسات الدوري الإنجليزي الممتاز لهذا الموسم 2025/2026.
جاء هدف الريدز من خلال اللاعب ألكسنر إيزاك في الدقيقة 62 من عمر الشوط الثاني من المباراة.
ووفقًا للإحصاءات، يمتلك ليفربول اليد العليا في المباراة، حيث بلغت نسبة الاستحواذ لديه 60% مقابل 40% لوست هام، كما سجّل 6 تسديدات منها 3 على المرمى، في حين اكتفى وست هام بأربع تسديدات دون أي محاولة بين القائمين والعارضة.
ويُظهر “تقييم مؤشر فرصة الفوز” تفوّق ليفربول بنسبة 47% مقابل 16% فقط لوست هام، بينما تبقى احتمالية التعادل عند 37%.
على مستوى التمريرات، نفّذ ليفربول 281 تمريرة بدقة 90%، متقدمًا بوضوح على وست هام الذي اكتفى بـ 130 تمريرة رغم دقة أعلى بلغت 92%.
كما ارتكب وست هام 6 أخطاء مقابل 9 لليفربول، دون أي بطاقات صفراء على لاعبي الريدز مقابل بطاقة صفراء للفريق الضيف.
وتشير مجريات المباراة إلى محاولة ليفربول فرض إيقاعه الهجومي في الشوط الثاني، وسط دفاع صلب من وست هام، في انتظار ما ستسفر عنه الدقائق القادمة.