شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن مصلحة الطيران تبحث تدريب عناصر الأمن في هولندا ، بحث رئيس مصلحة الطيران المدني بحكومة الدبيبة، محمد شليبك، مع السكرتير الأول والملحق الأمني لسفارة هولندا بطرابلس، سبل تدريب عناصر أمن الطيران .،بحسب ما نشر صحيفة الساعة 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مصلحة الطيران تبحث تدريب عناصر الأمن في هولندا ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مصلحة الطيران تبحث تدريب عناصر الأمن في هولندا 

بحث رئيس مصلحة الطيران المدني بحكومة الدبيبة، محمد شليبك، مع السكرتير الأول والملحق الأمني لسفارة هولندا بطرابلس، سبل تدريب عناصر أمن الطيران المدني بهولندا.

وعرض الجانب الليبي، في إطار التقييم الدوري لمدى تحسن الأداء في أمن الطيران بليبيا، المعايير والقواعد المتبعة في الإجراءات الأمنية التي تُطبّق بمطار امعيتيقة الدولي، وقدرات العناصر العاملة بمجال أمن الطيران، وخطة المصلحة للاستجابة لمتطلبات تطويره، بحسب بيان المصلحة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

تقدير إسرائيلي: الطريق إلى الهدوء الأمني في الضفة الغربية لا زال طويلا

نشرت صحيفة "مكور ريشون" العبرية، تقريرا لمراسلها أفيغايل تسايت، ذكر فيه أنه: أجرى جولة ميدانية في المخيم المُدمّر، برفقة قائد فرقة الضفة الغربية، ياكي دولف، الذي زعم بقوله إنّ: المخيم تحوّل لبنية تحتية للمقاومة، ما دفع جيش الاحتلال لاحتلاله بالكامل، لإزالة التهديد الذي نما دون عائق تقريبًا على مدار العشرين عامًا الماضية.

وأضاف في تقرير ترجمته "عربي21" أنه: "منذ انسحاب الاحتلال من شمال الضفة الغربية في 2005، وإخلاء المستوطنات هناك، قد نشأ فراغ في المنطقة بأكملها التي باتت خالية من الوجود العسكري، في غرب طولكرم وشمال جنين وجنوب نابلس".

وتابع: "المخيم شهد بناء تشكيلات عسكرية، تضمن نقل الأسلحة والعناصر المسلحة بسهولة بين المدن والقرى المحيطة بهم، وهدف العملية الحالية المسماة بـ"الجدار الحديدي" هو كسر الحلقة التي نشأت".

"في عمليات سابقة، دخل الجيش لإزالة البنى التحتية للمقاومة بشكل مُركز، ولكن نظرًا لعدم بقاء قوات الجيش في مواقعها، عادت المقاومة للعمل، وأصبح المخيم هدفًا مُحصّنًا لدرجة أنه عندما حاولت السلطة الفلسطينية دخوله، لم تتمكن من تجاوز الصف الأول من المنازل" بحسب التقرير نفسه الذي ترجمته "عربي21".

وأوضح  تسايت: "دخلنا مدينة جنين بمركبات مُدرّعة، دون أي تدخل، مع أنه حتى قبل بضعة أشهر، كانت حتى القوة العسكرية القوية والمدربة تجد صعوبة في القيام بذلك، وخاصة في وضح النهار، لكن بضعة أشهر من العدوان غيّرت الوضع؛ يتنقل الجنود منزلًا تلو الآخر، ويُدمّرون البنية التحتية".

وأردف: "قال لي جندي إنني في بداية الحرب، لم أكن أستطيع الخروج من العربة دون أن أُصاب بالرصاص، فقد بُني المخيم وصُمّم لأغراض المقاومة"، مردفا: "الشوارع الضيقة في المخيم بحيث لم تكن دبابة أو عربة مدرعة تستطيع المرور من خلالها، والطرق مُفخخة، والتقاطعات مُجهزة بكاميرات مراقبة".


واسترسل: "عُثر على ثقوب رصاص في جدران الشرفات الأمامية، وجدران مزدوجة لتخزين الأسلحة في العديد من المنازل، ولا تزال القوات الموجودة حاليًا في المخيم تُفرغه من الأسلحة، وتعمل على تدمير مئة مبنى في جنين حتى الآن، وسيستمر هذا العمل لفترة طويلة".

وأكد أنه "رغم سيطرة الجيش حاليًا على المخيم، لكن الحدود الشرقية والحاجز التماسي، غير المغلق بإحكام، يسمحان بمرور الأشخاص والأسلحة والأموال، في الوقت نفسه، يتلقى المقاومون تعليمات وموارد من جهات إقليمية عبر الوسائل الرقمية".

وختم بالقول إنه: رغم استشهاد 930 مقاوما، ومصادرة 2050 قطعة سلاح في الضفة الغربية المحتلة، منذ بداية العدوان الأهوج على كامل قطاع غزة المحاصر، فما زلنا نشهد عمليات بين حين وآخر، ما يجعل الطريق إلى الهدوء الأمني لا يزال طويلًا.

مقالات مشابهة

  • نانسي عجرم تستمتع بوقتها في هولندا برفقة والدتها.. فيديو
  • مصرع 3 عناصر شديدة الخطورة في تبادل إطلاق النار مع الشرطة بالقليوبية والإسماعيلية
  • اللواء المعايطة يلتقي مدير الدفاع المدني الفلسطيني
  • ضبط متجر مخدرات ومصرع 3 مجرمين في تبادل نار مع الشرطة
  • مقتل 3 عناصر شديدة الخطورة فى تبادل إطلاق نار بالقليوبية والاسماعيلية
  • تقدير إسرائيلي: الطريق إلى الهدوء الأمني في الضفة الغربية لا زال طويلا
  • هولندا تتصدر دول العالم في الاهتمام بصحة الأطفال النفسية والجسدية
  • الأردن يشارك في المؤتمر العربي للإعلام الأمني بتونس
  • للنساء فقط.. ما قصة حفل نانسي عجرم في هولندا؟
  • رئيس مصلحة الدفاع المدني يزور الطويلة للاطلاع على إزالة الصخور المهددة بالسقوط