قبل ما تبدأ مشروعك.. أنشطة تجارية تتطلب الموافقة الأمنية لإصدار الترخيص
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
قبل ما تبدأ مشروعك الخاص هناك معلومة لا بد أن تعرفها تخص ترخيص المحال طبقا لقانون المحال العامة، حيث حدد القانون عددا من الأنشطة التجارية التي لا بد من حصولها علي الموافقة الأمنية من ضمن إجراءات اصدار ترخيص المحال.
حدد قانون المحال العامة 35 نشاطا للحصول علي الموافقة الأمنية ضمن إجراءات طلب الترخيص للمحال.
وتتضمن الأنشطة التجارية التي تتطلب الموافقة الأمنية وهي محل بيع المشروبات الغازية غير الكحلية محلات البقالة والسوبر ماركت، وهايبر ماركت والأسواق بأنواعها ومحال بيع أجهزة الهاتف والكوافيرات.
وكذلك محال بيع الأسلحة و الذهب ومحال المشروبات الكحولية ومحال السلخانة والأسواق مثل أسواق بيع الماشية والمقاهي والكافيهات والكافتريات والفنادق و محال بيع أدوات الصور الفوتوغرافية.
بالإضافة إلى مكاتب تأجير الشقق السكنية ومكاتب التخديم، مكاتب بيع السيارات وتأجيرها والمسارح الليلية وكازينوهات وورش سن الاسلحة الجراجات والبنسيونهات.
ويتطلب الحصول علي ترخيص المحال مدة قدرها 90 يوما من تقديم طلب الترخيص وذلك شريطة ان يكون طالب الترخيص قد اتم استيفاء الأوراق المقدمة التي نص عليها قانون المحال العامة.
ويتم تقديم طلبات تراخيص المحال من خلال مراكز تراخيص المحال بالمحافظات والتى يبلغ عددها 339 مركزا في المحافظات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأنشطة التجارية الموافقة الأمنية قانون المحال طلب الترخيص
إقرأ أيضاً:
حسين:العراق سيبقى وسيطاً لخدمة دول المنطقة
آخر تحديث: 19 ماي 2025 - 2:41 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال وزير الخارجية العراقي، فؤاد حسين، اليوم الاثنين (19 أيار 2025)، إن الوضع في عدد من الدول العربية، مثل لبنان، ليبيا، سوريا وقطاع غزة، “مؤسف للغاية”، مشيرًا إلى أن العراق اعتمد مقاربة واقعية خلال مشاركته في القمة العربية الأخيرة التي عُقدت في بغداد.وأوضح فؤاد حسين خلال مشاركته في منتدى حوار طهران الدولي ، “لقد تعاملنا مع الملفات المطروحة بواقعية ومسؤولية، لأن الأزمات التي تعيشها دولنا تتطلب حلًا عمليًا بعيدًا عن الشعارات”.وأكد الوزير أن “استقرار المنطقة لا يمكن تحقيقه من دون معالجة الأزمات الممتدة في هذه الدول”، مشيرًا إلى أن العراق يسعى إلى تقريب وجهات النظر وتخفيف التوترات من موقعه كدولة محورية في الإقليم.وفيما يتعلق بالقمة العربية في بغداد التي اختتمت أعمالها السبت الماضي، قال “مشاركة جميع الدول العربية في قمة بغداد تُعدّ “انتصارًا دبلوماسيًا للعراق”، مؤكدًا أن هذا الحضور يعكس عودة العراق إلى موقعه الطبيعي كدولة فاعلة ومؤثرة في الإقليم.وأشار حسين إلى أن الاجتماع العربي في بغداد لم يكن مجرد مناسبة بروتوكولية، بل منصة حقيقية للحوار العربي المشترك، مضيفًا أن العراق لعب دورًا محوريًا في تهيئة الأجواء لهذه القمة وجمع الأطراف المتباعدة تحت سقف واحد.كما أكد وزير الخارجية أن العراق يسعى إلى بناء توازنات إقليمية جديدة قائمة على الانفتاح والتفاهم والتعاون المشترك، مشددًا على أن المرحلة الحالية تتطلب تعزيز قنوات الحوار لمواجهة التحديات الجماعية التي تمر بها المنطقة.