انتعاش سماء العراق بالطائرات مجددًا.. رسائل الأمن الداخلي ودعوات للسيطرة على العائدات - عاجل
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن انتعاش سماء العراق بالطائرات مجددًا رسائل الأمن الداخلي ودعوات للسيطرة على العائدات عاجل، بغداد اليوم بغدادأكد عضو مجلس النواب حسين حبيب، اليوم الاربعاء، أن تدفق أكثر من 30 ألف طائرة على الاجواء العراقية، يشير الى ثلاث رسائل .،بحسب ما نشر وكالة بغداد اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات انتعاش سماء العراق بالطائرات مجددًا.
بغداد اليوم- بغداد
أكد عضو مجلس النواب حسين حبيب، اليوم الاربعاء، أن تدفق أكثر من 30 ألف طائرة على الاجواء العراقية، يشير الى ثلاث رسائل مهمة.
وقال حبيب لـ “بغداد اليوم"، إن" تدفق أكثر من 30 ألف طائرة صوب الاجواء العراقية خلال شهرين يحمل دلالات ايجابية في ثلاثة اتجاهات".
وأشار الى أن " أبرزها رسالة طمأنة للشركات الدولية حول استقرار الاوضاع خاصة وأن العراق عانى لسنوات طويلة بسبب الاضطرابات الأمنية".
وأضاف حبيب: "كما إنها تمثل موردا اقتصادي يجب استثماره بطرق بعيدة عن ايادي الفاسدين ومن خلال انشاء صندوق خاص للاستفادة من هذه الاموال".
وأوضح أنه "يمكن زيادة الاعداد للضعف وهو أمر ليس مستحيلا لو توفرت الادوات للجهات ذات العلاقة من أجل تطوير آليات العمل الجوي"، لافتا الى "اهمية استقرار الاجواء كونها تعكس مدى الامن الداخلي وتجذب المزيد من الشركات الاستثمارية في قطاعات مختلفة".
وبين أن "ما تحقق لم يأتِ من فراغ بل بجهود القوى الامنية في تحقيق الاستقرار الذي انعكس على الملاحة الجوية وجذب المزيد من الشركات لعبور طائراتها الاجواء العراقية دون أي هواجس".
وفي وقت سابق، أكدت وزارة النقل أن أكثر من 31 ألف طائرة عبرت الأجواء العراقية خلال الشهرين الماضيين، مبينة أن الوزارة أحصت عدد الطائرات المدنية العابرة للأجواء، وأشرت زيادة ملحوظة بأعدادها.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: رسائل رسائل عاجل موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بغداد الیوم أکثر من
إقرأ أيضاً:
رسائل التضامن مع فلسطين تتجسد في مختلف أنحاء العالم في اليوم العالمي للتضامن
يمانيون |
شهدت مختلف دول العالم إحياءً واسعًا لليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، الذي يصادف الـ 29 من نوفمبر من كل عام، في ذكرى اعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة لهذا اليوم في عام 1977م.
وتنوعت الأنشطة والفعاليات التي نظمت في العديد من العواصم الأوروبية والعالمية، حيث تجسد هذا التضامن في تظاهرات جماهيرية، معارض صور، برامج ثقافية، ووقفات احتجاجية، رفضًا للاحتلال الصهيوني واحتجاجًا على الجرائم المستمرة ضد الفلسطينيين.
في العواصم الأوروبية، شهدت مدن مثل “ألمانيا، السويد، فرنسا، إيطاليا، النرويج، والدنمارك” تظاهرات حاشدة شارك فيها أفراد من الجاليات الفلسطينية والعربية، مؤكدة على الدعم الثابت للشعب الفلسطيني، خصوصًا لأهالي غزة الذين يعانون من حصار وحروب متواصلة.
كما تم تنظيم معارض وفعاليات ثقافية سلطت الضوء على المعاناة اليومية للشعب الفلسطيني في الأراضي المحتلة، في ظل الظروف الإنسانية والسياسية الصعبة التي يعيشها الشعب الفلسطيني.
في بريطانيا، رغم المحاولات الرسمية لاحتواء الأنشطة التضامنية وتقديمها كأعمال مخالفة، نظم المتضامنون وقفات شعبية وجماهيرية للتأكيد على أن التضامن مع فلسطين هو “مسؤولية أخلاقية وإنسانية تتجاوز الحدود الجغرافية”.
وفي روسيا، أحيت الجالية الفلسطينية بالتعاون مع وزارة الخارجية الروسية وسفارة فلسطين، فعاليات اليوم العالمي للتضامن، بحضور دبلوماسي رفيع المستوى من دول عربية وإسلامية وأوروبية، بالإضافة إلى ممثلين من منظمات المجتمع المدني.
واستمرارًا في التأكيد على التضامن الدولي مع فلسطين، شدد الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس، في تصريحات له على الموقع الرسمي للمنظمة، على أن “الشعب الفلسطيني يملك الحق في الكرامة والعدالة وتقرير المصير”، مشيرًا إلى أن هذه الحقوق قد انتُهكت بشكل غير مسبوق في السنوات الأخيرة. ك
ما دعا غوتيريس إلى إنهاء الاحتلال الإسرائيلي غير القانوني للأراضي الفلسطينية، مؤكدًا أن “إقامة دولة فلسطينية حق أصيل غير قابل للتنازل”.
وتجدد الأمم المتحدة، من خلال هذا اليوم، تأكيدها على حقوق الفلسطينيين، لا سيما الحق في إقامة دولة مستقلة وعاصمتها القدس، وحفظ حق العودة للاجئين الفلسطينيين، كجزء من الحق الثابت الذي لا يمكن التنازل عنه وفقًا للقرارات الأممية المتعاقبة.