فرانس24:
2025-05-25@04:58:15 GMT

إسرائيل-غزة: هل ستكون معركة خان يونس نقطة تحول؟

تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT

إعداد: وسيم الأحمر تابِع

ما أهمية خان يونس في قطاع غزة؟ لماذا تنطوي معركة خان يونس على مخاطر كبرى انسانياً وعسكرياً؟ وهل ستمثل نتائج هذه المعركة نقطة تحول في الحرب؟ 

لقراءة المزيد حول نفس المواضيع: خان يونس غزة الحرب بين حماس وإسرائيل حماس إسرائيل بنيامين نتانياهو آخر الحلقات 06/12/2023 إسرائيل-غزة: هل ستكون معركة خان يونس نقطة تحول؟ 04/12/2023 خطة إسرائيل لملاحقة حماس في تركيا وقطر ولبنان.

. ما التداعيات المحتملة؟ 04/12/2023 هل تنأى فرنسا بنفسها عن الـموقف الأمريكي؟ 01/12/2023 ما شكل المناطق"الآمنة" التى طلبها بلينكن من إسرائيل قبل استئناف الحرب؟ 01/12/2023 هل من مؤشرات على أن الحرب بين إسرائيل وحماس مفتوحة؟ ملفات الساعة فرنسا إسرائيل الحرب بين حماس وإسرائيل هجوم غزة دولي دولي الجزائر مصر المغرب السعودية تونس العراق الأردن لبنان تركيا حول فرانس 24 حول فرانس 24 من نحن؟ ميثاق القواعد المهنية والأخلاقيات France 24 اتصال إعلان الالتحاق بنا مواقع المجموعة France Médias Monde مواقع المجموعة France Médias Monde مراقبون مونت كارلو الدولية / MCD إذاعة فرنسا الدولية / RFI تعلَّم الفرنسية RFI موسيقى RFI تصميم الصوت Mondoblog مهاجر نيوز ENTR CFI الأكاديمية France Médias Monde خدمات التقاط بث فرانس 24 خدمة RSS التطبيقات تحميل تطبيق فرانس 24 France Médias Monde تنويهات قانونية البيانات الشخصية كوكيز إدارة الإشعارات Facebook X Instagram YouTube SoundCloud

© 2023 فرانس 24 - جميع الحقوق محفوظة. لا تتحمل فرانس 24 مسؤولية ما تتضمنه المواقع الأخرى. عدد الزيارات معتمد من .ACPM/OJDACPM / OJD

الرئيسية البرامج مباشر الأخبار الأخبار القائمة القائمة الصفحة غير متوفرة

المحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.

المصدر: فرانس24

كلمات دلالية: الحرب بين حماس وإسرائيل قمة المناخ 28 الحرب في أوكرانيا ريبورتاج خان يونس غزة الحرب بين حماس وإسرائيل حماس إسرائيل بنيامين نتانياهو فرنسا إسرائيل الحرب بين حماس وإسرائيل هجوم غزة الجزائر مصر المغرب السعودية تونس العراق الأردن لبنان تركيا France Médias Monde خان یونس فرانس 24

إقرأ أيضاً:

إيهود باراك: إعادة احتلال غزة كارثة إستراتيجية

نشرت صحيقة "فايننشال تايمز" مقال لرئيس الوزراء الإسرائيلي السابق قال فيه إن إعادة غزو "إسرائيل" لقطاع غزة هو كارثة استراتيجية.

وقال باراك إن "إسرائيل" بعد 20 شهرا على هجمات 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، تواجه خيارا مصيريا: التوصل لاتفاق يعيد الأسرى أو القيام بعملية عسكرية واسعة في غزة في ملاحقة سراب "النصر الكامل"، إلى جانب هذا يواجه نتنياهو خيارا آخر، إما مواصلة التحالف مع إيتمار بن غفير وزير الأمن وسموتريتش اللذان يريدان حربا مستمرة أو التحالف مع المجتمع الدولي.

وقال إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حذر نتنياهو: "سنتخلى عنكم لو لم توقفوا هذه الحرب".

ويرى باراك أن أي صفقة ستنفع "إسرائيل" لأنها ستعيد الأسرى وتنهي الكارثة الإنسانية في غزة. لكن نتنياهو يخشى المضي في هذا الطريق لأنه سيؤدي لانهيار ائتلافه  ويعيد فتح ملفات الفشل الأمني في التكهن بهجمات حماس، في وقت يواجه محاكمات فساد، والمعنى أن أي صفقة ستؤدي إلى نهاية حكمه الطويل.




ومن جانب آخر، تحمي الحرب نتنياهو سياسيا، لكنها من الناحية الإستراتيجية كارثة.

ويرى أن إسرائيل دمرت معظم قدرات حماس وأي جولة أخرى من القتال ستنتهي عند نفس النقطة. محذرا من أن محاولة "التدمير الكامل" لحركة مندمجة بين 2 مليون نسمة ليست عملية من الناحية العسكرية.

وبالتأكيد فأن أي عملية عسكرية جديدة في غزة لن تقدم أي مكاسب استراتيجية، وهذا كاف لأن ينهي كل نقاش حول الحرب.

ويرى الكثير من الإسرائيليين حرب نتنياهو الجديدة في غزة بأنها "حربا سياسية" لحماية ائتلافه الهش. وعندما تنتهي، سواء بضغط دولي، محلي أو كارثة إنسانية، فستعود من حيث انتهت، أي البحث عن بديل حقيقي لحماس.

وإذا كان هذا هو الحال، فلماذا التضحية بالأسرى والجنود والأبرياء في غزة؟ ورأى باراك أن خطأ نتنياهو بدأ منذ هجمات 7 تشرين الأول/أكتوبر والتي فرضت على "إسرائيل" واقعا بأنه يجب منع حماس من حكم غزة مرة أخرى، إلا أن نتنياهو فشل المرة تلو الأخرى لمعالجة الأمر.




وزعم أن نتنياهو قام بدعم بقاء حماس في غزة عام 2019 وسمح بوصول الأموال إليها لتقسيم السلطة الوطنية ومنع قيام دولة فلسطينية.

ويعتقد باراك أن القاعدة الأولى كما أكد منظروها من كلاوزفيتز إلى كيسنجر وهي أن الحرب تشن لغرض سياسي. وقد فشل نتنياهو في هذا الإمتحان مع أن حكومة الحرب طلبت منذ بداية الحرب تحديد معالم نهايتها "اليوم التالي"، لكنه رفض، لماذا؟ لأن الحرب ستقود إلى الحقيقة غير المريحة، وهي أن هزيمة حماس تعني استبدالها بحكومة مقبولة من الحكومات الإقليمية والمجتمع الدولي والفلسطينيين أنفسهم.

مقالات مشابهة

  • وثيقة تكشف عن تحول محتمل في سياسة إسرائيل بشأن توزيع المساعدات إلى غزة
  • إيهود باراك: إعادة احتلال غزة كارثة إستراتيجية
  • أهذه بداية تحول المسار الغربي الرسمي من إسرائيل؟
  • إسرائيل: إجماع بالأجهزة الأمنية على إمكانية التوصل لصفقة تبادل مع حماس
  • انتحار صامت.. “هآرتس” تحذر من تحول جذري في موقف ترامب من إسرائيل
  • خطة إسرائيل لتعميم نموذج رفح واحتلال غزة.. تصعيد عسكري بحسابات سياسية
  • سقوط 16 قتيلا في غارات إسرائيلية على غزة
  • نتنياهو: داعموا حماس يريدون تقويتها لتدمير إسرائيل
  • عدل 3: الأقساط الشهرية للسكنات ستكون في حدود 8 آلاف و9 آلاف دينار
  • صحيفة: إسرائيل تواصل امتصاص الضغوط الدولية لوقف حرب غزة