ماكرون يصف روسيا بـ«الضعيفة عسكريًا»
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
وصف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الأربعاء، روسيا بـ«الضعيفة عسكريا»، مؤكدًا أن الدعم الغربي لأوكرانيا مستدام.
أخبار متعلقة
روسيا تنتقد فرنسا بتزويد أوكرانيا صواريخ بعيدة المدى: «قرار خاطئ» له عواقب
فرنسا تقرر إمداد أوكرانيا بصواريخ بعيدة المدى لضرب العمق
برنسة عبدالغني: شاركت عبلة كامل في «خالتي فرنسا» .
وأعلنت دول مجموعة السبع، عن إطار عمل دولي يمهد الطريق لضمانات أمنية على المدى الطويل لأوكرانيا؛ من أجل تعزيز دفاعاتها ضد روسيا، ولردع موسكو عن أي عدوان في المستقبل.
وفي إعلان مشترك يمكن للدول الأخرى الانضمام إليه، قالت الولايات المتحدة وألمانيا واليابان وفرنسا وكندا وإيطاليا وبريطانيا وكذلك الاتحاد الأوروبي، إن هذا الإطار يشمل توفير عناصر من بينها المعدات العسكرية المتطورة والحديثة والتدريب، وتبادل معلومات المخابرات والدفاع الإلكتروني.
الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون روسيا روسيا وأوكرانيا
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين روسيا روسيا وأوكرانيا
إقرأ أيضاً:
فرنسا تبدأ مرحلة سياسية جديدة.. ماكرون يطلب من ليكورنو إعداد حكومة متوازنة
كلّف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الأحد، وزير الدفاع السابق سيباستيان ليكورنو بتشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة، وفق ما نقلته وسائل إعلام محلية عن مصدر في حزب “النهضة”، الذي ينتمي إليه ماكرون.
وذكرت المصادر أن ليكورنو من المتوقع أن يعلن تشكيل حكومته الجديدة صباح الاثنين على أبعد تقدير، بعد أن طلب منه ماكرون إعداد حكومة “مستعدة للحوار مع اليسار في البلاد”، بما يعكس توجه الرئيس نحو تعزيز الاستقرار السياسي وتوسيع قاعدة الدعم البرلماني أمام التحديات المقبلة.
ويأتي تكليف ليكورنو بعد استقالة رئيس الوزراء السابق فرانسوا بايرو، عقب تصويت البرلمان بسحب الثقة من حكومته، نتيجة الخلافات حول إجراءات التقشف المقترحة التي أثارت جدلاً واسعاً في الأوساط السياسية والشعبية الفرنسية.
وكان ماكرون قد عيّن ليكورنو وزيراً للدفاع قبل أن يكلفه برئاسة الحكومة، ما يعكس ثقة الرئيس في قدراته على قيادة الفريق الحكومي الجديد والتعامل مع التحديات الداخلية والخارجية التي تواجه فرنسا.
ويتوقع أن تواجه الحكومة الجديدة تحديات كبيرة تشمل إدارة الوضع الاقتصادي، الاستجابة لمطالب المعارضة، والحفاظ على الاستقرار الاجتماعي، بالإضافة إلى القضايا الأمنية والدبلوماسية على الساحة الأوروبية والدولية.
ويُنتظر أن يركز ليكورنو على صياغة برنامج حكومي متوازن يجمع بين تنفيذ الإصلاحات الاقتصادية والاستعداد للحوار مع القوى السياسية المعارضة، في خطوة تهدف إلى تجاوز أزمة الثقة التي أنهت ولاية حكومة بايرو.