حلف شبوة برئاسة الخبيلي ينهي توتر بعفو عام بمديرية الروضة
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
شبوة(عدن الغد)خاص:
أنهى حلف أبناء قبائل شبوة امس خلافاً وإطلاق نار في ممتلكات بين الإخوة لقموش وبن حبتور.
ووصل وفد حلف أبناء قبائل شبوة منطقة المجازة بغيل بن حبتور مديرية الروضة محافظة شبوة برئاسة عضو الهيئة العليا للحلف العقيد اوسان منصور الهليباء بن حبتور والشيخ حسين أحمد جليجل القميشي.
و تمكن الوفد من إبرام عفو عام وفتح صفحة جديدة بين الطرفين يسودها الإخاء والتسامح ونبذ العنف والتعدي وطرح تعهد شفوي من الطرف المعتدي عدم تكرار الأخطاء السابقة وتحمل المسؤولية.
وقد أعرب العقيد بن حبتور عن شكره وتقديره للطرفين المتنازعين وهم صالح بن ناصر الهييج ويمثلهم الشيخ يسلم بن صالح الهييج القميشي والطرف الثاني آل حمد الهليباء بن حبتور يمثلهم الشيخ حسين محمد أحمد الهليباء بن حبتور، وأشاد بتعاونهم وتنازلهم من القضيه كرم واعتزاز وتشريفاً لحلف قبائل ابناء شبوة برئاسة الخبيلي .
وثمن الطرفان قدوم الوفد إلى مطارحهم وتجشمهم المتاعب ودورهم الكبير في راب الصدع بين أبناء شبوة متمنين للحلف التوفيق والسداد والنجاح.
وقد أشاد أبناء مديرية الروضة خاصة وشبوة عموماً بدور حلف أبناء قبائل شبوة حاثين الحلف بزيادة جهودهم لإطفاء النزعات وإحلال السلام بربوع شبوة.
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: بن حبتور
إقرأ أيضاً:
قبائل بني مهدي في الحديدة تعلن النكف والنفير العام لمواجهة العدوان الصهيوني
الثورة نت/.
نظّمت قبائل عزلة بني مهدي بمديرية القناوص بمحافظة الحديدة، اليوم، وقفة مسلحة، لإعلان النكف القبلي والنفير العام لمواجهة العدوان الصهيوني وأدواته.
ورفع المشاركون في الوقفة التي تقدمها وكيل المحافظة المساعد غالب حمزة، ومستشار المحافظة محمد مهدي ومدير المديرية محمد القوزي، شعارات الحرية والاستقلال والولاء لله، مجددين العهد للقيادة الثورية والسياسية، مؤكدين ثقتهم المطلقة بتوجيهات السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي في رسم معالم المرحلة ومواجهة التحديات.
وعبروا عن اعتزازهم بالمواقف البطولية للشعب اليمني وقيادته، ووقوفهم في طليعة أحرار الأمة، مشيرين إلى أن ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من إبادة في غزة لن يزيدهم إلا ثباتاً واستعداداً للالتحاق بجبهات الشرف لنصرة المستضعفين.
وجدد أبناء عزلة بني مهدي في بيان الوقفة تفويضهم الكامل لقائد الثورة في كل ما يقرره من خيارات لمواجهة أعداء اليمن وفلسطين، معتبرين أن زمن الخنوع قد ولّى، وأن الرهان بات اليوم على رجال الميدان لا على موائد التفاوض.
وأكد التمسك بالمشروع القرآني، والبراءة من الخونة والعملاء، والسير في درب الجهاد حتى تحقيق النصر وتحرير المقدسات الإسلامية وجاهزية كل أبناء العزلة للالتحاق بالجبهات ، وأنهم سيكونون حيثما يُطلب منهم في معركة العزة الكبرى.