شاهد.. جابر القرموطي مرتديًا الزي المدرسي في أحد مدارس الذكاء الاصطناعي
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
ظهر الإعلامي جابر القرموطي، مرتديًا الزي المدرسي وذلك أثناء قيامه بجولة داخل أحد مدارس الذكاء الاصطناعي في مدينة بدر.
جابر القرموطي بعد تمديد الهدنة: "مصر طول عمرها شايلة القضية الفلسطينية على أكتافها" (فيديو)وأجرى "القرموطي" خلال برنامجه "مانشيت" المذاع على فضائية "سي بي سي" حوارًا مع طلبة مدرسة "ابدأ" للذكاء الاصطناعي، حيث حاورهم عن أسباب اختيارهم لهذه المدرسة وعدم دخول الثانوية العامة بعد المرحلة الإعدادية.
من جهته أكد عمرو بصيلة، رئيس الإدارة المركزية لتطوير التعليم الفني، أنه لا مجال للواسطة في اختيار الطلاب ومعلمي المدارس التكنولوجية كي نستطيع التغلب على سوق العمل.
وأشار في حواره خلال الجولة التي قام بها القرموطي إلى أن تخصصات معلمي المدارس التكنولوجية متعلقة بالعلوم التقنية التي تدرس للطلاب.
الحصول على الاعتماد الدوليوأوضح أن هناك بروتوكولات تعاون مع الدول المتطورة في التعليم التكنولوجي مثل فلندا وألمانيا لتصدير العمالة المصرية المؤهلة.
وأضاف "نسعى دائمًا لاعتماد مدارس الذكاء الاصطناعي في مصر دوليًا، وهناك 3 مدارس من هذه النوعية أهمها مدرسة ابدأ في مدينة بدر".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جابر القرموطي العمالة المصرية الذكاء الاصطناعي الثانوية العامة التعليم التكنولوجي المرحلة الاعدادية الإدارة المركزية تطوير التعليم الإعلامي جابر القرموطي المدارس التكنولوجية الإدارة المركزية لتطوير التعليم الفني
إقرأ أيضاً:
ابتكار جهاز جديد يفرز النفايات باستخدام الذكاء الاصطناعي
نجحت الفتاة العربية بيسان قعدان في ابتكار جهاز ذكي يعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي لفرز النفايات تلقائيًا، مما يسهم في رفع كفاءة عمليات إعادة التدوير وحماية البيئة. يأتي هذا الابتكار كخطوة مهمة في إدارة النفايات الصلبة، حيث يبسط عمليات الفرز ويوفر الوقت والجهد، مع دقة تصل إلى 90٪، ما يشجع الأفراد والمؤسسات على تبني ممارسات بيئية أكثر مسؤولية.
تم تصميم الجهاز ليُركّب بسهولة على سلال النفايات المنزلية أو المكتبية، حيث يقوم بمسح المخلفات وتصنيفها باستخدام كاميرا مدمجة وخوارزميات تعلم آلي. يعتمد على مكونات بسيطة مثل وحدة Raspberry Pi 4، ما يجعله اقتصاديًا وقابلًا للتطبيق على نطاق واسع.
جاءت فكرة الابتكار خلال تدريب بيسان في الشركة المصرية لإعادة تدوير المخلفات، حيث واجهت تحديات الفرز اليدوي وألهمها تطوير حل ذكي لهذه المشكلة. تقول بيسان: “التكنولوجيا يجب أن تكون في خدمة البيئة. هدفي هو تسهيل إعادة التدوير عبر جهاز عملي للاستخدام اليومي.”
يُتوقع أن يكون للجهاز تطبيقات واسعة في المنازل، المدارس، الشركات، والمرافق العامة، مع خطط لتطوير نسخة متقدمة تتضمن تطبيقًا ذكيًا يقدم تقارير دورية للمستخدمين، مما يعزز وعيهم البيئي ويساهم في بناء سلوكيات مستدامة.