مسؤول أمريكي يجتمع مع السفير الصيني لمناقشة الاتصالات العسكرية
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
أخبار متعلقة
مستشار سابق بالبنتاجون: القوات المسلحة الأوكرانية استنفدت ذخيرتها وسيتم تدميرها بالكامل
زيلينسكي يندد بغياب موقف موحد داخل «الناتو».. و«البنتاجون»: الهجوم الأوكراني ضد روسيا بطيء
البنتاجون»: قضية تسليم واشنطن للذخائر العنقودية إلى كييف ما زالت قيد النظر
قالت وزارة الدفاع الأمريكية «البنتاغون» إن مسؤولا كبيرا بها اجتمع مع سفير الصين لدى الولايات المتحدة، اليوم الأربعاء، وبحثا التزام واشنطن بالحفاظ على خطوط مفتوحة للاتصالات العسكرية.
وأضاف متحدث باسم البنتاغون في بيان أن إيلي راتنر مساعد وزير الدفاع لشؤون الأمن في منطقة المحيطين الهندي والهادي والسفير شيه فنغ «ناقشا في مقر البنتاغون العلاقات الدفاعية بين الولايات المتحدة وجمهورية الصين الشعبية إضافة إلى مجموعة من قضايا الأمن الدولي والإقليمي».
وزارة الدفاع الأمريكية البنتاجون
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين وزارة الدفاع الأمريكية البنتاجون
إقرأ أيضاً:
الولايات المتحدة تتأهب لإخلاء سفارتها في العراق
قال مسؤول أمني عراقي ومصدر أميركي، يوم الأربعاء إن السفارة الأميركية في بغداد تستعد لإخلاء منظَّم نظراً لتزايد المخاطر الأمنية في المنطقة، وفق ما أوردته وكالة "أسوشيتد برس".
ونقلت الوكالة عن مسؤول أميركي: "من المقرر أن تجري وزارة الخارجية إخلاءً منظماً للسفارة الأميركية في بغداد. الهدف هو القيام بذلك عبر الوسائل التجارية، لكن الجيش الأميركي مستعد للمساعدة في حال طلب منه ذلك".
وقال الرئيس الأميركي دونالد ترمب في مقابلة نُشِرت، يوم الأربعاء، إنه بات أقل ثقة تجاه موافقة إيران على وقف تخصيب اليورانيوم بموجب اتفاق مع واشنطن.
وهدد ترامب إيران مراراً بتوجيه ضربة عسكرية إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق نووي جديد.
كان وزير الدفاع الإيراني، عزيز ناصر زاده، قال، في وقت سابق الأربعاء، إن طهران ستستهدف قواعد أميركية في المنطقة، إذا فشلت المحادثات النووية أو اندلع صراع مع واشنطن.
وقالت بعثة إيران لدى الأمم المتحدة على مواقع التواصل الاجتماعي إن "التهديدات باستخدام القوة الساحقة لن تُغير الحقائق".
وكتبت البعثة الإيرانية: "إيران لا تسعى لامتلاك سلاح نووي، والعسكرة الأميركية لا تُؤدي إلا إلى زعزعة الاستقرار"، على مانقلت أسوشيتد برس.
وفي وقت سابق من يوم الأربعاء، أصدر مركز عمليات التجارة البحرية في المملكة المتحدة وتشرف عليه البحرية البريطانية، بيانًا تحذيريًا للسفن في المنطقة، مفاده أنه "أُبلغ بتزايد التوترات في المنطقة، مما قد يؤدي إلى تصعيد النشاط العسكري الذي يؤثر بشكل مباشر على البحارة".