الرياض

أوضح أمين مركز أفلاذ لتنمية الطفل في الأحساء الدكتور أحمد البوعلي أن “مجالسة الخادمات” من أسباب التأتأة لدى الأطفال.

وقال البوعلي أن الاستخدام المفرط للهاتف المحمول لدي الأطفال يتسبب في فرط النشاط، وعلى الآباء مجالسة أبنائهم.

وأضاف البوعلي بأن هناك نسبة 15% من العنف والعدوانية لدى الأطفال و10% من عدم التركيز نتيجة التربية الأجنبية وعدم مجالسة الآباء لأبنائهم.

فيديو | أمين مركز أفلاذ لتنمية الطفل في الأحساء أحمد البوعلي: "مجالسة الخادمات" من أسباب التأتأة لدى الأطفال، وعلى الآباء مجالسة أبنائهم#برنامج_120#الإخبارية pic.twitter.com/XzrTkBvDha

— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) December 9, 2023

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: التأتأة تنمية الأطفال فرط النشاط لدى الأطفال

إقرأ أيضاً:

خبير تربوي يوضح مزايا البرامج العلاجية لتعليم الأطفال مهارات القراءة والكتابة

أكد دكتور تامر شوقى أستاذ علم النفس التربوي جامعة عين شمس، أنه من القرارات الإيجابية التي اتخذتها وزارة التربية والتعليم هذا العام هي عمل برامج علاجية صيفية للتلاميذ في الصفوف الأولى من المرحلة الابتدائية لإتقان القراءة والكتابة قبل تصعيدهم للصف الأعلى.

وهذا القرار يجب استمراره خلال السنوات القادمة نظرا لأهميته في ضوء الاعتبارات التالية:

* أن هذه البرامج تستهدف الأطفال في سن مبكرة وهي السنوات الأولى من التعليم التي يكون فيها الطفل أكثر استعدادا لتعلم مهارات القراءة والكتابة

* إن التدخل المبكر لتعليم الطفل مهارات القراءة والكتابة يكون أسهل وأكثر فعالية مما لو تم التدخل في السنوات أو الصفوف الأعلى والتي قد يثبت فيها تعلم الطفل الأخطاء في القراءة والكتابة

* عدم اتقان الطفل مهارات القراءة والكتابة في سن مبكرة سيولد لديه صعوبات في تعلم كافة المقررات الدراسية لأنها تقوم على هذه المهارات

* افتقاد الطفل مهارات القراءة والكتابة يولد لديه اتجاهات سلبية نحو المدرسة والتعليم بوجه عام، ويجعله يرفض الذهاب إلى المدرسة

* ضعف اتقان الطفل مهارات القراءة والكتابة ينعكس على الطفل بفقدان الثقة في نفسه وإحساسه بالنقص تجاه زملائه، وقد يجعله محل لسخرية زملائه والأفراد الآخرين

* مع زيادة تعلق الطفل بالموبايل والأجهزة الرقمية من المحتمل بدرجة أكبر أن تدهور لديه مهارات القراءة والكتابة، ومن ثم تصبح البرامج العلاجية لتعليم القراءة والكتابة في سن مبكرة أكثر أهمية.

* افتقاد الكثير من أولياء الأمور القدرة على تعليم أطفالهم مهارات القراءة والكتابة والتي قد يكون لديهم قصور فيها يجعل مثل هذه البرامج العلاجية من متخصصين أكثر أهمية.

بوجه عام ينبغي ألا تقتصر هذه البرامج على علاج الأطفال ذوي المستوى الضعيف في مهارات القراءة والكتابة، بل يجب تصميم أيضا برامج اثرائية في هذه المهارات للطلاب ذوي مهارات القراءة والكتابة الجيدة.

مقالات مشابهة

  • خطوة بخطوة.. كيف تساعدي طفلك على تعلم المشي؟
  • "صورة الطفل في الدراما المصرية" بالمجلس الأعلى للثقافة
  • دراسة تحذّر.. عادة يومية لدى الآباء تدمّر أدمغة أطفالهم
  • الألف يوم الأولى.. انطلاق مؤتمر الجمعية المصرية لأمراض صدر الأطفال بالإسكندرية
  • استشارية نفسية تكشف أسباب رفض الأطفال والمراهقين لنصائح الأهل
  • مختص : 80% من حالات التأتأة عند الأطفال وراثية .. فيديو
  • «الأكاديمية الوطنية لتنمية الطفولة»: غداً آخر موعد للتسجيل في «الدبلوم المهني»
  • خبير تربوي يوضح مزايا البرامج العلاجية لتعليم الأطفال مهارات القراءة والكتابة
  • وجدي أمين: سنطور مستشفيات الأمراض الصدرية بأحدث الأجهزة العلمية
  • اختتام المؤتمر الوطني الثاني لتنمية الطفولة المبكرة