نهاية مروعة لـ”شاص” محمل بمسلحين حوثيين خلال مشهد تمثيلي كان الإعلام الحربي يعتزم بثه على أنه اقتحام لموقع عسكري
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن نهاية مروعة لـ”شاص” محمل بمسلحين حوثيين خلال مشهد تمثيلي كان الإعلام الحربي يعتزم بثه على أنه اقتحام لموقع عسكري، وثق مقطع فيديو متداول، لحظة انقلاب مروعة، لطقم عسكري على متنه مسلحين من المليشيات الحوثية، أثناء تأدية مشهد تمثيلي، في إحدى جبهات القتال، يُعتقد .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نهاية مروعة لـ”شاص” محمل بمسلحين حوثيين خلال مشهد تمثيلي كان الإعلام الحربي يعتزم بثه على أنه اقتحام لموقع عسكري، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وثق مقطع فيديو متداول، لحظة انقلاب مروعة، لطقم عسكري على متنه مسلحين من المليشيات الحوثية، أثناء تأدية مشهد تمثيلي، في إحدى جبهات القتال، يُعتقد أنها على الحدود مع المملكة العربية السعودية.
ويظهر الفيديو، أحد مصوري ما يسمى بالإعلام الحربي، التابع للمليشيات الحوثية، وهو يصور الطقم الحوثي لحظة دخوله من منعطف، بسرعة كبيرة، لكنه في نهاية المنعطف انقلب بشكل مروع.
وقال متداولو الفيديو الذي طالعه "المشهد اليمني"، أن الإعلام الحربي للحوثيين، كان يعتزم بث المقطع والادعاء أنه لعملية اقتحام قام بها أفراد الطقم (مدرعة عسكرية)، لموقع عسكري تابع لقوات الشرعية والتحالف العربي.
وتُكثر المليشيات الحوثية، من المشاهد التمثلية واستخدام الخدع السينمائية في عروضها العسكرية، ودعايتها الحربية، وتزعم أن ما تبثه حصل على أرض الواقع في جبهات القتال المختلفة.
ًومن أكاذيب المليشيات، ما كشفه خبير عسكري، عن استخدام الحوثيين، لخدع سينمائية خلال المناورة العسكرية الأخيرة التي نفذتها صباح الإثنين، جنوبي محافظة مارب.
وأطلع الخبير العسكري على مقاطع الفيديو التي نشرتها وسائل إعلام مليشيات الحوثي، مشيرًا إلى أن خدع سينمائية “لزوم التصوير تم بثها في مقاطع الفيديو لمناورة الحوثيين العسكرية في “صرواح” جنوبي مأرب بما في ذلك هجمات الطائرة المروحية”.
وحدد الخبير الذي يعيش في صنعاء، نوع الطائرة المروحية بكونها من طراز (Mil Mi-17) وتملك ستة صواريخ ستة صواريخ UB-32. بحسب موقع يمن مونيتور.
وأظهرت صورتان للمروحية الأولى وكأنها أطلقت صواريخ على موقع عسكري والأخرى أمام القادة الحوثيين وهي وخلفها دخان كثيف.
وحسب الخبير فإن الحوثيين وضعوا متفجرات مسبقاً لتنفجر أثناء تحليق المروحية وليس بسبب إطلاق صواريخ من الطائرة.
ويلفت الخبير إلى أن الحوثيين ربما لا يملكون مخزونات كافية من الصواريخ، أو أن هناك خلالاً في الطائرة، وقال: من الصعب أن يخلف هجوم الطيران كل هذا الدخان الكثيف، في موقع عسكر يفترض أنه لمناورات عسكرية.
أظهر مقطع فيديو عدة انفجارات متلاحقة على خط واحد وتصاعد للدخان عدة مرات في منطقة واحدة، عقب مرور الطائرة المروحية وشنها غارة مفترضة ويظهر وكأن الانفجار من المنطقة وليس من خارجها.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
السودان يقابل الخبير “نويصر” بخطاب ناري ويوجه صفعة مزدوجة للأمم المتحدة
متابعات- تاق برس- قطع وزير العدل لدى حكومة السودان بعدم قبول أي تقرير أممي تتم فيه المساواة بين المؤسسة الوطنية للقوات المسلحة المعنية بحماية الأرض والعرض للانسان السوداني وقوات الدعم السريع الخارجة على شرعية الدولة؛ فيما يتعلق بحقوق الإنسان.
واعتبر الوزير أن المساواة في هذا الشأن مسألة غير عادلة ومخالفة للمواثيق والمعاهدات الدولية التي تنص على سيادة البلاد.
جاء ذلك خلال لقاء وزير العدل السوداني عبدالله محمد درف، بمكتبه اليوم في بورتسودان، بالخبير المعني بحالة حقوق الإنسان في السودان رضوان نويصر.
وطالب الوزير السوداني الخبير الأممي بضرورة الإشارة في التقارير المتعلقة بالخبير أو أي آلية من آليات حقوق الإنسان بشكل واضح وصريح للجرائم التي ترتكبها قوات الدعم السريع من حرب ضد الإنسانية وإبادة جماعية.
كما طالب بأن تدان جميع جرائم الدعم السريع ويشار إليها بشكل واضح في التقارير والبيانات والخطابات التي تصدر من الخبير أو أيا من آليات حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة.
وأكد وزير العدل انفتاح السودان للتعاون مع كل آليات حقوق الإنسان ما عدا الآليات التي سبق وأن اعترض عليها السودان ومن بينها لجنة تقصي الحقائق.
مجددا حرص الحكومة على التعاون وتبادل الأفكار مع كل المنظمات وآليات الأمم المتحدة المعنية بحقوق الإنسان.
وأشار الوزير للخبير بضرورة التعامل مع الجهات الرسمية في ما يتعلق بتلقى المعلومات، والاعتراف بأن الحكومة السودانية هي الحكومة شرعية ومسؤولة عن حماية البلد وسيادتها.
كما طالب وزير العدل، الخبير بأن يشير في تقريره إلى أن تقوم كل وكالة من وكالات الأمم المتحدة فيما يليها من الدعم الفني واللوجيستي فيما يلي أعمالها بالسودان.
وناشد الأمم المتحدة بالنظر إلى المسألة الإنسانية بحجمها في السودان. لافتا إلى أن هناك قصورا من الأمم المتحدة في دعمها للشأن الإنساني السوداني.
وأوضح أن الأمم المتحدة لم تساهم إلا بما يعادل 16% من المطلوبات التي حددت.
وأكد الوزير استعداد السودان للتعامل مع الآليات الدولية المتفق عليها.
وأضاف أن حكومة الأمل المدنية التي شكلت تعمل على الإيفاء بالتزام السودان بترسيخ آليات حقوق الإنسان، والسعي لضمان هذه الحقوق على مستوى الإجراءات القانونية والقضائية أمام الأجهزة العدلية والقضاء السوداني.
الأمم المتحدةالخبير الأممي رضوان نويصروزير العدل السوداني عبد الله درف