«خد اسمي».. أحمد حلمي يتحدث عن شقيقه الراحل وينهار «فيديوجراف»
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
عزاء شقيق أحمد حلمي .. حالة حزن شديدة يعيشها الفنان أحمد حلمي، بعد وفاة شقيقه الأكبر خالد الذي وافته المنية قبل أيام، متأثرًا بأزمة قلبية، وهو ما ظهر خلال مراسم جنازة شقيق أحمد حلمي، وأيضًا خلال عزاء شقيق أحمد حلمي.
جنازة شقيق أحمد حلمي
فقد انهار أحمد حلمي باكيًا في مرات عديدة، بسبب افتقاده الشديد لشقيقه الأكبر، والدور الذي كان يلعبه الراحل داخل عائلة الفنان المصري طيلة سنوات.
اقرأ أيضًا: خربشة الوش مفيهاش معلش.. طبيبة تكشف عن مرض نهايته الموت.. فيديوجراف
وروى أحمد حلمي موقفا مؤثرًا عن شقيقه الراحل، بعدما أكد على أنه حصل على اسمه قبل سنوات طويلة، وهو ما دونه الفنان المصري عبر صفحته الرسمية على "فيسبوك"، فكتب أحمد حلمي قائلا: "أخي أخذ اسمي"، ليسرد ما حدث بين والديه حينما علما بالحمل، إذ قالت والدته وقتها "هسميه أحمد"، فما كان من الأب إلا الرد قائلا "اسم جميل.. بس أنا كان نفسي أسميه خالد حلمي، بحسب "العربية".
عقب هذه الكلمات نظرت والدة الفنان أحمد حلمي إلى سقف الغرفة، وأخذت تردد اسم خالد بنغمات مختلفة، وكأنها تقرأ حروفه بجوار مصباح الغرفة الذي لم يتغير حتى الآن، لكنها لم تقتنع بالاسم.
للمزيد حول عزاء شقيق أحمد حلمي وصور جنازة شقيق أحمد حلمي وماذا قال أحمد حلمي عن شقيقه الراحل خالد حلمي وماذا قالت والدة أحمد حلمي ووالده شاهد الفيديوجراف التالي:
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد حلمى شقيق أحمد حلمي خالد حلمي عزاء شقيق أحمد حلمي جنازة شقيق أحمد حلمي شقیق أحمد حلمی
إقرأ أيضاً:
في ذكرى ميلاده.. محمود مرسي “عتريس” الفن المصري وبصمة لا تُنسى على الشاشة (تقرير)
يوافق اليوم السبت ذكرى ميلاد أحد أعمدة التمثيل في مصر، الفنان الراحل محمود مرسي، الذي وُلد في الإسكندرية عام 1923، وخلّف وراءه إرثًا فنيًّا استثنائيًا جعله من العلامات المضيئة في تاريخ السينما والمسرح والتليفزيون المصري.
حياته الفنية
اسمه الكامل محمود محمد حسين مرسي، وتلقى تعليمه في مدارس الإسكندرية، ثم التحق بالمدرسة الثانوية الداخلية الإيطالية، بعد تخرجه من قسم الفلسفة بكلية الآداب – جامعة الإسكندرية، عمل مدرسًا لفترة وجيزة، قبل أن يشده الشغف بالفن، فسافر إلى فرنسا لدراسة الإخراج السينمائي في معهد إيديك الشهير بباريس.
الفنان الراحل محمود مرسيبعد خمس سنوات، انتقل إلى لندن وعمل في إذاعة BBC، لكنه قرر العودة إلى مصر عقب العدوان الثلاثي عام 1956، ليبدأ رحلته المهنية من الإذاعة المصرية ثم التليفزيون، كما درّس بالمعهد العالي للفنون المسرحية، ليجمع بين الموهبة الأكاديمية والاحترافية الفنية.
دخل عالم السينما عام 1962 من خلال فيلم “أنا الهارب” أمام فريد شوقي وزهرة العلا، وتوالت أعماله المميزة، منها “المتمردة” و“الباب المفتوح”، حتى جاءت نقطة التحول الكبرى بشخصية “عتريس” في رائعة “شيء من الخوف” (1969)، والتي رسّخت مكانته كأحد أعظم من جسّدوا الشر الإنساني المركّب في السينما المصرية.
أبرز أعماله السينمائية
من أبرز أعماله السينمائية: “أغنية على الممر”، “زوجتي والكلب”، “السمان والخريف”، “فجر الإسلام”، و”أبناء الصمت”. أما في الدراما التلفزيونية، فله بصمات لا تُنسى في مسلسلات مثل: “بين القصرين”، “قصر الشوق”، “رحلة السيد أبو العلا البشري”، “الليلة الموعودة”، و”لما التعلب فات”.
حياته الشخصية
في حياته الشخصية، تزوج الفنان الراحل من النجمة سميحة أيوب، ورُزق منها بابنه الوحيد علاء. ورغم وفاته في 24 أبريل عام 2004، إثر أزمة قلبية مفاجئة أثناء تصوير مسلسل “وهج الصيف”، فإن أثره لم يتوقف، حيث استكمل الفنان جميل راتب دوره في العمل.
ويبقى محمود مرسي، بصوته الهادئ ونظرته الحادة وحضوره الطاغي، أيقونة فنية يصعب تكرارها، ورمزًا خالدًا لفن لا يُنسى.