أعلنت وكالة الأنباء اللبنانية، استهداف قصف إسرائيلي لأطراف مناطق حدودية جنوبي لبنان، وفقاً لما أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية»، في نبأ عاجل.

وحدد مستشار الأمن القومي للبيت الأبيض، جيك سوليفان، 3 شروط لإنهاء العدوان المتواصل من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، مؤكداً رغبة الولايات المتحدة الأمريكية في عدم رؤية قتلى أو مصابين من المدنيين، في الصراع بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية، وضرورة إنهاء الحرب على قطاع غزة في أقرب وقت ممكن.

3 شروط لإنهاء الحرب في غزة

وتمثلت الشروط التي حددها منسق الاتصالات الاستراتيجي في البيت الأبيض، لإنهاء الحرب على قطاع غزة، بحسب ما أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية»:

- إلقاء الفصائل الفلسطينية لسلاحها.
- الشرط الثاني يتمثل في تسليم الفصائل الفلسطينية المسؤولين عن هجمات السابع من شهر أكتوبر الماضي.
- أما عن الشرط الثالث، فيتمثل في إطلاق سراح جميع المحتجزين لدى الفصائل الفلسطينية.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: قصف إسرائيل الاحتلال الإسرائيلي البيت الأبيض الحرب

إقرأ أيضاً:

نفوذ إقليمي بأدوات داخلية يهدد أهم مورد اقتصادي في اليمن!

الجديد برس| صراع خفي ومعلن، بين قوى محلية وإقليمية على أهم مورد اقتصادي في اليمن، هو قطاع النفط، بالتزامن مع تحركات مكثفة ومتواصلة لكسب النفوذ والسيطرة على أهم الموارد الاقتصادية في البلاد. وكشفت وثائق عن تعقيدات وتداخلات متشابكة تهدد بتقويض ما تبقى من مردودات اقتصادية يعود بها قطاع النفط على الخزينة العامة لحكومة الشرعية الموالية للتحالف. ويتمحور الصراع حول منافسة متعددة المستويات، فمن جهة يدور صراع بين أطراف الشرعية ممثلة في الحكومة والمجلس الانتقالي الجنوبي الموالي للإمارات، ومن جهة أخرى بين أطراف إقليمية تسعى لترسيخ نفوذها عبر السيطرة على إنتاج وتصدير النفط، وتبرز محافظة حضرموت كمحور لهذا التنافس، حيث تتداخل المصالح بين القوى المحلية، والمجلس الانتقالي المدعوم إماراتياً، والقيادة السعودية، وحتى أطراف أمريكية، في إطار ترتيبات مستقبل ما بعد الحرب. كما تشير الوثائق أيضاً إلى مساعٍ لإنشاء كيانات مستقلة لإدارة قطاع النفط خارج إطار حكومة الشرعية، في خطوة قد تؤدي إلى تفتيت الإيرادات وزيادة تعقيدات الوضع الاقتصادي في مناطق سيطرة الشرعية، وتشير الوثائق أيضاً إلى محاولات إعادة تصدير النفط من موانئ حضرموت بترتيبات لا تمر عبر صنعاء، وهو ما ترفضه الأخيرة وتعتبره قرصنة ونهباً لمورد سيادي يخص أبناء اليمن جميعاً. وكان تصدير النفط الخام اليمني قد توقف منذ أواخر 2022 نتيجة لهجمات الطائرات المسيرة على موانئ التصدير، بعد حظر حكومة صنعاء تصدير النفط بشكل منفرد عبر حكومة عدن، حيث اقترحت أن تورد عائدات هذا القطاع إلى البنك المركزي بصنعاء ضمن بند المرتبات بإشراف طرف ثالث هو الأمم المتحدة. التحركات للسيطرة وبسط النفوذ على القطاع النفطي اليمني، سواء من الأطراف الإقليمية أو أدواتها المحلية في الداخل اليمني، زادت الوضع الاقتصادي والمعيشي تعقيداً، خصوصاً في مناطق سيطرة حكومة الشرعية، حيث تؤكد مصادر مطلعة أن الصراع في قطاع النفط لم يعد مجرد خلاف داخلي، بل بات ساحة مواجهة إقليمية بأدوات محلية، مع احتمالات خطيرة على مستقبل الاقتصاد اليمني بأكمله. المصدر/ البوابة الإخبارية.

مقالات مشابهة

  • ماهي شروط نتنياهو لإنهاء الحرب على غزة
  • نتنياهو: مستعد لإنهاء حرب غزة.. ووجهت بتنفيذ ضربات أقوى
  • جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن مقتل قيادي بحزب الله في غارة في بلدة عين بعال جنوبي لبنان
  • الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل عنصر في حزب الله خبير في مجال انتاج الوسائل القتالية في غارة استهدفته جنوبي لبنان
  • تعقيدات ملف فتح والفصائل الفلسطينية
  • نفوذ إقليمي بأدوات داخلية يهدد أهم مورد اقتصادي في اليمن!
  • غالانت يخرج عن صمته بشأن حركة الفصائل الفلسطينية بعد 591 يوما على الحرب
  • مقتل شخص في غارة إسرائيلية استهدفت دراجة نارية في جنوب لبنان
  • رابطة العالم الإسلامي تُدين العمليات التوسُّعية للاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة
  • مسيرة إسرائيلية تستهدف دراجة نارية على طريق صربين جنوبي لبنان