شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن السعودية توجه تصفع “العليمي ومعين” وتضع شروطها لوقف الانهيار العملية في عدن، السعودية توجه تصفع “العليمي ومعين” وتضع شروطها لوقف الانهيار العملية في عدن الجديد برس كشفت السعودية، اليوم الخميس، عن موقفها من .،بحسب ما نشر الجديد برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات السعودية توجه تصفع “العليمي ومعين” وتضع شروطها لوقف الانهيار العملية في عدن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

السعودية توجه تصفع “العليمي ومعين” وتضع شروطها لوقف...

السعودية توجه تصفع “العليمي ومعين” وتضع شروطها لوقف الانهيار العملية في عدن

|الجديد برس|

كشفت السعودية، اليوم الخميس، عن موقفها من الوضع الكارثي الذي تعيشيه المحافظات الجنوبية الواقعة تحت سيطرة فصائلها والفصائل الموالية للتحالف.

يتزامن ذلك مع تقارير عن رفض التحالف تقديم دعم جديد للسلطة الموالية له هناك.

وكشف، تركي القبلان، الخبير السعودي المقرب من الاستخبارات، بأن وقف الانهيار مرتبط بتصحيح الوضع العائم في مناطق سيطرة بلاده، وملء الفراغ في عدد من المحافظات اليمنية وعلى مستوى التسويات وصناعة السلام، في إشارة   واضحة إلى ارتباطها بأجندة خاصة سعودية ابرزها تشكيل المجلس الجديدة والتي تم تدشينها من حضرموت باسم “مجلس حضرموت الوطني”.

ويأتي السعي السعودي لتكرار السيناريو في محافظات تعد معقل الانتقالي وابرزها عدن بهد انهاء نفوذ المجلس الموالي للإمارات.

وجاء حديث القبلان عشية كشف تقارير إعلامية رفض السعودية والامارات تقديم دعم عاجل لحكومة معين ومجلسها الرئاسي لوقف الانهيار المستمر منذ أيام.

من جانبها أكدت صحيفة الشرق الأوسط السعودية اجراء حكومة معين والعليمي اتصالات بالحكومتين السعودية والإماراتية لدعمه بشكل عاجل..

وكان العليمي استدعى في وقت سابق الثلاثاء محافظ البنك المركزي في عدن ووزير ماليته في محاولة لاستجداء دعم خليجي، لكن حتى اللحظة لم يتم حلحلة الوضع المنهار في مناطق سيطرته جنوب وشرق اليمن.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تدرس رد حماس مساء قبل توجه نتنياهو إلى واشنطن

من المخطط أن يجتمع المجلس الأمني المصغر (كابينت) في الساعة العاشرة مساء اليوم السبت لدراسة رد حركة المقاومة الإسلامية (حماس) على مقترح الاتفاق بغزة، قبل توجه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى واشنطن الاثنين.

وصباح اليوم، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنه "قد يكون هناك اتفاق بشأن غزة" الأسبوع المقبل.

وسئل ترامب على متن الطائرة الرئاسية إن كان متفائلا بشأن التوصل إلى وقف إطلاق نار بين إسرائيل وحماس فأجاب "كثيرا" مشيرا رغم ذلك إلى أن "الأمر يتغير بين يوم وآخر".

بدورها، قالت القناة الـ12 الإسرائيلية مساء أمس -نقلا عن مصدر- إنه في ضوء رد حماس يتوقع أن يغادر وفد إسرائيلي إلى الدوحة لإجراء مفاوضات حول شروط الاتفاق، حيث من المتوقع أن تبدأ محادثات غير مباشرة بين الطرفين.

وأضاف المصدر ذاته -بحسب القناة الإسرائيلية- أن المفاوضات قد لا تستغرق أكثر من يوم ونصف اليوم.

مطالب أساسية

وبدورها، قالت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية إن حماس ما زالت تُصرّ على 3 مطالب أساسية لتعديل بنود الاتفاق، نقلا عن مصادر مطلعة.

وأضافت المصادر أن المطلب الأول يتعلق بالعودة إلى نموذج توزيع المساعدات الإنسانية السابق الذي ترى المصادر أنه يتيح لحماس استعادة جزء من السيطرة على دخول البضائع إلى قطاع غزة.

أما المطلب الثاني فيتعلق بما سيحدث بعد انقضاء فترة الـ60 يوما من وقف إطلاق النار، فبينما ترى إسرائيل أن انتهاء المدة دون اتفاق يسمح باستئناف القتال، تُصرّ حماس على تمديد وقف إطلاق النار حتى من دون اتفاق نهائي، وفق ما أورده المصدر.

أما المطلب الثالث فإنه يركز على خريطة انسحاب الجيش الإسرائيلي من أراضي قطاع غزة، إذ تطالب حماس بانسحاب واضح وملموس من المناطق التي ينتشر فيها الجيش الإسرائيلي داخل القطاع.

"رد يتسم بالإيجابية"

والليلة الماضية، قالت حماس في بيان إنها "أكملت مشاوراتها الداخلية، ومع الفصائل والقوى الفلسطينية حول مقترح الوسطاء الأخير لوقف العدوان على الشعب الفلسطيني في غزة"، وإنها سلّمت "الرد للإخوة الوسطاء (المصريين والقطريين)".

إعلان

وأكدت أن ردها "اتّسم بالإيجابية. وأن الحركة جاهزة بكل جدية للدخول فورا في جولة مفاوضات حول آلية تنفيذ هذا الإطار".

من جانبها، أعلنت حركة الجهاد الإسلامي أنها تدعم قرار حليفتها الدخول في مفاوضات حول آلية تنفيذ مقترح الهدنة، لكنها طلبت "ضمانات" بتحويل الهدنة المؤقتة إلى وقف دائم لإطلاق النار.

وأضافت في أنها "قدمت (لحماس) بعض الملاحظات التفصيلية حول آلية تنفيذ المقترح"، ولفتت إلى أنها "معنية بالتوصل إلى اتفاق" لكنها تريد "ضمانات دولية إضافية لضمان عدم استئناف الاحتلال الإسرائيلي لعدوانه بعد تنفيذ بند الإفراج عن الأسرى".

مقالات مشابهة

  • إسرائيل تدرس رد حماس مساء قبل توجه نتنياهو إلى واشنطن
  • هل بدأ الانهيار؟.. اليمن يواجه أسوأ موسم زراعي منذ عقود!
  • فتح: إسرائيل تفرض شروطها على التهدئة .. وتواصل حرب الإبادة في غزة
  • بدء فرز عسل المانجروف في القطيف.. ومتابعة ميدانية لمراحل العملية
  • الجديد: شركات القطاع العام في ليبيا تواجه خطر الانهيار والإفلاس
  • الانهيار الخطير للقوة البحرية الأميركية
  • الخارجية تستعرض إنجازات الهجرة والمغتربين وتضع خطة لدعم الليبيين بالخارج
  • شاهد بالصورة والفيديو.. حسناء سودانية تفاجئ الجميع وتضع (سفة تمباك) على الهواء مباشرة
  • غروندبرغ يغادر عدن دون لقاء العليمي ويدعو الحكومة لتشكيل وفدها التفاوضي
  • الخلافات تتجاوز الكواليس ..أسباب وانعكاسات التوتر بين الرئيس العليمي والعميد طارق صالح