إطلاق الفيديو الدعائي الرسمي لكارت شحن وطرحه في قاعات السينما يوم ٢٧ ديسمبر الجاري
تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT
طرحت الشركة المنتجة لفيلم كارت شحن الفيديو الدعائي النهائي للفيلم عبر قناتها على اليوتيوب ووسائل التواصل الاجتماعي المختلفة .
وفي نفس الوقت طرحت هاشتاج عشان احب ابلكيشن وهو عنوان أغنية الفيلم التي يغنيها النجم أحمد شيبة.
الفيلم سيبدأ عرضه يوم ٢١ من ديسمبر الجاري في دول الخليج والوطن العربي ويوم ٢٧ من الشهر نفسه في دور العرض المصرية.
الفيلم من تأليف وإنتاج محمود صابر وإخراج شادي علي ويلعب بطولته النجوم محمد ثروت وبيومي فؤاد ومني جمال وهالة فاخر.
ويشاركهم البطولة عدد كبير من الفنانين منهم اسماعيل فرغلي وعمرو رمزي وسامي مغاوري وصبري عبد المنعم والوجه الجديد ياسمين دياب ومحمد يونس ومصطفى بسيط ومحمد توب والطفلة عليا يونس ونجم الغناء احمد شيبة وضيفة الشرف النجمة فرح الزاهد.
الفيلم من إنتاج وتأليف محمود صابر ( شركة ام اس برودكشن ) في ثاني أفلامه بعد فيلم "ضغط عالي".
تتناول احداث الفيلم - التي تقدم كل من ثروت وبيومي في صورة كوميدية مختلفة -.
ويلعبان فيه شخصية شريف ( محمد ثروت ) وهو موظف متوسط الحال له اسرة صغيرة تتغير حياته بظهور شخص يستغله ماليا ( بيومي فؤاد ) من خلال التطبيقات الاليكترونية applications وكروت الشحن لتنتهي الاحداث بنهاية صادمة غير متوقعة.
وهو من توزيع شركة اتحاد الفنانين الموزع هشام عبد الخالق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فيلم كارت شحن الشركة المنتجة دور العرض المصرية محمد ثروت سامي مغاوري
إقرأ أيضاً:
الخوذة التي تقرأ المستقبل.. الإمارات تُطلق أول جهاز توليدي بالذكاء الاصطناعي
ابتكار من أبوظبي إلى العالم.. كيف تُغير خوذة الذكاء الاصطناعي قواعد اللعبةيشهد الذكاء الاصطناعي طفرة غير مسبوقة حول العالم، تتجاوز كل التوقعات، وتعيد رسم ملامح مستقبل مختلف في مختلف القطاعات. لكن في قلب هذا التحول التكنولوجي العالمي، برزت الإمارات العربية المتحدة كدولة عربية تتقدم الصفوف، إذ ينمو فيها الذكاء الاصطناعي “بسرعة الصاروخ”، مدفوعًا برؤية استراتيجية مبكرة وشاملة، جعلت منه شريكًا في صنع القرار الحكومي لا مجرد أداة تقنية.
وفي تصريحات صحفية، يرى محمد علاء، المتخصص في الذكاء الاصطناعي والإعلام الرقمي، أن الإمارات “استيقظت مبكرًا” لهذا التحول الكبير، وتعاملت مع الذكاء الاصطناعي باعتباره قوة محورية لا بد من توظيفها داخل مؤسسات الدولة.
ويضيف: "العالم كله يتحدث الآن عن الذكاء الاصطناعي، لكنه في الإمارات أصبح واقعًا فعليًا ضمن البنية الحكومية، ومستشارًا يقدّم التحليلات والمقارنات، ويتوقع النتائج، ويساعد صانع القرار على اتخاذ قرارات دقيقة وسريعة”.
وتابع محمد علاء:"نحن أمام لحظة فارقة في العلاقة بين التكنولوجيا وصنع القرار… بات الذكاء الاصطناعي ليس فقط أداة بحث، بل مرجعًا لصانع السياسات، وهذا يعكس رؤية إماراتية جادة نحو المستقبل.”
كما يشير الخبير إلى أن أدوات الذكاء الاصطناعي لم تعد حكرًا على المختبرات أو الشركات الكبرى، بل دخلت حياة الناس اليومية بقوة:
ويُبرز محمد علاء أن إستراتيجية الإمارات للذكاء الاصطناعي، التي أطلقت عام 2017، كانت من أوائل الرؤى الحكومية في العالم التي هدفت إلى دمج الذكاء الاصطناعي في جميع الخدمات، وصولًا إلى استخدام بنسبة 100% بحلول عام 2031.
كما يلفت إلى سلسلة خطوات سبّاقة اتخذتها الدولة، منها: تعيين أول وزير دولة للذكاء الاصطناعي في العالم، وتأسيس شركة G42 بقيادة الشيخ طحنون بن زايد، والمتخصصة في الذكاء الاصطناعي، والتي أطلقت مؤخرًا أول خوذة ذكية بتقنية الذكاء الاصطناعي التوليدي، وإنشاء جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي عام 2019، كأول جامعة للدراسات العليا المتخصصة في الذكاء الاصطناعي على مستوى العالم.
ويرى أن دولًا عربية أخرى تتحرك بخطى متسارعة نحو الدمج الفعلي للذكاء الاصطناعي في قطاعاتها الحيوية، وخاصة مصر حيث أطلقت الاستراتيجية الوطنية للذكاء الاصطناعي عام 2021، وعقدت شراكات مع اليونسكو، وأطلقت برامج تدريبية موسعة، مع التركيز على تطبيقات الذكاء الاصطناعي في الصحة والزراعة والتعليم والخدمات.