خمس مشروبات فعّالة في خفض مستويات الكوليسترول: استمتع بها صباحًا
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
موقع الفجر الإلكتروني يقدم لك تفاصيل حول مشروبات فعّالة في خفض نسبة الكوليسترول الضار في الجسم، حيث يُنصح بتناولها على الريق والتشاور مع الطبيب لضبط الجرعات وفقًا للحالة الصحية الفردية.
التقنيات العلاجية الحديثة لأمراض الجهاز العصبي: رحلة من الأبحاث إلى التطبيق الطبي الابتكار الطبي.. تكنولوجيا متقدمة تعزز الرعاية الصحيةوفيما يلي قائمة بأفضل 5 مشروبات مُثبتة ذلك، استنادًا إلى معلومات موقع WIO News:
1.
مشروب الطماطم:
يحتوي على الياف والنياسين والليكوبين، مما يسهم في الحماية من الكوليسترول الضار وتنظيم مستوياته بشكل عام.
2. مشروب العسل مع الثوم:
مفيد للصحة، ويُنصح بتناوله على الريق، مع الحرص على استشارة الطبيب لضمان الجرعة المناسبة.
3. مشروب الحليب والكركم:
يعتبر مشروبًا سحريًا لخفض الكوليسترول، ويُفضل تناوله صباحًا لتحقيق أقصى فائدة.
4. مشروب الشاي الأخضر:
ليس فقط للتخسيس، بل يمكن تناوله للحصول على فوائد صحية عامة، منها تقليل الكوليسترول الضار.
5. مشروب الزنجبيل والليمون:
يُنصح بتناوله لتنظيم مستويات الكوليسترول في الدم، ويمكن تحضيره بإضافة ملعقة من العسل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الكوليسترول خفض الكوليسترول مشروب ا
إقرأ أيضاً:
الطب تحت مظلة القانون .. تشريع جديد يضبط علاقة الطبيب بالمريض
برزت الحاجة إلى إطار قانوني ينظم العلاقة بين مقدمي الخدمات الصحية والمرضى بما يضمن الحقوق ويحدد المسؤوليات، وهو ما عالجه قانون المسؤولية الطبية الجديد الذي طال انتظاره.
القانون الجديد يأتي ليسد فراغًا تشريعيًا طالما أثار الجدل، لا سيما في ما يتعلق بمفهوم "الخطأ الطبي الجسيم"، حيث عرّفه بشكل دقيق باعتباره الخطأ الذي ينتج عنه ضرر محقق، وتكون جسامته ناتجة عن سلوك مهني غير مقبول مثل ارتكاب الخطأ تحت تأثير المخدرات أو الامتناع عن إنقاذ المريض رغم القدرة على ذلك.
ويضع القانون في مادته السادسة مجموعة واضحة من المحظورات على مقدمي الخدمة الصحية، أبرزها:
تجاوز حدود الترخيص.
معالجة المريض دون رضاه خارج الحالات الطارئة.
الامتناع عن تقديم العلاج في الحالات الحرجة.
الانقطاع عن الرعاية دون ضمان استقرار الحالة.
استخدام وسائل علاجية غير مرخصة.
الكشف على مريض من الجنس الآخر دون ضوابط.
مخالفة الأدلة الإرشادية المعتمدة.
إفشاء أسرار المريض إلا في الحالات التي يحددها القانون.
ويمنح القانون حماية مزدوجة، فهو من جهة يصون كرامة المريض وخصوصيته، ومن جهة أخرى يحمي مقدم الخدمة من الملاحقات غير المنصفة من خلال تحديد واضح لما يُعد تجاوزًا مهنيًا، مع التأكيد على التزامه بالإبلاغ عن الحالات المعدية بما يحقق المصلحة العامة.
ويمثل هذا القانون نقلة نوعية في مسار التشريعات الصحية، بتحديده الدقيق للحدود الفاصلة بين الخطأ المهني المألوف و"الخطأ الجسيم"، وهو ما يسهم في بناء بيئة صحية أكثر أمانًا وتوازنًا، تعزز من ثقة المواطن في منظومة الرعاية الصحية.