صحة، مراقبة ضغط الدم في المنزل تقلل حالات القلب،الخميس 13 يوليو 2023 21 53وجدت دراسة جديدة أن توسيع مراقبة ضغط الدم .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مراقبة ضغط الدم في المنزل تقلل حالات القلب، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
مراقبة ضغط الدم في المنزل تقلل حالات
القلب الخميس 13 يوليو 2023 / 21:53
وجدت دراسة جديدة أن توسيع مراقبة ضغط الدم في المنزل بين المصابين بارتفاع الضغط يقلل بشكل كبير من عبء أمراض القلب، ويوفر تكاليف الرعاية الصحية على المدى الطويل.
وأظهرت الدراسة أن قياس ضغط الدم في المنزل بانتظام، على عكس الرعاية التقليدية في العيادة الطبية، يمكن أن يؤدي إلى تقليل حالات احتشاء عضلة القلب بنسبة 4.9%، وحالات السكتة الدماغية بنسبة 3.8% على مدى 20 عاماً.
وأجريت الدراسة في جامعتي شنغهاي ونيويورك، واستندت إلى بيانات أمريكية، ووجدت أن انتشار مراقبة ضغط الدم في المنزل، والتي شهدت توسعاً خلال جائحة كورونا قد أدت إلى فوائد وقائية، بحسب "مديكال إكسبريس".
ويمكن أن يؤدي التوسع في مراقبة ضغط الدم منزلياً في المناطق غير الحضرية إلى انخفاض محتمل قدره 21278 حالة قلبية لكل مليون شخص.
وقالت النتائج: "تُمكِّن مراقبة ضغط الدم في المنزل المرضى من القيام بدور أكثر نشاطاً في إدارة حالاتهم المزمنة، وتوفر نتائجنا أدلة تدعو أنظمة الرعاية الصحية إلى دعم التنفيذ الأوسع لهذا التدخل".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية:
موعد
عاجل
الدولار الامريكي اليوم
اسعار الذهب
اسعار النفط
مباريات اليوم
جدول ترتيب
حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أعراض وجود الديدان في الجسم
الجديد برس| تشير الدكتورة يلينا أليكسينتسيفا أخصائية طب
الأطفال إلى أن الديدان الطفيلية أكثر انتشارا بين الأطفال في سن ما قبل المدرسة وفي سن الدراسة. ووفقا لها، السبب الرئيسي للإصابة بالعدوى هو عدم مراعاة قواعد النظافة الأساسية في المنزل، وخاصة مشكلة الأيدي المتسخة. وبما أن منظومة المناعة لدى
الطفل حتى سن 4- 5 سنوات تكون في طور التكون والتطور، ما يجعله أكثر عرضة للإصابة بمختلف أنواع العدوى، بما في ذلك الديدان. وتقول: “يمكن أن يصاب الطفل بالعدوى في أي مكان تقريبا- في المنزل، وخاصة إذا كان هناك حيوانات أليفة، وفي ساحات لعب الأطفال وحتى في الروضة”.
ولكن هناك طريقة أخرى شائعة لنقل الديدان وهي تناول أطعمة غير مطبوخة جيدا، مثل اللحوم أو الفواكه أو الخضروات التي لم تغسل جيدا. وأن وجود الديدان الطفيلية يتجلى في أغلب الأحيان من خلال علامات التسمم العام. وتقول: “قد يتجلى ذلك لدى الطفل بالخمول، والانفعال، والتعب السريع، والميل إلى المرض المتكرر، واضطرابات النوم ليلا. وقد يلاحظ انخفاض في الشهية، وغثيان، وآلام في البطن، وعدم استقرار في البراز أو كثرة التبرز. بالإضافة إلى ذلك، قد يتجلى وجودها في ردود فعل تحسسية على الجلد، مثل ظهور طفح جلدي غير نمطي”. ولكن تبقى الطريقة الأساسية لتشخيص وجود الديدان هي تحليل دم للكشف عن أجسام مضادة للديدان وتحليل البراز للتأكد من وجودها. ووفقا لها، إذا كان المريض يعاني من طفح جلدي، فإن التشخيص التفريقي لردود الفعل التحسسية إلزامي. كما تستخدم طرق التشخيص الآلية. فمثلا في حالة وجود ألم في البطن، يجرى تصوير بالموجات فوق الصوتية لأعضاء البطن. وإذا كان المريض يعاني من سعال متواصل، فقد يجرى تصوير بالأشعة السينية، لأن بعض الطفيليات قد تؤثر على الرئتين. وتشير الطبيبة، إلى أنه عند اكتشاف الديدان الطفيلية لدى طفل ما، من الأفضل إجراء فحص لبقية أفراد الأسرة. ولكن، لا ينبغي وصف العلاج “فقط في حالة الطوارئ” للجميع دون التأكد من التشخيص. لأن للأدوية تأثير محدد وآثار جانبية محتملة. ولكن عند وجود حيوانات أليفة في المنزل أو يذهب الطفل إلى الروضة مثلا، فيجب على الأسرة بأكملها، كإجراء وقائي، تناول دواء مضاد للديدان مرة كل ستة أشهر.