صحافة العرب:
2025-05-08@21:40:19 GMT

الانتقالي يمنع قيادي إصلاحي من دخول سيئون

تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT

الانتقالي يمنع قيادي إصلاحي من دخول سيئون

شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الانتقالي يمنع قيادي إصلاحي من دخول سيئون، خاص وكالة الصحافة اليمنية منع  المجلس الانتقالي الجنوبي  اليوم القيادي الإصلاحي، صلاح باتيس، من دخول مديرية سيئون .،بحسب ما نشر وكالة الصحافة اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الانتقالي يمنع قيادي إصلاحي من دخول سيئون، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الانتقالي يمنع قيادي إصلاحي من دخول سيئون
خاص / وكالة الصحافة اليمنية // منع  المجلس الانتقالي الجنوبي  اليوم القيادي الإصلاحي، صلاح باتيس، من دخول مديرية سيئون مركز مديرية وادي حضرموت . وقال باتيس في تغريدة على ” تويتر ” ان نقطة أمنية  بمفرق “مدودة ”  منعته اليوم من المرور أثناء تحركه من القطن تلبية لدعوة الشيخ يحيى باجري رئيس هيئة ميثاق الشرف الحضرمي . وأوضح باتيس ان هذا المنع جاء  بناءً على توجيهات من مدير أمن الوادي والصحراء عبدالله بن حبيش الموالي للإنتقالي مما أضطره للعودة الى القطن . ويأتي منع القيادي الاصلاحي باتيس من دخول سيئون في ظل توترات كبيرة تعيشها محافظة حضرموت بين السعودية وحزب الاصلاح من جهة والامارات والإنتقالي من جهة أخرى على خلفيات الصراع القائم بين الطرفين للسيطرة على محافظة حضرموت.

مؤسف أن يحدث هذا في #سيئون مدينة النظام والقانونلا أدري ماهو سبب هذا التغير السلبي الذي طرأ مؤخرا في الوقت الذي يطمح فيه أبناء #حضرموت خاصة و #اليمن عامة أن تتحسن فيه الظروف ويتم تطبيع الحياة بتفعيل مؤسسات الدولة والابتعاد عن الإدارة الفردية تحركنا اليوم من القطن تلبية لدعوة…

— صلاح باتيس (@SalahBatis) July 13, 2023

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

مشروع بحثي لتطوير محلول طبيعي يمنع إعادة نمو شجرة المسكيت الغازية

باتت شجرة المسكيت مصدر قلق بيئي واقتصادي في العديد من الدول الخليجية والعربية، فهذه الشجرة، تنمو بسرعة وتتحمل الجفاف والملوحة، سرعان ما تحولت إلى نبات غازي يهدد التنوع البيولوجي، ويستنزف المياه الجوفية، ويزاحم النباتات المحلية، ففي سلطنة عمان، انتشرت المسكيت بشكل ملحوظ في عدد من المحافظات، لاسيما على ضفاف الأودية والمزارع، مما دفع وزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه إلى إطلاق حملات ميدانية لإزالتها وتحذير المزارعين من زراعتها، واستبدالها بأشجار محلية مثل الغاف الأصلي، كما أطلقت الكثير من البلدان برامج لمكافحتها وتسعى إلى رفع الوعي بخطورتها عبر حملات تطوعية، بينما تبقى بعض فوائد شجرة المسكيت محل تقدير في مجالات الوقود الحيوي وتوفير الظل، إلا أن الحكومات تتجه إلى مكافحتها والحد من انتشارها حفاظًا على مواردها الطبيعية.

ومن هذا المنطلق برزت شركة «جوليكس»، وهي مبادرة علمية يقودها فريق بحثي طلابي من جامعة السلطان قابوس، تهدف إلى مكافحة هذه الأشجار الغازية من خلال تطوير محلول طبيعي وآمن يمنع إعادة نموها بعد اقتلاعها.

مراقبة الظاهرة وتحليل المشكلة

أوضحت وفاء الغفيلية الرئيس التنفيذي للشركة أن فكرة المشروع انطلقت من ملاحظة ميدانية بسيطة ولكنها بالغة الأثر، إذ لاحظ الفريق أن شجرة المسكيت، ورغم اقتلاعها مرارًا، تعاود النمو من جديد بسبب جذورها العميقة والمتفرعة، وقد شكّل هذا التحدي البيئي دافعًا حقيقيًا للبحث عن حل علمي مستدام يقطع دورة إعادة النمو نهائيًا دون الإضرار بالتربة أو الكائنات الحية المحيطة، مشيرةً إلى أن كل محاولات القص والحرق لا تجدي نفعًا، فالشجرة تستمر في النمو وكأن شيئًا لم يحدث، وهو ما دفعنا للتفكير في تركيبة طبيعية تستهدف الجذر مباشرة وتعطّل عملياته الحيوية، مع ضمان الأمان البيئي الكامل.

وأكدت الغفيلية أن اختيار الفريق لشجرة المسكيت كمجال رئيسي للدراسة جاء لكونها من أكثر الأشجار الغازية انتشارًا في سلطنة عمان، حيث غزت مساحات واسعة من الأراضي الزراعية والمراعي، وتسببت في اختلالات بيئية واقتصادية ملموسة.

حيث إنها تستهلك كميات كبيرة من المياه الجوفية، وتتفوق على النباتات المحلية في التمدد والانتشار، مما يؤدي إلى تراجع الغطاء النباتي الطبيعي، كما أن كثافتها تسهم في زيادة الآفات الزراعية، وتؤثر على جودة التربة، فضلًا عن إعاقة الأنشطة التقليدية كالرعي والزراعة.

وأشارت الغفيلية إلى أن المحلول المطوّر يتكوّن من مواد الطبيعية مستخلصة من البيئة العمانية، بالإضافة إلى مادة فعالة تعمل على تثبيط انقسام الخلايا في الجذر وتعطيل عمليات الأيض الحيوية بداخله، موضحةً أنه يجب أن يُسكب المحلول مباشرة في قاعدة الساق بعد اقتلاع الشجرة أو قصها، ليتغلغل عبر بقايا الساق إلى الجذر، مما يؤدي إلى جفافه وموت أنسجته، ويمنع أي إمكانية لنموه مرة أخرى.

مؤكدةً أن التركيبة تم تصميمها بعناية لتكون صديقة للبيئة، حيث لا تؤثر على التربة أو الكائنات غير المستهدفة، مما يجعل استخدامها آمنًا في البيئات الزراعية والرعوية.

خطوات التحقق العلمي

وأكدت الغفيلية أن تطوير المحلول مرّ عبر مراحل علمية دقيقة بدأت في المختبرات، حيث تم اختبار فعالية المركبات الحيوية على خلايا جذور المسكيت، ثم انتقلت التجارب إلى الحقل، حيث تم اختيار عينات متعددة من الأشجار في بيئات مختلفة، وتطبيق المحلول عليها مباشرة بعد اقتلاعها.

وخلال فترة رصد استمرت ستة أشهر، تم توثيق النتائج بدقة، ومقارنتها بأشجار لم يُستخدم عليها المحلول. وكانت النتائج مشجعة للغاية، إذ بلغت نسبة نجاح المحلول في منع إعادة النمو ما بين 90 إلى 95%، بشرط الاستخدام المباشر والصحيح بعد القطع.

تحديات في طريق الاكتشاف

وأوضحت الغفيلية بالرغم من النجاح العلمي المبشر، لم يكن الطريق مفروشًا بالورود، فقد واجه الفريق عدة تحديات، أبرزها صعوبة الحصول على بعض المكونات الطبيعية للمحلول، مما اضطرهم إلى استيراد إحداها من الخارج، مؤكدةً أن من بين خططهم المستقبلية إنشاء وحدة متخصصة لاستخلاص هذه المادة محليًا باستخدام تقنيات مستدامة، مما يضمن استمرار توفرها وتقليل تكاليف الإنتاج، وتعزيز استقلالية المشروع لضمان استدامته، وفاعلية مكافحة المسكيت.

قابلية التوسع والتطبيق العملي

وأشارت الغفيلية إلى أن المحلول سهل الاستخدام، ولا يحتاج إلى أدوات معقدة، وهو ما يجعله مناسبًا للتطبيق على نطاق واسع في مختلف ولايات السلطنة المتضررة من شجرة المسكيت، شريطة تدريب الجهات المعنية أو أفراد المجتمع المحلي على آلية الاستخدام المثلى، كما أن الفريق يطمح إلى التعاون مع الجهات البيئية والزراعية الرسمية لضمان التطبيق المنظم والفعال للمحلول، بما يُسهم في تحسين جودة البيئة واستعادة التوازن الطبيعي للنظام البيئي.

براءة اختراع

وأكدت الغفيلية أن الفريق يعمل حاليًا على توثيق جميع مراحل المشروع علميًا تمهيدًا لتسجيله كبراءة اختراع رسمية، كما يضع ضمن خططه تطوير المنتج ليكون متوفرًا على شكل عبوات صناعية قابلة للتسويق والتوزيع التجاري، سواء داخل السلطنة أو في دول تعاني من المشكلة ذاتها.

وشددت الغفيلية على أن طموح الفريق لم يقتصر على القضاء على شجرة المسكيت، بل بدأ بالفعل في العمل على تعديل التركيبة لتكون فعالة ضد نباتات ضارة كحشيشة السعد التي تُعد من أكثر الحشائش إزعاجًا للمزارعين في سلطنة عمان.

مقالات مشابهة

  • الوزير الوصابي والوكيل السعيدي يدشنان ورش ومعامل تخصص الطاقة الشمسية بكلية المجتمع في سيئون
  • هل وجود المخالفات على المشتري يمنع نقل ملكية السيارة؟.. المرور يجيب
  • نقابة الصحفيين تطالب سلطات حضرموت بالتوقف عن مضايقة الصحفيين
  • رئيس جمعية التشريع الضريبي: «التسهيلات الضريبية» بداية مسار إصلاحي متطور يستهدف رضا الممولين
  • مدير عام شرطة السير يتفقد سير فعاليات أسبوع المرور بمدينة سيئون
  • "العز الإسلامي" يحتفل بتخريج الدفعة الرابعة من برنامج "رواد العز" للتطوير القيادي
  • نائبة: زيارة الرئيس لليونان تؤكد دور مصر القيادي في حفظ الأمن الإقليمي
  • مشروع بحثي لتطوير محلول طبيعي يمنع إعادة نمو شجرة المسكيت الغازية
  • "الصحة العالمية" تندد: الاحتلال يمنع وصول المساعدات إلى أطفال غزة
  • تقرير حكومي: 500 إجراء إصلاحي لتعزيز دور القطاع الخاص خلال 3 سنوات