يورونيوز : شاهد: بسبب موجة الحر الخانقة.. حديقة حيوانات في مدريد تقدم أطعمة مجمدة
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد شاهد بسبب موجة الحر الخانقة حديقة حيوانات في مدريد تقدم أطعمة مجمدة، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي شهدت معظم المدن الإسبانية موجة حر خانقة في الفترة الماضي حيث تجاوزت درجات الحرارة 40 درجة مئوية بمقدار خمس درجات أو أكثر.، والان مشاهدة التفاصيل.
شاهد: بسبب موجة الحر الخانقة.. حديقة حيوانات في...
شهدت معظم المدن الإسبانية موجة حر خانقة في الفترة الماضي حيث تجاوزت درجات الحرارة 40 درجة مئوية بمقدار خمس درجات أو أكثر.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
8 قتلى في موجة حر تجتاح أوروبا
باريس (وكالات)
لقي 8 أشخاص حتفهم، منهم أربعة في إسبانيا واثنان في فرنسا واثنان في إيطاليا، مع استمرار تعرض معظم أنحاء أوروبا لموجة حر مبكرة أمس، مما أدى إلى إطلاق تحذيرات صحية واندلاع حرائق غابات وإغلاق مفاعل نووي في محطة سويسرية للطاقة.
وقال مسؤولون إسبان، إن حريق غابات اندلع في قطالونيا أسفر عن مقتل شخصين، وأفادت السلطات أيضاً بوقوع وفيات مرتبطة بموجة الحر في إكستريمادورا وقرطبة. وأعلنت وزارة الطاقة الفرنسية وفاة شخصين بسبب موجة الحر فضلاً عن نقل 300 آخرين إلى المستشفى.
وأصدرت إيطاليا أعلى درجات التحذير من الخطر في 18 مدينة، بينما من المتوقع أن تصل درجات الحرارة في ألمانيا إلى ذروتها عند 40 درجة مئوية في بعض المناطق، مما يجعله اليوم الأكثر حرارة في السنة. وأفادت وكالة الأنباء الإيطالية أن رجلين تجاوزا الستين توفيا في واقعتين منفصلتين على شاطئ سردينيا بسبب الحر.
وذكرت هيئة الأرصاد الجوية الفرنسية أن أعلى درجات التحذير من الخطر لا تزال سارية في عدة مناطق بوسط فرنسا. وحذرت إيطاليا وفرنسا وألمانيا من احتمال هبوب عواصف عاتية نتيجة الارتفاع الشديد في درجات الحرارة في أجواء غير مستقرة. وتسببت عواصف عنيفة في جبال الألب الفرنسية في وقت متأخر من الاثنين الماضي في انهيارات طينية، مما أدى إلى تعطيل حركة السكك الحديدية بين باريس وميلانو.
وأوقفت شركة أكسبو السويسرية للطاقة النووية إحدى وحدات المفاعلات في منشأة بيزناو للطاقة النووية وخفضت الإنتاج في مفاعل آخر إلى النصف أمس الأول إثر ارتفاع درجة حرارة مياه النهر. وتُستخدم المياه للتبريد وأغراض أخرى في محطات الطاقة النووية، ومن المتوقع استمرار القيود مع مراقبة درجات الحرارة.
ويشير باحثون إلى أن انبعاثات الغازات الدفيئة الناجمة عن حرق الوقود الأحفوري هي أحد أسباب تغير المناخ، إلى جانب إزالة الغابات والممارسات الصناعية التي تعد عوامل مساهمة أخرى. وكان العام المنصرم هو الأشد حرارة على كوكب الأرض على الإطلاق.