15 يوليو يوم عالمي لتأبين ضحايا المناخ
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن 15 يوليو يوم عالمي لتأبين ضحايا المناخ، أعلن الاتحاد الأوروبي يوم الخميس، اعتبار يوم الخامس عشر من يوليو من كل عام يومًا جديدًا لتأبين ضحايا أزمة المناخ العالمية.ووقع الاختيار .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 15 يوليو يوم عالمي لتأبين ضحايا المناخ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلن الاتحاد الأوروبي يوم الخميس، اعتبار يوم الخامس عشر من يوليو من كل عام يومًا جديدًا لتأبين ضحايا أزمة المناخ العالمية.
ووقع الاختيار على يوم التأبين الجديد وفقًا لإعلان وقعه ممثلو الاتحاد الأوروبي والأعضاء به، ففي 15 يوليو عام 2021 أسفرت الفيضانات في ألمانيا وبلجيكا عن وفاة أكثر من 200 شخص، بينما فقد مئات آخرين منازلهم.
ضحايا المستقبلقال فرانس تيمرمانس، نائب رئيس المفوضية الأوروبية، خلال حفل التوقيع، إن يوم التأبين لا يقتصر على الأشخاص الذين أصبحوا بالفعل ضحايا، ولكن على ضحايا المستقبل أيضًا.
ومن أجل إحياء أول يوم الاتحاد الأوروبي لضحايا أزمة المناخ العالمية بعد غد السبت، سوف يزور تيمرمانس المواقع التي تضررت من فيضانات عام 2021 في بلجيكا وهولندا وألمانيا.
#صحيفة_اليوم | #الأخيرة
تغير #المناخ يزيد احتمال حدوث #الصواعق #صحيفة_اليوم #مستقبل_الإعلام_يبدأ_من_اليوم //t.co/WAHEdvMi4e pic.twitter.com/lk6aK4smU1
— صحيفة اليوم (@alyaum) August 7, 2022 الاستعداد لكوارث المناخقالت المفوضية الأوروبية في بروكسل، إنه سيجري تأبين ضحايا المناخ فى أوروبا، وبقاع أخرى من العالم.
وأضافت في بيان، أن ذلك يهدف إلى" رفع مستوى الوعى بالخطوات القوية التى يمكن للشعوب اتخاذها في مستوياتها للمساعدة فى منع وقوع الكوارث، والاستعداد بشكل أفضل لكوارث المناخ والتعامل معها".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الاتحاد الأوروبی صحیفة الیوم
إقرأ أيضاً:
2025.. عام مالي معقد في الاتحاد الأوروبي بسبب اتساع العجز
عرضت فضائية "القاهرة الإخبارية"، في تقرير لها التحديات المالية التي تواجه الاتحاد الأوروبي خلال عام 2025، مع استمرار اتساع العجز المالي في عدد من الاقتصادات الكبرى، ما يضع التكتل أمام صعوبات تتعلق بالاستقرار المالي والالتزام بقواعد الانضباط الأوروبية.
وأفادت المفوضية الأوروبية بأن متوسط العجز في دول التكتل بلغ نحو 3.3% من إجمالي الناتج المحلي، متجاوزاً السقف المحدد في اتفاقية الاستقرار والنمو والبالغ 3%.
وبيّنت البيانات تبايناً واضحاً بين الدول، حيث سجلت رومانيا وبولندا وفرنسا وسلوفاكيا أعلى مستويات العجز بنسب تراوحت بين 5% و9%، بينما تمكنت دول أوروبا الشمالية ودول البلطيق من السيطرة على العجز وخفضه إلى ما دون السقف الأوروبي.
وأوضحت المفوضية أن ارتفاع العجز في بعض الدول يعود إلى استمرار الإنفاق على برامج الدعم الاجتماعي بعد موجات التضخم الحاد، إضافة إلى زيادة تكلفة خدمة الدين نتيجة ارتفاع أسعار الفائدة الأوروبية.
كما ساهمت التوترات الجيوسياسية وارتفاع الإنفاق الدفاعي في الضغط على موازنات عدد من الدول.
وشددت بروكسل على ضرورة التزام الحكومات بإجراءات تصحيحية تدريجية تشمل إعادة هيكلة الإنفاق وتعزيز الإيرادات دون التأثير على النمو الاقتصادي.
وفي الوقت نفسه، حذرت مؤسسات رقابية من أن استمرار العجز المرتفع في دول كبرى مثل فرنسا وإيطاليا قد يؤدي إلى زيادة تكاليف الاقتراض ويؤثر على استقرار منطقة اليورو بأكملها.
ويستمر النقاش داخل مؤسسات الاتحاد حول تحديث قواعد الانضباط المالي، وسط بحث أوروبا عن توازن صعب بين دعم الاقتصاد والحفاظ على الاستدامة المالية.
https://youtube.com/shorts/xoM8igYNuuo?si=qlLPdBvjVsyMjmyG