المسلماني من كتاب كارتر: ما يحدث للفلسطينيين أشد انتهاكات حقوق الإنسان بالعالم
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
قال الإعلامي أحمد المسلماني إن هدف الصهيونية هو دعم إسرائيل لاحلال السلام، فقد تحدث الرئيس الأمريكي الاسبق جيمي كارتر فكان لديه كتاب مهم وهو فلسطين سلام، امن صدر ٢٠٠٦ وحاليا مع حرب غزة ٢٠٢٣ طلبت هذا الكتاب وهو الكتب الاكثر مبيعا لعدة شهور في أمريكا، فقد تحدث هذا الكتاب عن التنيز العنصري والفصل العنصري في إسرائيل وهذا هو أخطر تجاه الفلسطيني اخطر كما كان في نظام جنوب افريقا العنصري فيما قبل.
واكد المسلماني، من خلال برنامجه الطبعة الأولى، المذاع على فضائية الحياة، أن الرئيس كارتر عندما وصع فلشكين على الغلاف ووضع تفرقة عنصرية على الغلاف فكانت صدمة للايباك والمنظمات الصهيوينة في أمريكا، لافتا الى ان الايباك اكبر جماعة ضغط صهيونية في امركيا فالجميع اتصدم، وبدءوا في مهاجمة كارتر وانه كاره لليهود وبدءوا في مهاجمته هجوم كبير.
وتابع احمد المسلماني، لكن الكثير طالب بأحياء هذا الكتاب وارتفاع مبيعاته من جديد وفي احد الأحاديث التليفزيونية فقد صرح الرئيس جيمي كارتر ان الذي تعرض الشعب الفلسطيني على مدي عقود من اشد انتهاكات حقوق الإنسان في العالم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حرب غزة أمريكا الرئيس الأمريكي جيمي كارتر حقوق الإنسان احمد المسلماني
إقرأ أيضاً:
رئيس هيئة حقوق الإنسان: المملكة عززت منظومة متكاملة لمكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص
البلاد (الرياض)
أكّدت رئيس هيئة حقوق الإنسان، رئيس لجنة مكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص الدكتورة هلا بنت مزيد التويجري أن المملكة وعلى خلفية الإصلاحات الكبيرة التي تبنتها في مجال حقوق الإنسان بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ومتابعة ودعم صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظهما الله – اتخذت العديد من الإجراءات التي تعمل على مكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص، ومن ذلك توجيه سمو ولي العهد باستحداث الإدارة العامة للأمن المجتمعي ومكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص ترتبط بالمديرية العامة للأمن العام، وذلك بهدف القضاء على تلك الجرائم، وتعزيز أمن المجتمع وسلامته.
وأشارت التويجري في تصريحٍ لها بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة الاتجار بالأشخاص 2025م، الذي يوافق 30/7 من كل عام، ويأتي تحت شعار “الاتجار بالأشخاص جريمة منظمة.. لنُنهي الاستغلال” إلى أنه جرى تعزيز الإطار النظامي باعتماد السياسة الوطنية للقضاء على العمل الجبري، وإصدار وتعديل عدد من الأنظمة واللوائح والمبادرات ذوات العلاقة بالعمل، وحماية المبلغين والشهود والخبراء والضحايا.
وبينت رئيس هيئة حقوق الإنسان أن اللجنة تسعى لتحقيق أثر مستدام في مكافحة الاتجار بالأشخاص من خلال تحقيق مستهدفات خطة العمل الوطنية للجنة مكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص، وتطوير آلية الإحالة الوطنية لضحايا الاتجار بالأشخاص، واعتماد دليل مؤشرات الاتجار بالأشخاص، وبناء قاعدة بيانات لقضايا جرائم الاتجار بالأشخاص، وتنمية الشراكة الفعّالة في مكافحة هذه الجريمة والوقاية منها على كافة المستويات الوطنية والإقليمية والدولية، ومن ذلك إنشاء صندوق مشترك لدعم الضحايا بالتعاون مع المنظمة الدولية للهجرة.
واختتمت الدكتورة التويجري بأن المملكة عززت منظومة مكافحة هذه الجريمة من خلال أطر المنع والوقاية عبر برامج فنية تهدف لبناء القدرات الوطنية وفق أفضل الممارسات الدولية، والدراسات والبحوث العلمية، والحملات التوعوية والإعلامية، حيث بلغ عدد الأنشطة والبرامج التدريبية التي نفذتها اللجنة لمكافحة هذه الجريمة قرابة 120 برنامجًا تدريبيًا شارك بها أكثر من 9500 مستفيد من الجهات الحكومية والخاصة ومؤسسات المجتمع المدني، حيث نفذت عددًا من المبادرات التوعوية كالتعلم الذاتي، وقياس الوعي المجتمعي لمفهوم الاتجار بالأشخاص، وإثراء البحث العلمي في مجال مكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص، وحملة “معًا لمكافحة الاتجار بالأشخاص”، والاختبار الإلكتروني لنظام مكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص، كما كثّفت جهودها في الحماية عبر وضع آليات التعرف على ضحايا الاتجار بالأشخاص وإحالتهم إلى الجهات ذات العلاقة، ومتابعة أوضاعهم وتقديم الدعم والمساندة لهم بما يضمن سرعة الاستجابة.