الأسبوع:
2025-05-15@13:11:59 GMT

السبب «كوباية شاي».. زوج يقطع رأس زوجته بالسيف

تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT

السبب «كوباية شاي».. زوج يقطع رأس زوجته بالسيف

حالة من الذعر والقلق أثيرت على مواقع السوشيال ميديا، بعدما تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي واقعة صادمة في الهند، حيث أقدم زوج بفعل فاحش وغير مألوف، حيث قطع رأس زوجته بوحشية بواسطة سيف، وذلك بسبب تأخرها في تحضير كوب الشاي الصباحي.

واقعة قتل زوج لـ زوجته بسبب كوب شاي

أجريت التحقيقات حول واقعة واقعة قتل زوج لـ زوجته بسبب كوب شاي، وأثبتت أن الزوج طلب من زوجته تحضير كوب الشاي عندما استيقظ من النوم، ولكنه فجأة غضب بشكل شديد عندما تأخرت الزوجة في تلبية طلبه.

وبدلاً من الانتظار، قرر الزوج الغاضب استخدام سيفه لفصل رأسها عن جسدها بطريقة بشعة.

وقال: « عندما استيقظت من النوم طلبت منها كوب شاي، تأخرت فسألتها متى سيصبح جاهزاً فقالت بعد 10 دقائق فغضبت وفصلت رأسها بالسيف».

الهند…

زوج يسلّ سيفه ويفصل رأس زوجته عن جسدها لأنها تأخرت في إعداد كوب الشاي الصباحي.

قبضوا عليه وقال في التحقيق: عندما استيقظت من النوم طلبت منها كوب شاي، تأخرت فسألتها متى سيصبح جاهزاً فقالت بعد 10 دقائق فغضبت وفصلت رأسها بالسيف.

الحادثة وقعت في ولاية أتربراديش الهندية. pic.twitter.com/9WAFghoxWk

— إياد الحمود (@Eyaaaad) December 20, 2023

قامت السلطات بالقبض على الجاني فورا، حيث اعترف خلال التحقيقات بفعلته الشنيعة. وفي تصريحه أكد أنه فقد أعصابه بسبب تأخر زوجته، التي سألها عن مدى استعداد الشاي، فأجابت بعد 10 دقائق، ما أثار غضبه الفاحش ودفعه لارتكاب جريمة بشعة.

وتعكس هذه الحادثة الرهيبة، مدى التصاعد في مستويات العنف الأسري، وتستنفر السلطات المحلية لاتخاذ الإجراءات اللازمة لتقديم العدالة ومحاسبة الجاني على جريمته الشنيعة.

اقرأ أيضاًرحلة الموت بزجاجة شطة.. مقتل طالب بغرض سرقته بمنشأة القناطر

جريمة غدر الصحاب.. كواليس مقتل شاب على يد صديقه بسبب «الديون» بالجيزة

افتكرت سيناريو أختي.. التحقيق مع شقيقة نيرة أشرف بعد تهديدها بالقتل

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: فصل رأس قطع رأس زوج يقتل زوجته حادثة بشعة کوب شای

إقرأ أيضاً:

تقدير إسرائيلي: ترامب يقطع الكعكة دون انتظار نتنياهو ويتركه مع الفتات

يسعى رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، إلى التظاهر برباطة جأشه، وعدم إبراز أجواء الطوارئ، أو الأزمة في مواجهة ‏الأحداث مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ‏فبينما يريد الوزيران إيتمار بن غفير وبيتسلئيل سموتريتش إطالة أمد الحرب في غزة لأجل غير مسمى، يبحث ترامب عن إنجازات ‏في الشرق الأوسط.

تال شاليف المراسلة السياسية لموقع واللا، ذكرت أنه "ماذا سيحدث لو أعلن رئيس ديمقراطي للولايات المتحدة، جو ‏بايدن أو باراك أوباما، الاعلان عن اتفاق لوقف إطلاق النار مع الحوثيين دون إبلاغ نتنياهو، وأجرى محادثات مع الإيرانيين بهدف ‏التوصل لاتفاق نووي، ووافق على أن تمتلك السعودية سلاحا نوويا مدنيا، حتى دون الاعتراف بدولة الاحتلال، والتطبيع معها، ‏وماذا كان سيحدث لو كانت حكومة إسرائيلية أخرى تتلقى هذا التعامل في واشنطن".‏



وأضافت في مقال ترجمته "عربي21" أنه "لا داعي لتخيل السيناريو الأول؛ فيكفي العودة عقدا من الزمان للحملة ‏‏الصليبية التي شنها نتنياهو ضد الاتفاق النووي لأوباما في 2015، كنا سنرى رئيس الوزراء يطلق حملة عبر القارات، ويجري ‏مقابلات في جميع البرامج الصباحية الأمريكية، ويلقي خطابات نارية محملة بمقارنات تاريخية مع تشامبرلين واتفاقية ميونيخ في ‏الكنيست والكونغرس ومؤتمر أيباك، ويثير المتاعب للرئيس من وراء ظهره في السياسة الأمريكية". ‏

وأشارت "ماذا لو تصرف ترامب بهذه الطريقة مع أي رئيس وزراء آخر، نفتالي بينيت أو يائير لابيد على سبيل المثال، ‏لكان زعيم المعارضة نتنياهو، على سبيل المثال، قد غمر الشبكات ووسائل الإعلام بمقاطع فيديو، ورسائل عن الهواية والضعف ‏والاستسلام، ومزقها إِربا عن تدمير أهم الأصول الاستراتيجية لأمن الدولة".‏

وأوضحت أنه "في الحياة الواقعية، حدث كل هذا، ليس فقط مع أوباما أو بايدن، ولكن مع ترامب الجالس في البيت ‏الأبيض، الذي أعلنه نتنياهو نفسه أنه أفضل صديق للاحتلال على الإطلاق، وسيل الأحداث والوقائع منذ زيارته المفاجئة لواشنطن ‏نهاية مارس، بما لا يترك مجالا للشك في أن "شهر العسل" بينهما قد ولى".‏

وشرحت أن "بوادر نهاية شهر العسل بين ترامب ونتنياهو عديدة، بدأ في استدعائه المحرِج للمكتب البيضاوي، فأعلن ‏لأول مرة عن المفاوضات مع إيران، وأشاد بصديقه العزيز أردوغان، ووقف إطلاق النار مع الحوثيين الذي فاجأ تل أبيب تماما، ‏ولم يتضمن أي ذكر لإطلاق الصواريخ على مطار بن غوريون أو تل أبيب، يضاف إليها التقارير التي سبقت زيارته الأولى ‏للمنطقة حول الاتفاقات التي تلوح في الأفق مع السعودية، مع استبعاد الاحتلال من المشهد".‏

‏وأكدت أنه "عندما يتنقل ترامب بين قصور السعودية وقطر والإمارات، رغم محاولات مكتب نتنياهو، بأنه لا يزال لديه ‏موعد محدد في تل أبيب، فلا زال الأرشيف الاسرائيلي لا ينسى بالطبع، كيف زار أوباما تركيا ومصر والسعودية في ٢٠٠٩، ‏وتغاضى عن تل أبيب، ووصف فيها بأنه محب للمسلمين، ومعاد للإسرائيليين، لكن الأمر ليس كذلك، فقد حقق نتنياهو مكاسب ‏سياسية بإظهاره لفتات في عيون الرؤساء الديمقراطيين، لكن مواجهة رئيس جمهوري متقلب كترامب، تمثل له لعبة خطيرة قد تكشف ‏أنه هو المشكلة، وليس هم". ‏

وأضافت أن "من بنى مسيرته المهنية كسيد أمريكا، الذي يفهم ويتحدث لغة أروقة واشنطن أكثر من أي شخص آخر، ‏في طريقه لفقدان لقب آخر، بجانب سيد الأمن المسؤول عن فشل السابع من أكتوبر، وهو أكبر كارثة أمنية في تاريخ الدولة، كما ‏أن مفهوم الوزير رون ديرمر، المبعوث الملِم بجميع الملفات، ينهار، في ضوء فشل مفاوضات إطلاق سراح الرهائن، والمفاجآت ‏الاستراتيجية التي يفصلها البيت الأبيض واحدة تلو الأخرى، وإقالة ترامب لمستشاره الأمن القومي مايك والز لأنه حافظ على قناة ‏تنسيق معه ديرمر بشأن إيران".‏

وأشارت أنه "لسنوات، يسوق ديرمر على أنه شخص يجيد كل المكونات، وكل أساليب التحريك في المطبخ الأمريكي، ‏وهو تحديدا ما يخفق في خلطه في وصفة ترامب الثانية، ويقسم الرئيس الأمريكي الكعكة في الشرق الأوسط دون انتظار نتنياهو، ‏ويترك له الفتات، وكل ما وضع هو وديرمر من ضغوط على الفصيل الإنجيلي في الحزب الجمهوري دفع جانبا لصالح ‏الانفصاليين المؤيدين لجعل أمريكا عظيمة مجددا المحيطين بالرئيس هذه المرة، بقيادة نائبه فانس". ‏

وأكدت أنه "بعد قطع جسور التواصل مع الحزب الديمقراطي على مدار الخمسة عشر عاما الماضية، لم يعد لديهم أي ‏نفوذ يذكر لكبح جماح تحركاتهم، ففي الكونغرس، يحاول نتنياهو وحاشيته إظهار رباطة جأشهم، وتجنب إشعال أجواء أزمة طارئة، ‏وتزعم أن "التحالف القوي بين الاحتلال والولايات المتحدة أقوى من أي وقت مضى"، وتتمسك بذريعة أن كاميلا هاريس كان يمكن ‏أن تكون أسوأ، لكن بالنسبة لنتنياهو، العكس هو الصحيح، فترامب قادر على أن يفعل به كل ما لم يجرؤ بايدن على فعله، ويطلب ‏منه ثمنا باهظا إن رفض أو قاوم".‏



وأوضحت أن "أي مواجهة بين ترامب ونتنياهو ستعمق انهيار سمعته الأمريكية التي كان ينوي الركوب عليها في الحملة ‏الانتخابية القادمة، وستبعده عن الإنجازات التي حققها في إيران والسعودية، ويسعى لتخليدها في إرثه للنجاة من فشل السابع من ‏أكتوبر، والإهمال والتقصير اللذين سيسجلان باسمه للأبد، وقد تشير سلسلة تحديثاته اليومية إلى أن تراخي التقارب القوي مع ترامب ‏يضعف ثقته بنفسه، وقد تتفاقم أزمة المصالح مع ترامب أكثر خلال زيارته للدول العربية في المنطقة، وقد تزيد الفجوات الزمنية ‏بينهما من التحدي السياسي الوجودي له".‏

وأشارت إلى أنه "بينما يسعى نتنياهو وبن غفير وسموتريتش لإطالة أمد الحرب في غزة لأجل غير مسمى، يسعى ترامب ‏لتحقيق إنجازات في الشرق الأوسط، وبسرعة، وأثبت بالفعل قدرته على فرض وقف إطلاق النار عليهم، حتى لو لم يريدوا ذلك، منذ ‏صفقة يناير، منحت الإدارة الأمريكية الاحتلال حرية التصرف في غزة، ووفرت تهديدات ترامب ضد حماس، بجانب رؤية ‏الريفييرا، للحكومة اليمينية المتطرفة الكثير من العمل على خطط الاحتلال والتهجير والنقل".‏

وقالت "كما هو الحال مع السعودية وإيران، يمكن لترامب أن يفرض صفقة غزة على الاحتلال، لا سيما مع ‏تدفق المليارات لجيوبه من السعودية والإمارات وقطر التي سترحب به فور وصوله للمنطقة، لأنه الوحيد القادر على إيقاف طبول ‏الحرب في غزة، وإنقاذ المختطفين الـ59 الذين تخلت عنهم الحكومة".‏

مقالات مشابهة

  • هجوم بالمسيرات يقطع الكهرباء في الخرطوم
  • تحرك عاجل من الصحة بشأن وفاة طفلة تأخرت الإسعاف في نقلها للمستشفى
  • ترامب يقطع اتفاقية ضخمة مع قطر بـ 200 مليار دولار
  • الشيخ عبدالله رشدي يكشف تفاصيل مثيرة في واقعة وفاة زوجته بإحدى المستشفيات
  • فيديو منسوب لترامب يرقص بالسيف خلال زيارته الأخيرة إلى السعودية.. ما حقيقته؟
  • علي جمعة: الإسلام ليس دين حرب ولم ينتشر بالسيف
  • شرب الشاي للأطفال.. 4 مخاطر صحية و 4 بدائل مفيدة
  • منع مرور السير على أوتوستراد صوفر.. ما السبب؟
  • زوج يحاول دهس زوجته بسبب تأخرها في إعداد الشاي.. فيديو
  • تقدير إسرائيلي: ترامب يقطع الكعكة دون انتظار نتنياهو ويتركه مع الفتات