«حمص وحلاوة».. حسن شاكوش يكشف عن موعد أولى بطولاته في السينما | فيديو
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
كشف مؤدي المهرجانات، حسن شاكوش عن موعد انطلاق فيلم «حمص وحلاوة في السينما، والذي يعد أولى تجاربه السينمائية مع دخول عام 2024.
وشارك حسن شاكوش البرومو الدعائي لفيلم حمص وحلاوة عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام»، وعلق عليه قائلا: « فيلم حمص وحلاوه انتظرونا إن شاء الله يوم 18 يناير بجميع سينمات مصر والدول العربية».
A post shared by Hassan Shakosh (@hassan.shakosh)
تفاصيل فيلم حمص وحلاوة
وتدور أحداث فيلم حمص وحلاوة في إطار كوميدي رومانسي، حول 3 أشخاص يعملون في أحد الفنادق، عندما يلتقون بفنانة وتبدأ بينهم قصة حب من طرف واحد.
أبطال فيلم حمص وحلاوةويشارك في بطولة فيلم حمص وحلاوة مجموعة من المطربين الشعبيين، منهم: أمينة، محمود الليثي، رضا البحراوي، أحمد شيبة، محمد أسامة، حسن الخلعي، حجاج عبد العظيم.
أغنية أخوك يشرف بلدوفي وقت سابق، طرح عمر كمال أحدث أعماله الغنائية التي تحمل اسم «أخوك يشرف بلد» بالتعاون مع النجم محمود الليثي عبر حسابه الرسمي بموقع الفيديوهات «يوتيوب»، اليوم الثلاثاء، والتي تعد من أغاني فيلم «حمص وحلاوة».
وتعاون مع عمر كمال ومحمود الليثي في أغنية «أخوك يشرف بلد»، كلمات مصطفي الجن، ألحان علاء غنيم، توزيع إسلام شيبسي، مهندس صوت أحمد جوده.
اقرأ أيضاًتفاصيل شخصية رنا رئيس وعنبة في فيلم عصابة عظيمة «صورة»
على نهج فيلم جعلتني مجرما.. سقوط 6 لصوص لارتكابهم وقائع سرقات بالجيزة
أحمد العوضي يطرح الإعلان التشويقي لفيلم «الإسكندراني»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حسن شاكوش شاكوش حسن شاكوش حمو بيكا حسن شاكوش و عمر كمال حسن شاكوش وعمر كمال اغنية حسن شاكوش حسن الفنان حسن شاكوش فرح حسن شاكوش حسن شاكوش و زوجته فيلم حمص وحلاوة حمص وحلاوة
إقرأ أيضاً:
الأزهر: احترام الكبير في الإسلام خُلق رفيع ودليل على كمال الإيمان
قال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن احترام الكبير خلقٌ عظيم وأدب رفيع من آداب الإسلام التي أمر بها وحض عليها، وجعلها دليلًا على حسن الإسلام والخلق؛ فقال سيدنا رسول الله ﷺ: «لَيْسَ مِنَّا مَنْ لَمْ يَرْحَمْ صَغِيرَنَا وَيُوَقِّرْ كَبِيرَنَا». [أخرجه الترمذي].
وأضاف مركز الأزهر فى منشور له عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك، أن من مظاهر احترام الكبير، الترفق به، وقضاء حوائجه، ومعاونته، ومُخاطبته بلطف وأدب، وترك القبيح في حضرته، وتقديمه في الجلوس والحديث، ونحو ذلك؛ فعن سمرة بن جندب رضي الله عنه قال: «لقَدْ كُنْتُ علَى عَهْدِ رَسولِ اللهِ ﷺ غُلَامًا، فَكُنْتُ أَحْفَظُ عنْه، فَما يَمْنَعُنِي مِنَ القَوْلِ إلَّا أنَّ هَا هُنَا رِجَالًا هُمْ أَسَنُّ مِنِّي». [متفق عليه].
▪️قَرَن الحقُّ سبحانه وتعالى في الوصية بالوالدين بين كِبر الوالدين وتربية الأولاد في الصِّغر، لحثِّ الأبناء على ردِّ جميل آبائهم وأمهاتهم، ولكون الوالد حينما يُحسن في تربية ولده فإنه يربي أبًا له في صِغر شيخوخته.
▪️حين يُعطي الابن جزءًا من ماله لوالديه فقد كان بالأمس يتمتع بعموم أموالهم، وحين يقتطع جزءًا من وقته لرؤيتهم والقيام على شئونهم، فقد كان بالأمس محطّ نظرهم وقرة عينهم، وحين يجاهد نفسه في برهم والإحسان إليهم فقد كانا يبذلا الصعب لخدمته بطيب نفس ورضا وسرور.
▪️إهمال الأولاد لآبائهم وأمهاتهم في الكِبر، وتركهم يتقلبون في مآسي المرض والحاجة والوحدة، بعدما ربوهم وعلموهم وأهّلوهم للنجاح في مجالات الحياة؛ يُعدُّ لونًا من أشد ألوان العقوق التي توعد الله سبحانه المتصف بها بعقاب الدنيا قبل عقاب الآخرة؛ يقول سيدنا رسول الله ﷺ: «كلُّ ذنوبٍ يؤخِرُ اللهُ منها ما شاءَ إلى يومِ القيامةِ إلَّا البَغيَ وعقوقَ الوالدَينِ، أو قطيعةَ الرَّحمِ، يُعجِلُ لصاحبِها في الدُّنيا قبلَ المَوتِ». [أخرجه البخاري في الأدب المفرد]
آداب معاملة كبير السن1 - الترفق به وإظهار الود له
2 - معاون الرجل الكبير على قضاء حوائجه
3 - مخاطبة الرجل الكبير بطلف وأدب
4 - تقديم الرجل الكبير في الكلام والجلوس
5 - الإنصات للرجل الكبير وتقدير رأيه
6 - الدعاء له بالصحة والعافية
7 - إلقاء السلام عليه
8 - عدم مناداته باسمه مجردا
9 - مشورة الرجل الكبير والأخذ بقوله
10 - ترك القبيح في حضرة الرجل الكبير
حقوق كبار السن في الإسلام
فيما أكَّدت دار الإفتاء المصرية أنَّ الإسلام منحَ كبار السن مكانةً عظيمة، وحثَّ على رعايتهم والإحسان إليهم في جميع مراحل حياتهم.
وأوضحت دار الإفتاء في بيانٍ لها بمناسبة اليوم العالمي للمُسنِّين، الذي يوافق الأول من أكتوبر كل عام، أنَّ القرآن الكريم شدَّد على برِّ الوالدين ورعاية كبار السن، حيث جاء في قوله تعالى: {وَقَضىٰ رَبُّكَ أَلّا تَعبُدوا۟ إِلّا إِيّاهُ وَبِٱلوَٰلِدَينِ إِحسَٰنًا إِمّا يَبلُغَنَّ عِندَكَ ٱلكِبَرَ أَحَدُهُمَآ أَو كِلَٰهُمَا فَلَا تَقُل لَهُمَآ أُفٍّ وَلَا تَنهَرهُمَا وَقُل لَهُمَا قَولًا كَرِيمًا} [الإسراء: 23]. وأشارت الدار إلى أنَّ هذه الآية تؤكِّد ضرورة الإحسان إلى الوالدين، خاصة عند بلوغهما الكِبَر، والامتناع عن أي شكل من أشكال الإساءة لهما، ولو بالكلمة.
الشيخ الطبلاوي.. رفض من الإذاعة 9 مرات وتزوج 3 نساء وله 13 ابنا
هل الحسد والسحر يسببان الموت؟ اعرف الحكم الشرعي
كما استشهدت الدارُ بالحديث الشريف عن النبي صلى الله عليه وسلم: "إن من إجلال الله إكرام ذي الشيبة المسلم" (رواه أبو داود)، مؤكدةً أن هذا الحديث يبرز مدى احترام الإسلام لكبار السن، واعتباره الإحسان إليهم وإكرامهم من الأعمال التي تجلُّ الله عزَّ وجلَّ.
وأضاف البيان أن الإسلام لا يقتصر في رعايته لكبار السن على النطاق الأسري فقط، بل يدعو المجتمع بأسره إلى المساهمة في توفير الرعاية اللازمة لهم.
فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ليس منا من لم يوقر كبيرنا ويرحم صغيرنا" (رواه الترمذي). وهذا يدل على أن احترام كبار السن وتوقيرهم من القيم الأساسية التي حثَّ عليها الإسلام.
ودعت دار الإفتاء إلى تعزيز قيم الاحترام والتقدير للمسنين في المجتمع، مستشهدةً بقوله تعالى: {وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا} [الإسراء: 24].
كما شددت الدار على أن رعاية كبار السن واجب ديني واجتماعي يجب على الجميع الالتزام به، مؤكدةً ضرورة تكاتف الجهود من أجل توفير بيئة ملائمة تضمن لهم حياة كريمة ورعاية كاملة.