“نورلاند” يبحث مع “الكبير” ملف إعادة إعمار درنة والمناطق المتضررة بسبب الفيضانات
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
الوطن| رصد
بحث المبعوث الخاص للولايات المتحدة الأمريكية إلى ليبيا ريتشارد نورلاند، مع محافظ مصرف ليبيا المركزي الصديق الكبير، وجورجيت غانيون من بعثة الأمم المتحدة في ليبيا، إعادة إعمار درنة وغيرها من المناطق التي تعرضت للدمار بسبب الفيضانات.
وقال نورلاند إنه يشعر والقائم بالأعمال برنت، بالتشجيع من الجهود المبذولة لضمان صرف أموال إعادة الإعمار بطريقة منسقة وفعالة، لتلبية احتياجات سكان درنة والمجتمعات المتضررة الأخرى.
وأضاف أنه جاهز لتقديم المساعدة للمناطق المتضررة، إلى جانب بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا والبنك الدولي، وغيرهم.
ويذكر أن نورلاند والقائم بالأعمال برنت، ناقشا العملية السياسية والمصالحة وإعادة إعمار درنة والاحتياجات الأمنية والاقتصادية لجنوب ليبيا، وذلك أثناء لقائهم يوم 19 ديسمبر في طرابلس مع عضوي المجلس الرئاسي اللافي والكوني.
الوسومإعادة إعمار المدن والمناطق المتضررة إعادة إعمار درنة المبعوث الأمريكي ريتشارد نورلاند ليبيا محافظ مصرف ليبيا المركزيالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: إعادة إعمار المدن والمناطق المتضررة إعادة إعمار درنة المبعوث الأمريكي ريتشارد نورلاند ليبيا محافظ مصرف ليبيا المركزي إعادة إعمار
إقرأ أيضاً:
الحنيفات: 63% من غذائنا محلي .. ومنع زراعة القمح في الأردن “خزعبلات”
#سواليف
أكد وزير الزراعة خالد حنيفات، أهمية تنوع الاقتصاد الأردني، مشدّدًا على الدور الحيوي الذي يلعبه قطاع الزراعة في تحقيق الأمن الغذائي، رغم التحديات المائية والمناخية والإقليمية.
وأوضح حنيفات، أن 63% من الغذاء الذي يستهلك محليا مصدره الإنتاج والزراعة الأردنية، معتبرا ذلك إنجازا وطنيا يعكس تطور القطاع الزراعي وقدرته على التكيف مع محدودية الموارد المائية، بفضل التكنولوجيا الحديثة والتعامل مع تغيرات المناخ وتسويق المنتجات إلى الخارج.
وأضاف في لقاء عبر قناة رؤيا الجمعة، أن الأمن الغذائي يحميه ثلاثة أطراف رئيسية: المواطن، وقطاع الزراعة، والمستثمرون، مشيرا إلى أن الأردن ينتج نحو 3 ملايين طن من المنتجات الزراعية سنويا، ويصدر إلى أكثر من 100 دولة.
مقالات ذات صلة إسرائيل تقتل الأطفال يومياً.. الإعلامي البريطاني بيرس مورغان يحرج سفيرة الاحتلال (فيديو) 2025/05/30وتحدث حنيفات عن التحديات التي واجهت القطاع، خاصة إغلاق 75% من الحدود البرية بسبب الأزمات الإقليمية، إلا أن الزراعة استمرت في التطور والنمو.
وفيما يخص إنشاء الشركة الأردنية الفلسطينية، أوضح الوزير أنها تهدف إلى دعم صمود المزارع الفلسطيني والحد من الاستيلاء اليومي على أرضه.
وردا على إشاعات حول “منع زراعة القمح في الأردن”، وصفها حنيفات بـ”الخزعبلات”، مؤكدًا أن الأردن يستورد أكثر من مليون طن من القمح سنويا، وأن تحقيق الاكتفاء الذاتي يتطلب مليار متر مكعب من المياه، وهو رقم غير متاح بسبب محدودية الموارد.
وأشار إلى أن الوزارة حفرت 7 آبار بين جنوب مطار الملكة علياء والقطرانة بكلفة مليوني دينار لكل بئر، لكن لم تثبت جدواها الاقتصادية بسبب ارتفاع كلفة استخراج المياه، وهي التحديات ذاتها التي تواجه زراعة محاصيل مثل الأرز والشعير.