نشرت الدكتورة سماح نوح رئيس قسم الإرشاد البيطري على صفحتها على الفيس بوك منشورا عن الكلاب. 

وقالت نوح " هل الكلاب بتشم الأدرينالين من الناس اللي بتخاف من الكلاب وبالتالي تهاجمهم معلومة منتشرة ولكن فيها خطأ شائع.


وأضافت: الكلاب لها القدرة على شم الأدرينالين، لأ دا تقدر تشم روائح كيميائية كتير جدا، زي الأدرينالين والكورتيزول والعرق والبول .


الأعظم من ذلك حاجة اسمها Diabetic assist Dogs حيث ان كلاب لها القدرة على مساعدة مرضى السكر عن طريق إنها بتشم النفس الخارج من مريض السكر وتقدر تحدد hypoglycemia أو ارتفاع السكر فتنبه المريض أنه يقيس السكر، والأعظم كمان إن في دراسات اتعملت على قدرة الكلاب على تمييز رائحة السرطان. Telltale smell of cancer

هل  الإنسان بيتهاجم من الكلاب لانه خايف منها بسب الإفرازات دي؟!
الإجابة: لا ولماذا لأن الكلاب بتهاجمك بسبب تعبيرات وشك وجسمك بغض النظر عن الرائحة.


ولذلك الكلاب زي ما بتهاجمك عشان أنت بتجري وخايف، برضو تقدر تهاجمك لما تعبيرات وشك تديهم انطباع إنك عدائي أو هتضرهم، ولذلك هنلاقي عدوانية عالية من كلب تجاه إنسان خايف أو إنسان عدواني.


يعني من الآخر تعبيرات وشك   تكون سبب إن الكلاب تهاجمك، لا يمنع إن الكلاب برضو بتشم أي رائحة كيميائية.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

دراسة تكشف أثرا جانبيا غير متوقع لدواء سكري شهير

أشارت دراسة كبيرة إلى أن مرضى السكري من النوع الثاني أكثر عرضة للإصابة بالسعال المزمن عند استخدام أدوية تحاكي عمل هرمون "جي.إل.بي-1" مقارنة بأدوية السكري الأخرى.

وترتبط هذه الأدوية بمستقبلات هرمون "جي.إل.بي-1" في البنكرياس الذي تفرزه الأمعاء بعد تناول الطعام مما يؤدي إلى زيادة إفراز الإنسولين حسب مستوى السكر في الدم وإبطاء إفراغ المعدة وخفض الشهية.

وخلص الباحثون في دورية "الجمعية الطبية الأميركية لطب الأنف والأذن والحنجرة" إلى أن احتمال الإصابة بسعال يستمر لأكثر من شهرين، في غضون خمس سنوات من بدء العلاج، كان أعلى بنسبة 12 بالمئة لدى من يتناولون دواء يعتمد على "جي.إل.بي-1".

واستندت النتائج إلى بيانات أميركية جرى جمعها بين عامي 2005 و2025 من أكثر من مليوني مصاب بالسكري من النوع الثاني، أكثر من 400 ألف منهم كانوا يتناولون أدوية "جي.إل.بي-1"، ومنها "سيماغلوتايد"، وهو المكون الرئيسي في عقاقير "جي.إل.بي-1" التي تنتجها "نوفو نورديسك" مثل "أوزمبيك".

ومن المعروف أن أدوية "جي.إل.بي-1" لها آثار جانبية معوية لأنها تبطئ عملية الهضم.

وأشار الباحثون إلى أن هذا قد يزيد أيضا من حدوث ارتجاع المريء، وهو عامل خطر مسبب للسعال.

وقال الباحثون إن استخدام الأدوية كان مرتبطا بالسعال حتى في المرضى الذين لا يعانون من ارتجاع المريء.

وأوصى الباحثون الأطباء بأخذ هذا الارتباط المحتمل في الاعتبار عند تشخيص حالات السعال المزمن، خاصة إذا لم تتطابق الأعراض مع الأسباب الأخرى.

وقالت الدكتورة أنكا باربو من مركز سيدارز سيناي الطبي في لوس أنجلوس "نوصي الأطباء الذين يوقعون الكشف على مرضى يعانون من السعال المزمن بأن يكونوا على دراية بهذه العلاقة المكتشفة حديثا بين أدوية جي.إل.بي-1 والسعال، وبالتالي سؤال المرضى عن استخدام هذه الأدوية".

مقالات مشابهة

  • ليس الطعام ولا الرياضة.. دراسة تكشف العامل الحاسم لطول العمر
  • هل يؤثر النظام النباتي على نمو الأطفال؟ دراسة تكشف فروقًا في الطول والوزن
  • دراسة تكشف علاقة قلة النوم ببكتريا الأمعاء.. وحل جذري للتغلب على الأرق
  • الإفراط في تناول الملح يزيد خطر الإصابة بسرطان المعدة.. دراسة تكشف السبب
  • دراسة عالمية تكشف فروق النمو بين الأطفال النباتيين وآكلي اللحوم
  • دراسة تكشف أثرا جانبيا غير متوقع لدواء سكري شهير
  • دراسة تكشف: أسلاف البشر يصنعون أدوات عظمية قبل مليون ونصف!
  • حقيقة تخصيص منطقة بالتبين لإيواء الكلاب الضالة.. الزراعة تكشف التفاصيل
  • دراسة تكشف: القلق والأرق يدمران جهاز المناعة
  • دراسة: المشي بعد العشاء لمدة 15 دقيقة يقلل ارتفاع السكر ويحسن الهضم