صحافة العرب:
2025-05-21@01:29:38 GMT

وفد عسكري من قوات التحالف يزور صعدة

تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT

وفد عسكري من قوات التحالف يزور صعدة

شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن وفد عسكري من قوات التحالف يزور صعدة، قالت وكالة الأنباء الحكومية سبأ أن وفدا عسكريا من قوات التحالف، زار الخميس الخطوط الأمامية في جبهات المحور الشمالي في محافظة صعدة شمال البلاد،بحسب ما نشر مأرب برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وفد عسكري من قوات التحالف يزور صعدة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

وفد عسكري من قوات التحالف يزور صعدة
قالت وكالة الأنباء الحكومية (سبأ) أن وفدا عسكريا من قوات التحالف، زار الخميس الخطوط الأمامية في جبهات المحور الشمالي في محافظة صعدة شمال البلاد. الوفد يرأسه قائد مركز العمليات المشتركة، اللواء الركن عبدالكريم المطيري، وركن العمليات المشتركة، العميد تركي الأحمري. واطلع الوفد العسكري على جاهزية قوات الجيش في جبهات القتال، التي تشهد حالة من التحشيد الحوثي والهجمات المتقطعة. وأكد على دعم قيادة القوات المشتركة

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

التحالف «النتن» مع الأشد كفراً ونفاقاً!

 

 

أمريكا أعلنت أنها سترسل أربعين فرداً من قوات الحرس الخاص لتوزيع أغذية في غزة وهي قوة عسكريّة واستخباراتية ستأتي من الولايات المتحدة باسم الإنسانية..
في ذات اليوم يصرح «نتنياهو» بأن حملته البرية على غزة ولكن بشرط عدم وجود الجوع..
كأن أمريكا سارت في تكتيك رفع شعار عدم «التجويع» وذلك لتبرير موقفها، بل ووقوفها مع استمرار حرب الإبادة على غزة وماتعرف بالحرب البرية، وبالتالي فتوزيع أمريكا لمساعدات يعني أنها سترسل عدد أربعين فرداً من القوات الأمريكية لتنفيذ المهمة إن لم يكن ذلك مجرد تكتيك وهل هذه هي المفاجأة «الترامبية»؟..
يمكن القول، أن من أعطوا ترامب أربعة تريليون دولار وأنظمة أخرى هي في الاصطفاف الأمريكي الصهيوني اتفقوا مع ترامب على هذا العمل الأمريكي الإسرائيلي لينفذ بعد زيارته للمنطقة على أن يترك لهذه الأنظمة التعامل تكتيكياً وظاهرياً بالشعارات وصرف مواقف كلامية بات يختزل في نتائج و بيانات «الرمم العربية»..
حين تحدث ترامب قبل زيارة المنطقة عن مفاجأة حول الحرب في غزة، فربما لاعتقاده أن الأنظمة العربية لن تقبل منحه أموالاً بالسقف الذي حدث، إلا يمثل ما سماها مفاجأة يقدمها، ولكن وجد أن هذه الأنظمة ستعطيه الأموال بسقف قياسي بشرط التسريع بإبادة الشعب في غزة وإنهاء واجتثاث المقاومة..
ولذلك.. فمبادرة توسيع المساعدات أمريكياً وتنفيذ حملة برية إسرائيلية جديدة جاءت استجابة لمطالب أنظمة عربية وتنفيذاً لاشتراط الممولين العرب بإبادة الشعب الفلسطيني وإنهاء «قضية فلسطين»..
إن هذا هو الأمر القائم، وهو ماظل يعتمل في كل الحروب مع إسرائيل، وبالتالي قبل وبعد طوفان الأقصى، فإن على كل من يرى الكيان الصهيوني هو العدو وكل من خياره النضال نصرة للشعب الفلسطيني أن يتعامل على أساس هذه البديهية المسلمة وأن يظل في ذات الخيار والخط النضالي من إيمانه بالله وتنفيذ الأوامر وليؤدي بكل ممكن ومتاح واجباته الدينية والأخلاقية والقومية، وهاهي اليمن تقدم نموذجاً واقعياً وحياً في إلحاق هزائم غير مسبوقة بأمريكا وإسرائيل معاً..
الحق والحقوق يظل لهما قوة كامنة وقوة إلهية حاضرة وداعمة فوق كل فوارق ومعايير القوة وهي تتطلب إيماناً حقيقياً وعميقاً وجهاداً فوق قدرات الجبابرة والطواغيت وفوق فضفضاتهم وفضائياتهم، وكل اصطفاف التوابع والعملاء والخونة والمرتزقة وهم في الواقع لم يكونوا ولن يكونوا سوى أقلية يحركها هذا المال والتمويل، فماذا يكون نصيب هؤلاء مهما كان مدهم وتمويلهم بالمال إلى جانب ماعاد به ترامب إلى أمريكا..
كل هذا بالنسبة لي يؤكد أن محور المقاومة سيبقى وسيظل انتصاره ليس مجرد حتمية أتوقعها ولكنها حتمية أصبحت أراها كلما انكشفت الأنظمة العربية والخائنة أكثر وكلما زادت أعداد اللاهثين وزاد اللهث وراء المال فذلك في حكمة وسنن الله في الكون هي مؤكدات إقتراب النهاية لأعتى الطواغيت، وخاتم الأنبياء المرسلين الذي ظل يجاهد لنشر دعوته ١٣ عاماً حقق المعجزات في عقد أو أقل من يثرب «المدينة»..
إذا فرعون قال للملأ «إني لا أري لكم من إله غيري»، فأمريكا وربطاً بها إسرائيل هما فرعون هذا الزمن وسنة الله في هذا الزمن هي القائمة القادمة فوق كل مايعتمل ليس على مستوى المنطقة، بل وعلى مستوى العالم..
أمريكا المسيطرة على الجامعة العربية كلياً منذ 1990م، وهي وراء العدوان على اليمن المسمى التحالف العربي ويؤكد ذلك الوضع المباشر لها والكيان في العدوان الثاني الذي لا يزال ونقطة قوتنا بعد سنوات من هذا العدوان إن لم يعد لدينا مانخسره والشعب الفلسطيني في غزة أحقيته ومبرراته أقوى وهو يقول «لم يعد لدينا مانخسره»..
ولذلك، فالأنظمة التي تعاملت مع ترامب على أنه إلهها الفعلي أهدت «نتنياهو» مايتمناه بمطلب إكمال الإبادة في غزة وإنهاء القضية الفلسطينية وإغلاق ملفها، ولكن ذلك لن يحقق أمنيات الأعراب الأشد كفراً ونفاقاً بالنص القرآني ولا أمنية النتن «فانتظروا إنا منتظرون»!!.

مقالات مشابهة

  • التحالف «النتن» مع الأشد كفراً ونفاقاً!
  • وفد من مركز الذاكرة المشتركة يزور الشيخة الشاعرة والمفكرة سعاد الصباح
  • ريمة: حفل تخرج ومسير عسكري لخريجي قوات التعبئة العامة بالجبين
  • وفد أكاديمي من جامعة فينسيا الإيطالية يزور المتحف الوطني بدمشق
  • وفد صيني رفيع المستوى يزور «قصر العيني الفرنساوي»
  • فوز التحالف الديموقراطي بالانتخابات التشريعية في البرتغال
  • اغتيال قيادي في قوات موالية للحكومة اليمنية شرقي البلاد
  • وفد من منظمة “اميرجينسي انجو” الإنسانية الإيطالية يزور مشفى حماة الوطني
  • وفد نيابي أردني يزور مجلس البرلمان البريطاني بدعوة رسمية
  • وفد من طلاب جامعة عين شمس في زيارة مصابي العمليات الإرهابية بمستشفى حلمية الزيتون