صدى البلد:
2025-06-20@04:41:44 GMT

في ذكراها.. قصة رحيل سناء جميل بـ سرطان الرئة

تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT

تحل اليوم الجمعة 22 ديسمبر، ذكرى ميلاد الفنانة سناء جميل، التي ولد في 27 أبريل، بمركز ملوي بمحافظة المنيا بمثل هذا اليوم عام 1930، ووافتها المنية في مثل هذا اليوم عام 2002، عن عمر يناهز 72 عامًا. 

 

حياة سناء جميل

ولدت سناء جميل ، في مركز ملوي التابع لمحافظة المنيا عام 1930، لاقت الكثير عندما فكرت ان تلتحق بالعمل في المجال الفني، الأمر الذي جعلها تلتحق بالمعهد العالي للفنون المسرحية بدون علم شقيقها الاكبر التي لجأت إلى الإقامة معه في القاهرة.

 

مسيرة سناء جميل

قررت سناء جميل، دخول الفن رغمًا عن أهلها ، وهو ما أدى إلى أن تحدث قطيعة بينهم امتدت إلى وفاتها، ولم يقوموا بحضور العزاء أو الجنازة الخاصة بها. 

شاركت سناء جميل، فى عدد من الأعمال الفنية ووصل رصيدها الفني الى 65 عملا تنوع بين السينما والتليفزيون والمسرح ، كانت بداية الانطلاقة الحقيقية لها في فيلم "بداية ونهاية " والذى حلت بديلة الى الفنانة فاتن حمامة. 

 

قصة زواج سناء جميل

التقت سناء جميل زوجها الكاتب لويس جريس، وجمعت بينهما قصة حب قصيرة كللت بالزواج وذلك بعد ان كان خائفا ان تكون سناء جميل مسلمة لكونها دائما وابدا تحلف بكلمة "والله العظيم"، بعد توافقهما دينيا وثقافيا تم الزواج بين الحبيبين عام 1961، اثرت الفنانة ألا تنجب كي تتفرغ بشكل كامل لعملها الفني.

 

قصة وفاة سناء جميل

عانت سناء جميل في آخر أيامها من سرطان الرئة، وظلت في المستشفى لمدة 3 أشهر إلى أن غابت عن عالمنا، وحكى زوجها أنها عندما توفيت رفض دفنها علي الفور وأمهل نفسه 3 ايام؛ لنشر إعلان الوفاة "نعى الأسرة" في كل الصحف المصرية والأجنبية علي أمل أن يظهر اي من اقاربها؛ للمشاركة في جنازتها، لكن دون جدوى فلم يظهر أحد، ودفنت سناء جميل في اليوم الرابع من وفاتها وتحديدا في 22 سبتمبر عام 2002 خرجت جنازنها من كنيسة العباسية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: سناء جميل الفنانة سناء جميل ذكرى سناء جميل سناء جمیل

إقرأ أيضاً:

سرطان نادر يشهد انتشارا مفاجئا بين الشباب.. والخبراء في حيرة

حتى وقت قريب، كان سرطان الزائدة الدودية من الأمراض النادرة لدرجة أن معظم الناس لم يولوها أي اهتمام. فعلى مدى عقود، كان هذا المرض من النوع الذي قد يصادفه الطبيب مرة أو مرتين فقط خلال مسيرته المهنية، وكان يُشخَّص في الغالب لدى كبار السن.

وقال موقع “ساينس أليرت” إن ثمة اتجاهًا مقلقًا بدأ يظهر الآن، حيث ارتفعت معدلات تشخيص سرطان الزائدة الدودية، وانتشر بين الأشخاص في الثلاثينيات والأربعينيات من العمر وحتى الأصغر سنًا. هذا التحوُّل أثار حيرة الخبراء وجعلهم يبحثون عن إجابات.
كشفت دراسة جديدة نُشرت في “Annals of Internal Medicine” عن زيادة كبيرة في حالات سرطان الزائدة الدودية بين المولودين بعد سبعينيات القرن الماضي، بل تضاعفت معدلات الإصابة ثلاث أو أربع مرات بين الأجيال الأصغر سنًا مقارنة بمن وُلدوا في الأربعينيات.
ورغم أن الأعداد الإجمالية ما زالت صغيرة (إذ يصيب هذا النوع من السرطان بضعة أشخاص فقط من كل مليون سنويًا)، إلا أن الارتفاع السريع ملفت. والأكثر لفتًا للانتباه أن نحو ثلث الحالات تُشخَّص الآن لدى أشخاص تقل أعمارهم عن 50 عامًا، وهي نسبة أعلى بكثير مقارنة بأنواع سرطانات الجهاز الهضمي الأخرى.
لا أحد يعرف على وجه اليقين سبب هذه الطفرة، لكن أحد أبرز العوامل المشتبه بها هو التغير الكبير في نمط الحياة والبيئة خلال العقود الماضية. فقد ارتفعت معدلات السمنة بشكل كبير منذ السبعينيات، وهي عامل خطر معروف للعديد من السرطانات، بما فيها سرطانات الجهاز الهضمي.

في الوقت نفسه، تحولت الأنظمة الغذائية نحو المزيد من الأطعمة المصنعة والمشروبات السكرية واللحوم الحمراء أو المصنعة، وكلها مرتبطة بزيادة خطر الإصابة بالسرطان في أجزاء أخرى من الأمعاء. كما انخفض النشاط البدني، مع قضاء المزيد من الناس ساعات طويلة في الجلوس أمام المكاتب أو الشاشات.
احتمال آخر يتمثل في تعرضنا لعوامل بيئية جديدة لم تواجهها الأجيال السابقة، مثل التصنيع الغذائي، والاستخدام الواسع للبلاستيك والمواد الكيميائية، والتغيرات في جودة المياه. لكن الأدلة على ذلك لا تزال في مراحلها الأولى.
ما يزيد من صعوبة التعامل مع سرطان الزائدة الدودية هو صعوبة اكتشافه. فبخلاف سرطان القولون الذي يمكن اكتشافه مبكرًا عبر الفحوصات، عادةً ما يمر سرطان الزائدة الدودية دون أن يُلاحظ.

الأعراض، إن ظهرت، تكون غامضة وسهلة التجاهل، مثل ألم خفيف في البطن أو الانتفاخ أو تغيرات في حركة الأمعاء، وهي شكاوى شائعة لحالات غير خطيرة. نتيجة لذلك، تُكتشف معظم الحالات بعد الخضوع لجراحة استئصال الزائدة الدودية بسبب الاشتباه بالتهابها، وغالبًا ما يكون الوقت قد فات للتدخل المبكر.
ورغم ارتفاع الحالات، لا يوجد فحص روتيني لهذا النوع من السرطان نظرًا لندرته، كما أن تصوير الزائدة الدودية بالطرق التقليدية صعب. لذا، يجب على المرضى والأطباء أن يكونوا متيقظين. فإذا استمرت أعراض البطن غير المعتادة، خاصة لمن هم دون الـ50، فلا يجب تجاهلها، لأن الكشف المبكر والعلاج السريع يمكن أن يُحدثا فرقًا كبيرًا في النتائج.
حاليًا، أفضل نصيحة هي التركيز على الوقاية والتوعية. فالحفاظ على وزن صحي، واتباع نظام غذائي متوازن غني بالفواكه والخضروات والحبوب الكاملة، وممارسة النشاط البدني، كلها إجراءات تقلل خطر الإصابة بالعديد من السرطانات. كما أن تجنب التدخين والحد من الكحول مهمان أيضًا.

وكالة سبوتنيك

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • أستاذ أورام يكشف: كثير من مرضى سرطان الرئة اكتشف إصابته أثناء كورونا
  • 7 سنوات حياة.. تطور إيجابي بشأن مرضى المرحلة الرابعة لسرطان الرئة
  • سرطان الزائدة الدودية نادر لكنّ معدلاته ترتفع بشكل مقلق
  • عقار بريطاني يحدث طفرة في علاج سرطان الدم
  • شاهد بالفيديو.. الفنانة إيمان الشريف تنال إعجاب جمهور “الهلال” بعد ترديدها مقطع في إحدى حفلاتها والهلالاب: (صوتك جميل وطلتك أجمل)
  • برلماني: مبادرة «مصر معاكم» رد جميل لشهداء مصر
  • سرطان نادر يشهد انتشارا مفاجئا بين الشباب.. والخبراء في حيرة
  • للوقاية من المضاعفات.. اكتشف أعراض سرطان المثانة
  • في ذكراها.. اللحظات الأخيرة في حياة كوثر رمزي والشاهدة الوحيدة على مقتل ذكرى
  • انتشار مفاجئ لسرطان نادر بين الشباب