صحافة العرب:
2025-12-13@12:55:49 GMT

ديمقراطية كذوب وجيش صدوق – فاطمة رابح

تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT

ديمقراطية كذوب وجيش صدوق – فاطمة رابح

شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن ديمقراطية كذوب وجيش صدوق – فاطمة رابح، ينأي دعاة الديمقراطية عن اللجوء للعنف بكافة أشكاله ناهيك عن حمل أدواته المميتة فمن آمن وصدق بان الديمقراطية تأتي بالبندقية فلينتظر الشيطان أن .،بحسب ما نشر نبض السودان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ديمقراطية كذوب وجيش صدوق – فاطمة رابح، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

ديمقراطية كذوب وجيش صدوق – فاطمة رابح

ينأي دعاة الديمقراطية عن اللجوء للعنف بكافة أشكاله ناهيك عن حمل أدواته المميتة فمن آمن وصدق بان الديمقراطية تأتي بالبندقية فلينتظر الشيطان أن يحمله الي الجنان.

قائد المليشيا محمد حمدان دقلو (حميدتي) ومن قرر إستخدامه من بعض قوي الحرية والتغيير في صبيحة ال15 ابريل بضرب المواطنين في مقتل بدعاوي تسليم زمام السلطة الي حكم مدني ..دعوة محرمة ولا يقبلها إلا ذو عقل غير سليم

و في حين غفلة من أمرنا ‘ تفاجأ سكان العاصمة بحرب معقدة و مطلوقة اليد ‘ حرب لم ترحم الكبير والصغير وسرعان ما تحولت الي حرب غير منظمة حيث ذاق الأبرياء العزل ابشع انواع الجرائم’ والإذلال والتشريد والقتل والاغتصاب من قبل منسوبي الدعم السريع ومن المفارقة التي تستحق الوقفة في كتب التاريخ مع الكثير من المواقف مخزية كانت أم مشرفة في قاموس هذه الحرب أضف إليها ما تملك الناس من حالة الكراهية الشديدة للمتمردين وقائدهم _ هي أن من فوضوا حميدتي لإستعادة المدنية هم أول من اختبئوا خلف ظهر الجيش ليحميهم وذلك قبل أن يهربوا التماسا للأمن في الخارج والشواهد كانت حاضرة تناقلتها وسائل التواصل الحديت حيث وثقت لعدد من قيادات قحت لحظة الهروب تاركين الضعفاء لمواجهة المعادلة الصعبة في كيف سيغادرون الخرطوم بدون مال لا يكفي لسفرهم بل حتى مايقتاتون به بينما الجيش في ثبات يخوض جبهة القتال باحترافية عالية وخطط مدروسة و مدرسة جديدة للحرب ( المواطنين كدروع بشرية) ألا تخشي يا حميدتي ؟ هل كنت تظن أنك ستبعثنا من قبورنا كبعاعيت و بعد أن تلحقنا أمات طه علي قول المثل الشعبي لتمنحنا الديمقراطية التي تريد أنت ومن أتبع ملتك ؟

حرب العاصمة الشيطانية أو حرب ديمقراطية (المطاليق) أخذت ظاهرة متخطية للحدود الجغرافية بحملها جينات إقليمية بإقرار فولكر بيرتيس المبعوث الأممي الخاص للسودان و راعي الجناح المدني لتوطين الديمقراطية وذلك حينما كشف في مقابلة صحافية لصالح وسيلة إعلام غربية بقوله من يقاتلون بجانب الدعم السريع باحثون عن المال و مرتزقة ( تشاد وأفريقيا الوسطى والنيجر ومالي) فهؤلاء القتلة المأجورين دمروا كل شئ إلا أنهم لم ينجحوا من تدمير او خلخلة مشاعر المواطنين وزعزعة ثقتهم في جيشهم كمنظومة تصون العرض والأرض’ فمن يعملون علي هزم القوات المسلحة لم يدركوا بعد حجم المعاناة والضرر النفسي الذي سيلحق بالجميع اقلاها كسر قلوبنا وخواطرنا.. فبأي وجه نقابل الأمم ؛ وجيشنا المشهود له بعدم الانكسار والهزيمة داخلياً وفي مشاركتة في الحروب العالمية فهم الأبطال دوما…اقرأو التاريخ وتباهوا بمواقفه المشرفة في أرض المعارك التي آخرها شهادة د.رياك مشار نائب رئيس دولة جنوب السودان في معرض حديثة عن اشتداد الخصومة بين الطرفين إبان الحرب بين الشمال والجنوب لسنوات مضت سنعود اليها في صياغ آخر من الكتابة وما لايفوتني في هذا السياق من الحديث أن أذكر واقعة مشهودة أيضا هي أن المسافرين قبل عيد رمضان بثلاثة أيام وكنت من بينهم قد رأينا تعامل الجيش في نقطة ارتكاز كبري الحلفاية يتعاملون بقمة الإنسانية مع المسافرين اللذين قدر لهم السفر دون سابق ترتيب ‘ و كان الجيش يدعوا للركاب بسلامة الوصول الي حيث يتجهون نحو الولايات الامنة (الجزيرة والشمالية وسنار والنيل الأبيض ونهر النيل… إلخ) حيث تركناه في مواجهة الموت ‘ بصدور عارية ووسط أجواء ساخنة تنبعث منها روائح جثث الدعامة النتنة والمتفحمة بجانبها حجبات سحرة مبعثرة التي ظن المتمردون من أنها ستكف عنهم الموت لكن هيهات كما التمسنا حرص الجيش علي ستر جثث الأعداء أن

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

علي ناصر محمد: لم أكن سعيدًا بتولّي رئاسة جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية.. مسؤوليات بلا امتيازات

 

تحدث علي ناصر محمد، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق، عن مرحلة تولّي عبدالفتاح إسماعيل رئاسة الدولة والأمانة العامة للحزب، بينما بقي هو نائبًا للرئيس ورئيسًا للوزراء، قائلا إن عبدالفتاح كان "رجلًا مثقفًا ومهذّبًا ومؤدّبًا"، مشيرًا إلى وجود بعض الملاحظات على أسلوب أدائه، لكنه رغم ذلك وقف إلى جانبه ودعمه.

وأضاف خلال لقاء مع الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن عبدالفتاح جاء بعد مرحلة سالم ربيع علي، الذي كان يحظى بشعبية واسعة، في حين كان البعض ينتقد أداء عبدالفتاح، لكنه شدد على أنه كان سندًا له. وتابع: "واجه عبدالفتاح ضغوطًا كبيرة وقدّم استقالته، ولم أوافق على ذلك لأننا لا نريد تغييرات مستمرة؛ فكل تغيير يجرّ تغييرات أخرى".

وأوضح علي ناصر أنه لم يكن سعيدًا عندما أصبح رئيسًا للجمهورية، قائلًا: "كان عبدالفتاح يتقاسم معي الهم، بل كان يحمل العبء الأكبر، ولم تكن هناك أي امتيازات في المنصب: لا مصالح، ولا ثروات، ولا ودائع أو أموال في الخارج، كنت أعمل 18 ساعة يوميًّا".

مقالات مشابهة

  • الجيش السوداني يُدمر ارتكازات ومعدات عسكرية للدعم السريع
  • جعجع: كل ما يقوم به بري هو افراغ العملية الديمقراطية في لبنان من مضمونها
  • الجيش السوداني: ماضون في مسيرة تحرير الوطن والدفاع عن سيادته
  • مسئوليات بلا امتيازات.. علي ناصر محمد: لم أكن سعيدًا بتولّي برئاسة اليمن الديمقراطية
  • علي ناصر محمد: لم أكن سعيدًا بتولّي رئاسة جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية.. مسؤوليات بلا امتيازات
  • بريطانيا تفرض عقوبات على 4 قادة في الدعم السريع بينهم شقيق حميدتي
  • ‎الاتحاد الأوروبي وإقليم كوردستان يعززان تعاونهما بملفات الديمقراطية وحقوق الإنسان
  • نائبة ديمقراطية تقدم مشروع قرار لعزل وزير الصحة الأمريكي روبرت كينيدي جونيور
  • ترامب: الفساد في أوكرانيا هائل وغياب الانتخابات يثير تساؤلات حول الديمقراطية
  • عمال شركة جاسكو يرفضون قرار إيقاف رئيس لجنتهم النقابية رابح عسل