تستمع الدائرة 3 إرهاب، برئاسة المستشار وجدي عبد المنعم، غدا الأحد لمرافعة الدقاع في إعادة محاكمة متهم، بالقضية المعروفة إعلاميا بـ"أحداث الزيتون".   كانت النيابة العامة وجهت للمتهم واخرين سبق الحكم عليهم مجموعة من التهم، منها التجمهر، تحريض المواطنين على التجمهر، وحيازة أسلحة نارية، والتحريض على العنف الطالبية، وتعطيل المواصلات.

  وعن عقوبة التظاهر نص القانون فى المادة 19، على الحبس مدة لا تقل عن سنة ولا تتجاوز 5 سنوات، أو بغرامة من 50 لـ100 ألف جنيه، أو إحدى العقوبتين، كل من خالف قواعد التظاهر المنصوص عليها فى القانون، سواء الإخلال بالأمن أو تعطيل الإنتاج أو الدعوة لتعطيل مصالح المواطنين، أو المرافق والمواصلات أو قطع الطريق.    





المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: احداث الزيتون الجنايات اخبار الحوادث

إقرأ أيضاً:

اتفاق ثلاثي يمهّد لدخول جيش جنوب السودان إلى هجليج لتأمين المنشآت النفطية

المهمة الأساسية لقوات جيش دفاع شعب جنوب السودان هي تأمين المنشآت النفطية وحمايتها من أي تهديدات محتملة، بالتوافق مع أطراف الاتفاق الثلاثي، بحسب رئيس هيئة أركان جيش جنوب السودان.

جوبا: التغيير

كشف رئيس هيئة أركان جيش جنوب السودان، الفريق أول بول نانق، خلال زيارة ميدانية إلى منطقة هجليج، عن اتفاق ثلاثي جمع رئيس جنوب السودان سلفاكير ميارديت، وقائد الجيش السوداني الفريق أول عبد الفتاح البرهان، وقائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو (حميدتي)، ترتب عليه دخول جيش دفاع شعب جنوب السودان إلى المنطقة الغنية بالنفط.

وقال نانق – بحسب صحيفة (الموقف) – إن الاتفاق نصّ على انسحاب الجيش السوداني من هجليج، بالتزامن مع خروج قوات الدعم السريع من محيط المنطقة، بهدف منع أي مواجهات أو أعمال تخريب قد تُعرض منشآت النفط للخطر.

وأكد أن المهمة الأساسية لقوات جيش دفاع شعب جنوب السودان هي تأمين المنشآت النفطية وحمايتها من أي تهديدات محتملة، بالتوافق مع أطراف الاتفاق الثلاثي.

وأشار رئيس هيئة الأركان إلى أن وجود قواته في هجليج يأتي في إطار ترتيبات متفق عليها، وأن بلاده تسعى للحفاظ على استقرار المنطقة لما تمثله من أهمية اقتصادية إقليمية.

وتُعد منطقة هجليج الواقعة على الحدود بين السودان وجنوب السودان واحدة من أهم مناطق إنتاج النفط في السودان، وقد كانت محوراً لتوترات عسكرية منذ انفصال جنوب السودان في عام 2011.

ومنذ اندلاع الحرب الحالية في السودان بين الجيش وقوات الدعم السريع، شهدت مناطق الإنتاج النفطي حساسية أمنية بالغة، وسط مخاوف من امتداد القتال وتأثيره على البنية التحتية النفطية التي تعتمد عليها كل من السودان وجنوب السودان في صادراتهما النفطية.

وتكتسب هجليج أهمية إضافية لكونها تضم منشآت نفطية حيوية تمر عبرها خطوط الإمداد، ما يجعل استقرارها ضرورة اقتصادية وسياسية للبلدين، الأمر الذي دفع إلى ترتيبات أمنية مشتركة لضمان عدم تعرضها للتخريب أو سيطرة أي طرف مسلح عليها.

الوسومالنفط السوداني جنوب السودان حقل هجليج

مقالات مشابهة

  • الاحتلال يُجرف مئات أشجار الزيتون في سهل ترمسعيا شمال رام الله
  • بعد قليل.. استكمال محاكمة 65 متهمًا في قضية الهيكل الإداري للإخوان
  • جيش الاحتلال يقتلع مئات أشجار الزيتون جنوب نابلس
  • نتنياهو يطلب تأجيل جلسة محاكمته بسبب جدول أعمال أمني وسياسي طارئ
  • مرافعة النيابة فى جريمة المنشار: بدأت بحقد وسرقة وانتهت بتمثيل بالجثة
  • مرافعة نارية للنيابة العامة في قضية طفل المنشار قاتل صديقه .. فيديو
  • اتفاق ثلاثي يمهّد لدخول جيش جنوب السودان إلى هجليج لتأمين المنشآت النفطية
  • مياه الأمطار تغمر خيام النازحين في حي الزيتون بمدينة غزة
  • قرار عاجل في إعادة إجراءات محاكمة متهم بمذبــــ.حة كرداسة
  • تأجيل اولي جلسات إعادة إجراءات محاكمة متهم بـ " مذبحة كرداسة "