RT Arabic:
2025-12-15@04:06:24 GMT

تشيلسي يسقط في كمين "الذئاب"

تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT

تشيلسي يسقط في كمين 'الذئاب'

تعرض نادي تشيلسي لهزيمة مؤثرة أمام مضيفه وولفرهامبتون (1-2) في المباراة التي جمعتهما اليوم الأحد، وذلك في ختام مواجهات الجولة الثامنة عشرة من الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم.

وسجل ثنائية أصحاب الأرض "الذئاب" كل من اللاعبين، الغابوني ماريو ليمينا، والإيرلندي ومات دوهيرتي في الدقيقتين (51، 90) على الترتيب.

إقرأ المزيد لقطة "طريفة" ومعبرة.. هل تنفجر الفقاعة على رأس "الأصلع"؟! (صورة) إقرأ المزيد محمد صلاح ينقذ ليفربول من الهزيمة أمام "المدفعجية".. فيديو

بينما سجل المهاجم الفرنسي كريستوفر نكونكو هدف تشيلسي الوحيد عندما كان اللقاء يلفظ أنفاسه الأخيرة.

وتوقف رصيد فريق تشيلسي بعد هذه الهزيمة، عند 22 نقطة ويحتل المركز العاشر، بفارق الأهداف أمام فريقي وولفرهامبتون وبورنموث على الترتيب.

المصدر: RT 

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: تشيلسي

إقرأ أيضاً:

تصنيف شنغهاي… قراءة واقعية لفرص الجامعات الأردنية ومسار تحسين الترتيب

#تصنيف_شنغهاي… قراءة واقعية لفرص #الجامعات_الأردنية ومسار تحسين الترتيب

الاستاذ #الدكتور_أمجد_الفاهوم

يُعد تصنيف شنغهاي (Academic Ranking of World Universities) من أكثر التصنيفات صرامة ووزنًا في العالم، لأنه يعتمد على معايير بحثية دقيقة لا تمنح نقاطًا للنشاط الدعائي أو حجم التسجيل الطلابي أو عدد البرامج الأكاديمية. جوهر التصنيف يقوم على إنتاج المعرفة العلمية ذات القيمة العالمية، وعلى الأثر الحقيقي للبحث المنشور في مجالات العلوم الطبيعية والطبية والهندسية والاقتصادية والاجتماعية. ولذلك فإن دخول أي جامعة إلى هذا التصنيف أو تحقيق قفزة فيه لا يرتبط بتحسين واجهات المباني أو زيادة عدد الطلبة، بل يرتبط بتعزيز القدرة على إنتاج بحوث عالية الجودة لديها وزن اقتباسي عالمي، ومنح الطلاب والباحثين بيئة بحثية ناضجة قابلة للنمو.

الجامعات الأردنية تمتلك اليوم فرصة موضوعية للارتقاء في تصنيف شنغهاي إذا استطاعت إعادة توجيه جزء من مواردها نحو البحث العلمي المؤثر، وتعزيز شراكاتها الدولية، وتأهيل كوادرها البحثية، وتطوير معايير الحوافز الداخلية. فالمشهد الأردني شهد خلال العقد الأخير توسعاً في عدد الباحثين، واتساعًا في الاهتمام بالبحث التطبيقي، وظهور مجموعات بحثية حققت حضورًا محترمًا في مجالات الهندسة الطبية، الطاقة، الزراعة، الذكاء الاصطناعي، علوم المواد، والعلوم الاقتصادية. ومع أن هذه النجاحات لم تتراكم بالوتيرة المطلوبة على مستوى الاقتباسات العالمية، إلا أنها تشكل قاعدة يمكن البناء عليها، خصوصًا إذا ما حصلت الجامعات على رؤية بحثية موضعية لا تبحث عن نشر عددي بل عن قيمة وتأثير.

مقالات ذات صلة مدعوون للمقابلة الشخصية لوظيفة محلل أمن سيبراني / أسماء 2025/12/11

تصنيف شنغهاي يمنح وزنًا كبيرًا إلى خمس ركائز: عدد الباحثين الأكثر استشهادًا عالميًا، وعدد المنشورات في المجلات الأعلى ترتيبًا مثل Nature وScience، وحجم الاقتباسات العلمية، والجوائز الدولية الكبرى، وترتيب الأداء البحثي العام للجامعة مقارنة بالمؤسسات النظيرة. من هنا، يصبح تحسين موقع الجامعات الأردنية مرهونًا بقدرتها على تجويد نوعية البحث لا تكثيف كميته، وبناء منظومة دعم تسمح للباحثين بإجراء أبحاث متقدمة، وجلب تمويل خارجي، والنشر في مجلات من الدرجة الأولى ذات معامل تأثير مرتفع. ويتطلب ذلك عقلية بحثية تتبنى الاستدامة لا العشوائية، وترى في البحث العلمي مسارًا استراتيجياً لا نشاطًا موسمياً.

العنصر الأكثر حسماً هو تكوين كتل بحثية متخصصة ذات إنتاج تراكمي في موضوعات محددة. فالنجاح في شنغهاي لا يتحقق بوجود باحثين متفرقين ينشرون بشكل فردي، بل يتحقق حين تنجح الجامعة في خلق مجموعات متجانسة تتشارك المختبر والتمويل والبنية والمنهجية، وتنتج سلسلة من البحوث القابلة للاقتباس، وتستطيع أن تبني سمعة موضوعية في مجال محدد. هذا ما فعلته جامعات شرق آسيا، إذ لم تتنافس على حجم الجامعة، بل على قوة مجموعاتها البحثية، حتى بات لكل جامعة هوية بحثية واضحة.

وتبرز الفرصة الثانية عبر الشراكات الدولية مع جامعات مرموقة، بما يسمح بالنشر المشترك، وتبادل الباحثين، واستخدام مختبرات ذات معايير عالمية. فالنشر المشترك مع باحثين ذوي تأثير يساعد الجامعات الأردنية على رفع معامل الاقتباس وتحسين جودة البيانات المرتبطة بها، مع المحافظة على أصالة الإنتاج العلمي المحلي.

أما الفرصة الثالثة فتقوم على بناء حوافز داخلية حقيقية للباحثين تقوم على مكافآت النشر عالي الجودة، وليس النشر المتكرر. ومن المهم أن يترافق ذلك مع سياسات جامعية تسمح بتخفيف العبء التدريسي عن الباحثين المنتجين، وتوفير منح تنافسية، وتمويل للمشاريع الحيوية، ودعم مختبري قادر على إنتاج بيانات رصينة.

إن تحسين ترتيب الجامعات الأردنية في شنغهاي ليس حلمًا بعيدًا بل مشروع قابل للتحقق إذا أعيد توجيه البوصلة نحو التأثير البحثي لا التصنيف الدعائي. فالتجارب الناجحة في تركيا وماليزيا وسنغافورة تثبت أن القفزات النوعية تبدأ من قرار إستراتيجي واضح، ومن بيئة مؤسسية تسمح للباحث بأن يعمل بعمق، وينشر بجودة، ويتنافس عالميًا. وحين تتوفر هذه المنظومة يصبح التصنيف نتيجة طبيعية لتراكم المعرفة، وليس هدفًا شكليًا يُسعى إليه دون محتوى.

مقالات مشابهة

  • دورتموند يسقط بفخ التعادل أمام فرايبورج في الدوري الإلماني
  • بايرن ميونيخ يفلت من الهزيمة أمام متذيل «البوندسليجا»!
  • ميلان يسقط في فخ التعادل أمام ساسولو ويهدر فرصة الابتعاد بصدارة الدوري الإيطالي
  • ماريسكا سعيد بـ«ردة فعل» تشيلسي أمام إيفرتون
  • تصنيف شنغهاي… قراءة واقعية لفرص الجامعات الأردنية ومسار تحسين الترتيب
  • بيراميدز يسقط بثنائية أمام فلامنجو في كأس إنتركونتيننتال «فيديو»
  • تشكيل تشيلسي أمام إيفرتون في الدوري الإنجليزي
  • موقف إدارة الأهلي مع ييس توروب بعد الهزيمة أمام إنبي
  • هل ستصادر أمريكا المزيد من أصول النفط الفنزويلية؟.. ترامب يرد
  • بالمر وفوفانا جاهزان للمشاركة مع تشيلسي أمام إيفرتون