قصف إسرائيلي بقنابل الفسفور المحرمة دوليا
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
أفادت وسائل إعلام مصرية أن جيش الاحتلال الإسرائيلي قصف بالقنابل الفسفورية مخيم البريج جنوب قطاع غزة، بحسب ما ذكرت قناة "القاهرة الإخبارية" في خبر عاجل.
وفي عدوان بربري غاشم يواصل جيش الاحتلال ارتكاب المجازر واستخدام كافة الأسلحة المحرمة دولياً بحسب ما أشارت منظمة رايتس ووتش، حيث خلّف العدوان في يومه الـ 80 آلاف الشهداء والجرحى من المدنيين معظمهم من النساء والأطفال، فيما لا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، وذلك في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.
من جانبها أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى أكثر من 20 ألف شهيد وأكثر من 53 ألف جريح منذ السابع من أكتوبر الماضي، وحسب الإحصاءات الفلسطينية، لا يزال هناك أكثر من 6700 مفقود تحت الأنقاض، فضلًا عن تدمير 70% من الوحدات السكنية في غزة.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التاريخ التشابه الوصف
إقرأ أيضاً:
الروقي يشعل الجدل بتغريدة عن كاسترو: لا يزال يتقاضى راتبه من النصر
ماجد محمد
أثار الإعلامي الرياضي فهد الروقي تفاعلاً واسعًا بعد تغريدة لافتة ألمح فيها إلى أن المدرب البرتغالي لويس كاسترو، المقال من تدريب فريق النصر، لا يزال يتقاضى رواتبه رغم انتهاء علاقته بالنادي.
وكتب الروقي عبر حسابه على منصة “إكس”:”كثرت الأخبار بأنه ما زال يستلم رواتبه حتى بعد إقالته.. إن صحت هذه الأخبار فـ (أهلاً بالعيد) يا مظلوم”.
وكانت إدارة النصر قد أنهت عقد كاسترو في سبتمبر 2024 بعد سلسلة نتائج لم تلبِّ طموحات الجماهير، وسط تقارير أكدت دفع النادي ما يقارب 6 ملايين يورو (نحو 25 مليون ريال) كتعويض لفسخ العقد مع المدرب وجهازه الفني، بحسب ما نشرته صحيفة “الاقتصادية”.
كما أشارت تقارير إعلامية في وقت سابق إلى أن كاسترو كان يتقاضى راتبًا سنويًا يصل إلى 6 ملايين يورو، ما يعكس حجم الاستثمار الكبير الذي قدمه النادي في تجربته الفنية.
ويُحتمل أن يكون استمرار صرف الرواتب – إن صحت الأنباء – نتيجة بنود تعاقدية تتضمن شروطًا جزائية أو تسويات متفق عليها مسبقًا، وهي أمور متكررة في عقود المدربين على مستوى العالم.
إقرأ أيضًا:
الروقي بعد انتقال الجابر للنصر: دنيا معكوسة