ملايين ومكافآت منتظرة.. حتحوت يكشف بنود جديدة لعقد فتوح مع الزمالك
تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT
كشف الإعلامي الرياضي هاني حتحوت، عن تفاصيل بنود عقد اللاعب أحمد فتوح مع نادي الزمالك.
وقال عبر برنامجه الماتش على شاشة صدى البلد: “يحق له الحصول على مبلغ نصف مليون جنيه اذا فاز الزمالك بالدوري، ومثلهم حال الفوز بالكونفدرالية أو دوري أبطال افريقيا وفي حالة الانضمام لمنتخب مصر، أو الفوز بكأس مصر، أو احراز اكثر من ١٠ أهداف”.
وقال أحمد سالم المتحدث الرسمى باسم نادى الزمالك، إن أحمد فتوح ظهير أيسر الفريق الأبيض جدد عقده بشروط النادى، مؤكداً أن اللاعب أبدى اعتذاره للجمهور ولزملائه وانتهت الأزمة.
وأضاف سالم، خلال تصريحات تلفزيونية لبرنامج ملعب الشمس مع كابتن مجدى عبد الغنى : " فتوح قدم اعتذار لجمهور الزمالك وزمايله فى الفريق، وكابتن حسين لبيب قاد المفاوضات بمشاركة عمرو الجناينى وطارق السيد وجمال العدل وأشكرهم على مجهودهم".
وتابع: " أحمد فتوح من أبناء الزمالك والأرقام المنتشرة حول تجديد عقده مع القلعة البيضاء غير حقيقية واللاعب وافق على شروط نادى الزمالك ووعد الإدارة بالالتزام خلال الفترة المقبلة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الزمالك أحمد فتوح اللاعب أحمد فتوح هاني حتحوت جمهور الزمالك عقد اللاعب أحمد فتوح نادي الزمالك
إقرأ أيضاً:
المرصد السوري يكشف تفاصيل اتفاق بين دمشق وتل أبيب يتضمن 7 بنود بوساطة أمريكية
صراحة نيوز- أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بأن اتفاقًا لوقف إطلاق النار قد تم التوصل إليه بين إسرائيل وسوريا بوساطة أمريكية.
وفي منشور عبر منصة “إكس”، كشف المرصد ما وصفه ببنود الاتفاق، التي تضمنت عدداً من الإجراءات لضمان التهدئة في الجنوب السوري، وأبرزها:
إحالة ملف محافظة السويداء إلى الجانب الأمريكي، الذي سيتولى الإشراف على تنفيذ بنود الاتفاق.
انسحاب كامل لقوات العشائر وقوات الأمن العام إلى خارج حدود القرى الدرزية.
قيام الفصائل الدرزية بتمشيط القرى لضمان خلوها من قوات العشائر وقوات النظام السوري.
تشكيل مجالس محلية من أبناء السويداء لتولي مسؤولية تقديم الخدمات العامة.
إنشاء لجنة مستقلة لتوثيق الانتهاكات، ورفع تقاريرها مباشرة إلى الجانب الأمريكي.
نزع السلاح في محافظتي القنيطرة ودرعا، مع تشكيل لجان أمنية محلية من أبناء تلك المناطق، شريطة عدم امتلاك أسلحة ثقيلة.
منع دخول أي جهة أو مؤسسة تابعة للحكومة السورية إلى السويداء، مع السماح فقط بدخول منظمات تابعة للأمم المتحدة.
ويأتي هذا الاتفاق في ظل توتر متصاعد في جنوب سوريا، وسط تصعيد عسكري وأزمات داخلية متلاحقة.