تداول 16 ألف طن و1032 شاحنة بضائع بموانئ البحر الأحمر
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
أعلن المركز الإعلامي لهيئة موانئ البحر الأحمر، أن إجمالي عدد السفن المتواجدة على أرصفة موانئ الهيئة 7 سفن وتم تداول 16000 طن بضائع عامة ومتنوعة، 1032 شاحنة و143 سيارة، حيث شملت حركة الواردات 3000 طن بضائع، 594 شاحنة و81 سيارة، فيما شملت حركة الصادرات 13000 طن بضائع، 438 شاحنة و62 سيارة.
يستعد ميناء سفاجا اليوم لاستقبال السفينتين الحرية ودليلة بينما تغادر السفينتان أمل وبوسيدون اكسبريس فيما استقبل الميناء بالأمس السفينتين أمل وبوسيدون اكسبريس وغادرت السفينتين الحرية ودليلة ، كما تم تداول 2300 طن بضائع و293 شاحنة بميناء نويبع من خلال رحلات مكوكية (وصول وسفر) للسفينتين آور وآيلة، ويستقبل ميناء بورتوفيق السفينة Copernicus وعلى متنها 4600 طن ردة قادمة من اليمن .
وسجلت موانئ الهيئة وصول وسفر 802 راكب بموانيها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بضائع عامة ومتنوعة حركة الصادرات حركة الواردات ميناء سفاجا طن بضائع
إقرأ أيضاً:
البنتاغون يحقق في حوادث تصادم وفقدان مقاتلات من ترومان
كشفت صحيفة وول ستريت جورنال أن وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) فتحت تحقيقا في فقدان 3 طائرات مقاتلة تابعة لمجموعة حاملة الطائرات "يو إس إس ترومان"، وذلك في سياق سلسلة من الحوادث البحرية التي شملت المجموعة ذاتها.
وأفادت الصحيفة بأن التحقيق يشمل أيضا حادثي تصادم بحريين منفصلين وقعا ضمن نطاق عمليات المجموعة القتالية لحاملة الطائرات "ترومان"، من دون أن توضح تفاصيل إضافية عن طبيعة الحوادث أو نتائجها الأولية.
وفي سياق متصل، نقلت الصحيفة عن مسؤولين أميركيين قولهم إن البنتاغون يجري تحليلا دقيقا لكيفية تمكن جماعة أنصار الله (الحوثيين) من اختبار قدرات ما يُعد أقوى أسطول بحري في العالم، في إشارة إلى الأسطول الأميركي العامل في البحر الأحمر.
وبحسب مسؤول أميركي تحدث للصحيفة، فقد شاركت نحو 30 سفينة أميركية في عمليات قتالية بالبحر الأحمر منذ أواخر عام 2023، وهو ما يمثل قرابة 10% من إجمالي أسطول البحرية الأميركية.
وأضاف المسؤول أن الولايات المتحدة استخدمت ذخائر ضد الحوثيين تُقدّر قيمتها بأكثر من 1.5 مليار دولار منذ بدء تلك العمليات، مشيرا إلى أن هذه المواجهات وفّرت للبحرية الأميركية "تجربة قتالية لا تقدر بثمن"، وفق تعبيره.
إعلانكما نقلت الصحيفة عن مسؤولين في البنتاغون أن الصراع في البحر الأحمر يُنظر إليه داخل أروقة وزارة الدفاع الأميركية على أنه "إحماء" لصراع محتمل مع الصين، في ظل التوترات المتصاعدة في منطقة المحيطين الهندي والهادي.