عقدت شركة مياه الشرب والصرف الصحي بسوهاج اجتماع موسع ضم رؤساء القطاعات والمناطق والافرع والمديرى العموم وذلك لمناقشة كفاءة محطات مياه الشرب والصرف الصحى ومدى الالتزام بخطط الصيانة الدورية والوقائية والالتزام بتامين بيئة العمل ووسائل السلامة والصحة المهنية وترشيد الطاقة وذلك لضمان التشغيل الامثل على مدار 24 ساعة وتشغيل منظومات المراقبة بجميع مواقع المحطات والتاكد من مراقبة عنابر التشغيل وجودة المياه المنتجة ومطابقتها للمواصفات القياسية لجودة مياه الشرب وكذلك مطابقة السيب النهائى بمحطات معالجة الصرف الصحى صرح بذلك المهندس محمد صلاح الدين عبد الغفار رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب واضاف ان الاجتماع تناول ايضاً موقف المشروعات الجارى تنفيذها وموقف المخالفين والاجراءات التى تم اتخاذها ضدهم لتقنين التعدى على شبكات مياه الشرب والصرف الصحى.

وأوضحت انجى جمال مدير ادارة العلاقات العامة الداخلية والخارجية انه على هامش الاجتماع تم تكريم العاملين من قطاع المعامل الحاصلة على تجديد شهادة الايزوا ومسئولى الرعاية الصحية ومسئولى تطهير وغسيل شبكات مياه الشرب وكذلك العاملين المتميزين بقطاع التخطيط بادارة صيانة البرامج والاصول الفنية لمجهوداتهم فى اطلاق برنامج مكسيمو هذا بالاضافة الى تكريم العاملين بادارة العدادات لمجهوداتهم فى صيانة واصلاح العدادات وتحقيق رضا العاملين.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: سوهاج شركة مياة الشرب والصرف میاه الشرب والصرف

إقرأ أيضاً:

«الوطني» يرفع للحكومة 7 توصيات لتحسين كفاءة العاملين بالحكومة

أبوظبي: سلام أبوشهاب

رفع المجلس الوطني الاتحادي 7 توصيات في شأن موضوع «سياسة الحكومة بشأن رفع كفاءة العاملين في القطاع الحكومي» إلى الحكومة لاتخاذ ما تراه مناسباً بشأنها، وتم اعتماد هذه التوصيات من المجلس في ضوء مناقشة الموضوع في جلسة سابقة بحضور الحكومة.
وتضمنت التوصيات، التي جاءت في رسالة رفعها المجلس إلى الحكومة وحصلت «الخليج» على نسخة منها، تحديث سياسات التوظيف لضمان استقطاب الكفاءات والحفاظ عليها بما يعزز كفاءة العاملين في القطاع الحكومي، وإصدار نظام التدريب والتطوير لموظفي الحكومة الاتحادية وفق ما نصت عليه المادة (46) من المرسوم بقانون اتحادي رقم (49) لسنة 2022 بشأن الموارد البشرية في الحكومة الاتحادية، وتضمينه المعايير الدولية المتقدمة مع التركيز على التعلم الرقمي والتعلم الذاتي بما يحقق تكامل المنظومة التشريعية للموارد البشرية في حكومة دولة الإمارات العربية المتحدة.
وشملت التوصيات تعديل البند (2) من المادة (60) من اللائحة التنفيذية لقانون الموارد البشرية على أن يتضمن إلزام الجهات الحكومية بتبني برامج التدريب الرقمي بما في ذلك التطورات التكنولوجية والذكاء الاصطناعي كجزء من خطط التدريب الأساسية بما يعزز دعم الابتكار التكنولوجي في أساليب ووسائل التدريب، وإجراء مراجعة تشريعية لتبني نماذج هياكل تنظيمية أقل من ستة مستويات (قرار مجلس الوزراء رقم (35) لسنة 2020 بشأن اعتماد نظام إدارة الأداء لموظفي الحكومة الاتحادية، دليل تطوير الهياكل التنظيمية في الجهات الاتحادية 2022) بهدف زيادة المرونة وتحفيز الابتكار، وتبني البرامج التدريبية الحكومية التي تركز على الجانب العملي والتطبيقي بشكل أكبر، مع التركيز على المهارات التقنية والتحليلية (العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات) (STEM)، والتعاون مع وزارة التعليم العالي لتفعيل خدمات التوجيه والإرشاد الأكاديمي، وتطوير المناهج التعليمية، وتشجيع التعليم التطبيقي القائم على المشاريع، وتطوير المهارات المرتبطة بشكل مباشر باحتياجات السوق، وتخصيص برامج أكاديمية لتخصصات تتوافق مع احتياجات سوق العمل المستقبلية، ووضع برامج تدريبية متخصصة لأصحاب الهمم تلبي احتياجاتهم الصحية والوظيفية ودمج لغة الإشارة والتواصل مع أصحاب الهمم في البرامج التدريبية العامة للموظفين.
وكانت لجنة الشؤون الاجتماعية والعمل والسكان والموارد البشرية في المجلس الوطني الاتحادي قد خلصت إلى 9 توصيات في تقريرها حول الموضوع، وبعد مناقشة المجلس لتقرير اللجنة بحضور ممثلي الحكومة في جلسة سابقة أحال المجلس التوصيات إلى اللجنة لإعادة دراستها في ضوء المناقشات التي تمت خلال الجلسة، وخلصت اللجنة إلى 7 توصيات اعتمدها المجلس ورفعها إلى الحكومة.
وكانت اللجنة قد خلصت في تقريرها إلى 8 ملاحظات على موضوع سياسة الحكومة في شان رفع كفاءة العاملين في القطاع الحكومي، منها تأخر إصدار النظام الشامل للتدريب والتطوير، الأمر الذي يضعف عملية تحديث مهارات الموظفين الحكوميين، واللائحة التنفيذية لقانون الموارد البشرية في الحكومة الاتحادية تمنح أولية للتدريب الرقمي والتعليم الذاتي دون إلزام الجهات الاتحادية بتبنيها كجزء أساسي من خطط التدريب، وتشكل الهياكل التنظيمية الصارمة والمسارات الوظيفية الثابتة في الحكومة تحدياً لتطوير المهارات والتدرج الوظيفي، وأهمية تطوير المناهج التعليمية وتعزيز التعليم التطبيقي الموجه نحو تنمية المهارات العملية المرتبطة بشكل مباشر باحتياجات سوق العمل وذلك من خلال تخصيص 70% من البرامج الأكاديمية لتخصصات تتماشى مع متطلبات سوق العمل المستقبلية، والحاجة إلى مراجعة دورية للسياسات لاستقطاب واستبقاء الكفاءات الوظيفية في القطاع الحكومي بما يعزز التنافسية.

مقالات مشابهة

  • محافظ الإسماعيلية يناقش مشكلات مياه الشرب بالمراكز والمدن والأحياء
  • ‏وزير الإسكان يناقش مع نائبة رئيس بنك الاستثمار الأوروبي مشروعات التعاون
  • رئيس مياه القناة: تأمين كامل للجان الثانوية العامة بـ مياه الشرب والصرف الصحي
  • «الوطني» يرفع للحكومة 7 توصيات لتحسين كفاءة العاملين بالحكومة
  • وزير الإسكان: نتابع مع محافظ كفر الشيخ سير العمل بمشروعات مياه الشرب
  • كارثة صحية تهدد حياة السكان في عدن بعد اختلاط مياه الشرب بالصرف الصحي
  • رئيس مياه القاهرة: المرور على لجان الثانوية العامة للتأكد من توافر خدمات مياه الشرب
  • وزير الإسكان ومحافظ الإسكندرية يتابعان منظومتي مياه الشرب والصرف الصحي
  • وزير الإسكان ومحافظ الإسكندرية يتابعان سير العمل بمنظومتي مياه الشرب والصرف الصحي
  • محافظ أسوان: تشغيل تجريبى لبعض أقسام مستشفى السباعية ضمن التأمين الصحى الشامل