تهنئة بمناسبة العام الجديد 2024.. صور ورسائل مبهجة للاحتفال بالسنة الجديدة مع الأهل والأصدقاء
تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT
أيام وينتهي عام 2023، ليبدأ عام 2024، ويبحث الكثيرون عن رسائل التهنئة والمعايدة للأهل والأحباب وأصدقاء العمل، للتهنئة بماسبة قدم العام الجديد 2024.
إليك بعض الرسائل المبهجة للاحتفال بالسنة الجديدة 2024:
رسالة تهنئة عامة:
"بداية عام جديد، فرص جديدة، وأحلام جديدة. أتمنى لكم سنة مليئة بالسعادة والتحقيقات الجديدة.كل عام وأنتم بألف خير!"
رسالة للأصدقاء:
"مع بداية هذا العام، أتمنى لأصدقائي الأعزاء سنة مليئة بالضحك، والمغامرات، واللحظات الجميلة. لنصنع سويًا ذكريات لا تُنسى. كل عام وأنتم بخير!"رسالة للحبيب:
"مع كل نقطة في عقارب الساعة، يتسارع قلبي لأجلك. أتمنى لنا عامًا جديدًا مليئًا بالحب والسعادة. كل عام وأنتِ النجمة التي تضيء حياتي!"رسالة للعائلة:
"أسرتي الحبيبة، مع بداية هذا العام، أتمنى لكم جميعًا عامًا مليئًا بالتواصل والحب والصحة. نحن قوة لا يُضاهى عندما نكون سويًا. كل عام وأنتم بخير!"رسالة للزملاء في العمل:
"زملائي الأعزاء، مع بداية هذا العام، نتمنى لكم سنة مليئة بالنجاحات والإنجازات المهنية. لنعمل معًا على تحقيق أهدافنا. كل عام وأنتم بألف خير!"استخدم هذه الرسائل كمصدر إلهام أو قاعدة وأضف لمسة شخصية لجعل التهنئة أكثر تأثيرًا. كل عام وأنتم بخير وسعادة في السنة الجديدة!
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: 2024 تهنئة ٢٠٢٤
إقرأ أيضاً:
الأوقاف تعقد 27 ندوة علمية كبرى بمناسبة موسم الحج
عقدت وزارة الأوقاف 27 ندوة علمية على مستوى الجمهورية، تحت عنوان: "احترام النظام والقوانين ضرورة شرعية ووطنية.. الحج نموذجًا" بعد صلاة المغرب، بمشاركة عددٍ من العلماء وحضورٍ مميزٍ وفاعلٍ من قِبَل الجمهور.
وفيها أكد العلماء على أن احترام النظام العام مطلب ديني ووطني وإنساني، فلا بد للمجتمع من نظام يحكمه ويسير عليه حتى لا تحدث الفوضى التي تهدم ولا تبني، موضِّحين أن هذا النظام يعم جميع مناحي الحياة، فهو يشمل كل ما تقرره الدولة من قوانين وضوابط لتحقيق السلم المجتمعي، ويشمل كذلك ما من شأنه أن يرسخ أسس وقواعد الشأن العام، ويجعل المجتمع يعيش في إطار من الانضباط والانتظام.
كما حذر العلماء من ارتكاب المخالفة الصريحة بالسعي إلى أداء مناسك الحج بدون استيفاء المتطلبات الرسمية لدخول الأراضي المقدسة بصورة صحيحة، مشيرين إلى أن من يُقدِم على ذلك فإنه يقع في مخالفة تنظيمية وشرعية قد تؤدي إلى خلل يفضي إلى إزهاق الأرواح، وهذا أمر يخالف تعاليم الشريعة الإسلامية السمحة.
تأتي تلك اللقاءات والندوات وَفْق رؤية وزارة الأوقاف لإعداد برامج الأنشطة العلمية والدعوية، وضمن جهودها لتحقيق مقاصد الشريعة وتقديم خطاب ديني رشيد مستنير.