علقت المخرجة إيناس الدغيدى على تجربتها كمخرجة مع الفنان الكبير أحمد ذكى، وما شهدته من كواليس التعامل معه أثناء التصوير للأعمال التى جمعتهم فنياً.

وكشفت الدغيدى فى تصريحات خاصة لبرنامج "حبر سرى" تقديم الإعلامية أسما إبراهيم "أحمد ذكى مكنش بيحب أوجه قدام الناس، لو لوكيشن التصوير فى الشارع، وكان يضايق لأن أنا مخرجة ست وإذاى أعلى صوتى عشان بكلمه من بعيد وبلفت نظره لحاجة يعملها".

وأضافت "مره قفل عليا العربية بالمفتاح واحنا بنصور، وقالى هناخد المشهد ده وأرجع أفتحلك، وطبعا المشهد كان بسيط ومفيش فيه كلام وتمثيل وخدتها بهزار".

وإختتمت الدغيدى" أحمد ذكى مكنش بيحب حد يوجه يعمل المشهد ده إزاى، لكن على مين أنا الوحيدة إللى سيطرت عليه فى اللوكيشن، وكان لازم ينفذ كلامى".

يذكر أن المخرجة إيناس الدغيدى قدمت الكثير من الأعمال السينمائية أبرزها "إمرأة واحده لا تكفى، إستكاوزا، مجنون أميرة، الوردة الحمراء، لحم رخيص، مذكرات مراهقة، ما تيجي نرقص، كلام الليل، ".

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: ايناس الدغيدي المخرجة إيناس الدغيدي احمد ذكي

إقرأ أيضاً:

اندلاع صراع طاحن بين سياسيين وبرلمانيين لتسيد المشهد الكروي مع قرب الإنتخابات

زنقة 20 | الرباط

يعيش المجال الكروي بالمغرب صراعا حميما غير معلن بين سياسيين و منتخبين في مختلف جهات المملكة.

و يتصارع نواب برلمانيين حاليين و أعيان في عدد من الاقاليم على تسيد المشهد الكروي ، خاصة الفرق الكروية التي تنشط في أقسام الهواة و التي إما تنافس للصعود إلى الأقسام الممتازة ، أو تصارع الهبوط إلى الدرجات الدنيا.

في هذا الصدد ، علم موقع Rue20 ، أن إقليم الحسيمة على سبيل المثال ، اندلعت فيه حرب شرسة بين نواب برلمانيين بالمنطقة حول أسبقية المهنئين و الداعمين لنواد كروية محلية استطاعت تحقيق نتائج إيجابية على رأسها شباب الريف الحسيمي الذي استطاع الصعود الى دوري الدرجة الاولى هواة ، ونادي اتحاد إمزورن الذي تنتظره مباراة السد بالقصر الكبير.

و سارع برلمانيون الى الاعلان عن تقديم دعم مالي و التكفل بمصاريف التنقل و الايواء للفرق الكروية بالاقليم ، وهو ما عزاه متتبعون إلى حملة انتخابية سابقة لأوانها ، بحث أن هذه الفرق بالذات لم يعرها أحد اهتماما حينما كانت تصارع في الأزمات المالية الخانقة وسوء التدبير في السابق.

نفس الأمر تعرفه مناطق مجاورة مثل إقليم الدريوش ، حيث سارع احد اثرياء المنطقة وهو برلماني سابق الى الظهور في واجهة داعمي الفريق المقبل بدوره على مباراة السد الحاسمة.

و تتكرر نفس الاسطوانة في العديد من المناطق، حيث يظهر برلمانيون و سياسيون و أعيان أثرياء في الواجهة حينما تحقق فرق كروية ناشئة نتائج مميزة و ذلك لغايات انتخابية محضة خاصة و أن الاستحقاقات المقبلة لم تعد تفصلنا عنها سوى أشهر.

أما كبار رؤساء الاندية الكروية بالمغرب ، فهم يعولون على شعبيتهم، لاستمالة أصوات المواطنين خلال الاستحقاقات الانتخابية ، حيث نجد أن أغلب الرؤساء منخرطون في العمل السياسي ويحملون صفة نائب برلماني أو رئيس جماعة.

مقالات مشابهة

  • اليمن.. من أم الرشراش إلى حيفا.. قراءة في تحولات المشهد ودلالاته
  • مكنش ينفع نقول هنعيدها بعد 4 أيام.. رابطة الأندية: أخطأنا في تحديد موعد مباراة القمة
  • أردوغان يعيد إحياء معركة الدستور.. ما موقف المعارضة وكيف يبدو المشهد؟
  • مكنش ينفع تتعبي أكتر من كدة.. وئام مجدي تنعى جدتها برسالة مؤثرة
  • "البلديات والإسكان" تُحسن المشهد الحضري تحت شعار "لأنها بلدي"
  • حسن الرداد وإيمي سمير غانم يتصدران المشهد من جديد | تفاصيل
  • اندلاع صراع طاحن بين سياسيين وبرلمانيين لتسيد المشهد الكروي مع قرب الإنتخابات
  • كيف علّق يمنيون على تدمير الطائرة الوحيدة في صنعاء؟
  • تصعيد سلام.. عودة الى المشهد
  • نجم الأهلي السابق يهاجم صفقة زيزو: الفريق مكنش محتاجه