"البلديات والإسكان" تُحسن المشهد الحضري تحت شعار "لأنها بلدي"
تاريخ النشر: 29th, May 2025 GMT
تواصل وزارة البلديات والإسكان جهودها الساعية إلى تحسين المشهد الحضري والارتقاء بجودة الحياة في مدن المملكة تحت شعار "لأنها بلدي"، بالتعاون مع الأمانات في مختلف المناطق، بهدف خلق بيئة حضرية متكاملة وجاذبة تواكب تطلعات السكان والزوار.
وتركّز الجهود في مرحلتها الحالية على أربعة عناصر رئيسية تؤثر بشكل مباشر على جمالية المشهد الحضري ونمط الحياة اليومية، وهي (تكدّس النفايات والحاويات، والحواجز الخرسانية العشوائية، وتسوير المباني قيد الإنشاء، ومستوى النظافة في الأماكن العامة).
أخبار متعلقة الخُبر.. "أنسنة" 10 شوارع رئيسية لتحسين المشهد الحضري 4 فئات لمراكز تقدير الأضرار.. "البلديات" تطرح اشتراطات جديدة لخدمات النقل 2025شملت 8600 م3 مخلفات.. جهود النعيرية في معالجة المسطحات خلال شهرتُسهم معالجة هذه المظاهر في تحسين المشهد العام ورفع جودة الحياة، وتعزيز انسيابية الحركة المرورية، والقضاء على التشوهات البصرية والممارسات العشوائية في المدن.
وأوضحت الوزارة أن هذه الجهود تنعكس إيجابًا على نظافة الأماكن العامة والمرافق والساحات والحدائق، لا سيما في المناطق ذات الكثافة السكانية العالية، ما يعزز مقومات المدن العصرية ويثري تجربة السكان والزوار على حد سواء.قنوات تفاعلية
تسعى الوزارة من خلال هذه الجهود إلى رفع مستوى الالتزام بالأنظمة واللوائح، والحد من جميع أشكال التشوه البصري، داعية أفراد المجتمع إلى التعاون والإبلاغ عن المخالفات عبر تطبيق بلدي أو القنوات التفاعلية الرسمية، والمشاركة بتقديم المقترحات التي تُسهم في تسريع عمليات المعالجة.
وأكدت على أهمية الشراكة الفاعلة بين الوزارة والأمانات من جهة، والمواطنين والمقيمين من جهة أخرى، في تجسيد مفهوم المسؤولية المجتمعية والإسهام في بناء بيئة حضرية مستدامة.
يُذكر أن حملة "لأنها بلدي" تأتي ضمن جهود الوزارة لتحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030، التي تسعى إلى تطوير مدن منظمة ومزدهرة، وتوفير بيئة حضرية متكاملة تلبي تطلعات جميع شرائح المجتمع.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: موسم الحج 1446 موسم الحج 1446 موسم الحج 1446 واس الرياض وزارة البلديات والإسكان تحسين المشهد الحضري جودة الحياة رؤية السعودية 2030 التشوهات البصرية كثافة سكانية المشهد الحضری
إقرأ أيضاً:
وزير الصحة يبحث مع وفد من اليونيسيف تنسيق الجهود بشأن صندوق الجائحة
دمشق-سانا
بحث وزير الصحة الدكتور مصعب العلي مع وفد من منظمة الأمم المتحدة للطفولة اليونيسيف برئاسة نائبة مدير المنظمة زينب آدم، وممثل عن البنك الدولي، آلية تنسيق الجهود بشأن صندوق الجائحة واستئناف العلاقات وآفاق تطويرها، للإسهام في إعادة الإعمار، ودعم التنمية المستدامة.
وأكد الوزير العلي خلال الاجتماع الذي عقد في مبنى الوزارة اليوم أهمية المرحلة الحالية للنهوض بالقطاع الصحي لجهة التخطيط وتحديد الأولويات والإستراتيجيات والتزام الوزارة باللوائح الصحية الدولية، والترصد ومنع انتشار الأوبئة.
وبين الوزير العلي أن البنك سيقوم بعملية شراء للأجهزة الخاصة بالمخابر والترصد والاستفادة القصوى من منحة الصندوق، مع التركيز على خدمة المرضى وتخفيض المصارف الإدارية.
وأكد وفد منظمة اليونيسيف على التعاون والتنسيق الكامل ومساعدة الوزارة في تجاوز التحديات التي تواجه القطاع الصحي للوصول إلى التعافي والتمويل الصحي والتحضير لمشروع متكامل، هدفه إيصال الخدمات النوعية لجميع المواطنين على الجغرافيا السورية.
حضر الاجتماع ممثلة منظمة الصحة العالمية بالإنابة كريستينا بيثنكي، ومدير برنامج الصحة في منظمة اليونيسيف معصوم شاه، ومعاون وزير الصحة الدكتور حسين الخطيب، ومدير التخطيط والتعاون الدولي الدكتور زهير القراط، وعدد من المديرين والمعنيين.
تابعوا أخبار سانا على