مصر.. تفاصيل ضبط مستثمر عقاري محكوم عليه بالسجن 352 سنة أخبار منوعة وطرائف
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
أخبار منوعة وطرائف، مصر تفاصيل ضبط مستثمر عقاري محكوم عليه بالسجن 352 سنة،وقالت وزارة الداخلية المصرية، إنه استمرارا لجهود ملاحقة وضبط المحكوم عليهم .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مصر.. تفاصيل ضبط مستثمر عقاري محكوم عليه بالسجن 352 سنة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
وقالت وزارة الداخلية المصرية، إنه "استمرارا لجهود ملاحقة وضبط المحكوم عليهم الهاربين، فقد تمكنت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الجيزة من ضبط مالك إحدى شركات الاستثمار العقاري، مقيم بدائرة قسم شرطة الدقي، ومطلوب التنفيذ عليه في 206 حكم بقضايا شيكات ونصب وتبديد".
القاهرة والجيزة وأسيوط والإسكندرية، بإجمالي مدد حبس 352 سنة، وكفالات أكثر من مليون جنيه، وبمواجهته بالأحكام الصادرة ضده أقر بصحتها، فتم اتخاذ الإجراءات القانونية المتبعة".
وكشف مصدر مطلع على تفاصيل القضية لموقع "سكاي نيوز عربية"، أن المحكوم عليه المضبوط في تلك القضايا يدعى محمود عبد الشافي، وبدأ نشاطه عام 2012 بمحافظة أسيوط التي ينتمي إليها، المعروفة بأسعار العقارات المرتفعة بها، حيث أطلق مبادرة باسم "ابني بيتك بإيدك".
مشروعات عقارية بعدة محافظات في وقت واحد".
وتابع أن "التوسع المفاجئ وغير المدروس وكثرة عدد العاملين مع عبد الشافي جعله يتأخر في تسليم مساكن لأصحابها ويتعثر في نفس الوقت عن إنجاز المشروعات العقارية التي دخل فيها، فبدأ أصحاب الأموال يطالبونه بها، ولما تأخر أقاموا ضده قضايا تتهمه بالنصب بموجب الشيكات التي حصلوا عليها منه عند تسليمه أموالهم".
وحسب المصدر، فإن "بعض أصحاب الأموال لجأوا لتهديد المتهم وعائلته لرد أموالهم، فبدأ فكرة أخرى تقوم على أنه يجمع أموالا من زبائن جدد ليسدد للقدامى أو ينجز المشروعات المتعثرة، لكن لأن حجم من جمع منهم الأموال كان كبيرا لم يسعفه الوقت، وعندما لاحقته القضايا خرج من مصر عام 2019، ومن الخارج بدأ محاولات تسوية قضاياه مع من يطاردونه وبالفعل نجح في تهدئة الأجواء حوله".
فيسبوك) للترويج لفكرته الجديدة التي تقوم على تقسيم الوحدة العقارية لأسهم، ومن يرغب في شراء سهم بأي مبلغ يستطيع ذلك بهدف الاستثمار في العقارات، لكن للمرة الثانية ينفرط منه الأمر ويتعثر ويلاحقه أصحاب الأموال، حتى صدرت ضده الأحكام المذكورة".
وذكر المصدر أن "هذه الأحكام كانت أكثر من ذلك، لولا أنه سوى بعض القضايا مع أصحابها".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الجدة ليو.. أيقونة الحيوية التي كسرت قيود العمر في الصين| تفاصيل
في مشهد غير مألوف يعبر عن روح التحدي والإصرار، تحولت الجدة الصينية ليو، البالغة من العمر 68 عامًا، إلى نجمة على الإنترنت بعد أن خطفت الأنظار بمهاراتها المذهلة في التزلج على الألواح، وبينما يرى كثيرون أن هذه الرياضة حكر على الشباب، أثبتت ليو أن الشغف لا يعرف عمرًا، وأن الإرادة قادرة على تحويل أي حلم إلى حقيقة مهما تأخر الوقت.
تعود قصة الجدة ليو إلى فبراير عام 2022، حين رافقت ابنتها لاختيار لوح تزلج جديد، لم تكن تدرك آنذاك أن تلك اللحظة ستغيّر مجرى حياتها، فعندما جربت التزلج لأول مرة، تمكنت من الحفاظ على توازنها منذ المحاولة الأولى، ما أشعل في داخلها حبًا كبيرًا لهذه الرياضة، وفتح أمامها بابًا جديدًا نحو مغامرة مليئة بالحيوية والطاقة.
دعم عائلي وحضور لافت على الإنترنتبعد أن وجدت ليو في التزلج متعتها الخاصة، قررت ابنتها دعمها بكل الوسائل الممكنة، فاشترت لها المعدات اللازمة، وأنشأت لها حسابًا على وسائل التواصل الاجتماعي تحت اسم “ميميهو”، وسرعان ما لاقت ليو شهرة واسعة، إذ تجاوز عدد متابعيها 10 آلاف شخص على منصة RedNote، كما حقق أحد مقاطعها المصورة أكثر من 42 ألف إعجاب، حيث ظهرت في الفيديو وهي تنزلق بخفة وأناقة، معلنة بفخر أن “الجدات يمكن أن يكنّ رائعات مثل الشباب”، لتصبح رمزًا للإلهام والطاقة الإيجابية عبر الإنترنت.
تحديات وصبر رغم الإصاباتلم تكن مسيرة ليو خالية من الصعوبات، فقد تعرضت في بداياتها لعدد من السقطات والإصابات المؤلمة، لكنها لم تسمح لتلك العقبات أن توقفها، بل واصلت التدريب والمثابرة بإصرار حتى أتقنت الحركات الأساسية، وتحرص ليو دائمًا على ارتداء معدات الحماية قبل ممارسة التزلج حفاظًا على سلامتها، حتى أصبحت قادرة على التزلج بحرية وثقة في أماكن عامة مثل بحيرتي دونغان وتشينغلونغ في مدينة تشنغدو، حيث اعتاد الناس رؤيتها تمارس هوايتها بابتسامة لا تفارق وجهها.
شغف يتوارثه ثلاثة أجيالتحولت رياضة التزلج بالنسبة للجدة ليو إلى نشاط عائلي مشترك، تشاركها فيه ابنتها وحفيدتها، لتصبح جلساتهن على الألواح مشهدًا جميلًا ومألوفًا في المجتمع المحلي، حيث أصبحت الرياضة ليست مجرد تسلية، بل أسلوب حياة يربط الأجيال الثلاثة بروح واحدة قوامها الفرح والحرية.