حصاد هيئة الطاقة الذرية 2023.. دعم مراكز الطب النووي وشركات البترول
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
أعلنت هيئة الطاقة الذرية حصاد الأنشطة العلمية لمراكز الهيئة والشعب والأقسام العلمية بالهيئة لعام 2023 لافتة إلى أن المراكز العلمية بالهيئة تقوم بأنشطة علمية وبحثية وتطبيقية بالإضافة إلى القيام بأنشطة لعرض الإنتاج العلمي على مستوى الأقسام والشعب العلمية، كما تقوم بأنشطة تطبيقية في مجالات البحوث المختلفة.
وأشارت هيئة الطاقة الذرية في بيان الأنشطة التي قامت بها مراكز الهيئة والشعب والأقسام العلمية خلال عام 2023 كالتالي:
- يناير 2023: اليوم العلمي للقسم الهندسي بمركز البحوث النووية بأنشاص.
- فبراير 2023: ندوة علمية بمركز بحوث الأمان النووي والإشعاعي عن دور الآمان النووى والإشعاعي في ظل التغيرات المناخية.
- مارس 2023: مؤتمر محلي عن كيمياء البوليمرات بالمركز القومي لبحوث وتكنولوجيا الإشعاع يعرض أحدث أبحاث البوليمرات في مصر وتطبيقاتها لخدمة المجتمع.
- مايو 2023: اليوم العلمي لقسم بحوث الأمان النووي والطوارئ الإشعاعية بمركز تكنولوجيا الإشعاع.
- يوليو 2023: الدكتور سحر إسماعيل رئيس مركز بحوث تكنولوجيا الإشعاع تفتتح اليوم العلمي لقسم الهندسة الإشعاعية لعرض أحدث الأبحاث العلمية المتقدمة في علوم الذكاء الاصطناعي.
أنشطة الطاقة الذرية في مجالات العلوم والصناعات النووية لعام 2023وأشارت هيئة الطاقة الذرية في البيان إلى الأنشطة التي قامت بها في مجالات العلوم والصناعات النووية لعام 2023 وهي كالتالي:
- سبتمبر 2023: الطاقة الذرية تنجح في إنتاج صنف جديد من اللوبيا وتعتمده من وزارة الزراعة والذي تزيد إنتاجيته بنسبة 30% عن الأصناف التقليدية.
- أكتوبر 2023: الدكتورة نادية لطفي رئيس مركز بحوث الأمان النووي والإشعاعي تفتتح المؤتمر العلمي لشعبة الرقابة الإشعاعية بمركز بحوث الأمان النووي والإشعاعي وتستعرض تسويق أنشطته كمركز دعم فني متميز في مجالات الأمان النووي والإشعاعي لخدمة مراكز الطب النووي والعلاج الإشعاعي وشركات البترول والقطاعات الطبية والصناعية والهندسية
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العلاج الإشعاعي الأمان النووي الصناعات النووية الابحاث العلمية هيئة الطاقة الذرية الأمان النووی والإشعاعی هیئة الطاقة الذریة فی مجالات
إقرأ أيضاً:
الطاقة الذرية الإيرانية تكشف عن تلوث داخل منشأة نطنز النووية
أكد المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، بهروز كمالوندي، عن وقوع تلوث داخل منشأة نطنز النووية، الجمعة.
وأوضح كمالوندي: "تم رصد التلوث، كيميائيا كان أو إشعاعيا، داخل الموقع فقط، ولا توجد مؤشرات على تلوث خارجي".
وأضاف: "لا داعي للقلق بشأن المناطق المحيطة، لكننا بحاجة إلى تنفيذ بعض عمليات التنظيف داخل المنشأة".
توجيه اللوم لوكالة الطاقة
كما هاجم كمالوندي الوكالة الدولية للطاقة الذرية، قائلا: "راسلنا المدير العام للوكالة عدة مرات، ولم نتلق أي رد. كان عليه، بصفته مسؤولا، أن يُولي اهتماما للتهديدات التي نواجهها، لكنه لم يفعل".
وأضاف: "في مقابلة إعلامية، برر المدير العام هذه التهديدات بدلا من إدانتها، ولدينا رسائل سابقة نطالب فيها المنظمات الدولية بالتدخل لأن هذه التهديدات تُعد خطرا دوليا".
ووصف كمالوندي التقرير الأخير الصادر عن الوكالة بأنه "سياسي ومُكلف"، مشيرا إلى أن "التقرير يعكس وجود حركة موحدة من قبل الدول الغربية، وأن الوكالة لم تعد محايدة كما يفترض، بل باتت تقدم تقارير متحيزة".
الضربة الإسرائيلية
نفذت إسرائيل موجة جديدة من الضربات على إيران ظهر الجمعة، التي استهدفت في إحداها مفاعل نطنز النووي مجددا، مع حديث عن أضرار لحقت بمنشآت تخصيب تحت الأرض، فيما تقول إيران أن الأضرار سطحية.
وأعلنت وسائل إعلام إيرانية، قيام إسرائيل بتنفيذ موجة جديدة من الهجمات على الأراضي الإيرانية، بما في ذلك على موقع نطنز النووي.
وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن أنه استهدف أكبر منشأة لتخصيب اليورانيوم في نطنز خلال الهجوم على إيران، وأضاف أن مجمعا تحت الأرض متعدد الطوابق في المنشأة النووية في نطنز قد تعرض لأضرار.
ووفقا لهذا البيان، فإن الموقع المستهدف في نطنز كان يعمل منذ سنوات في إطار جهود إيران لامتلاك سلاح نووي.