رد فعل مفاجئ من حسين الشحات بعد استبعاده من قائمة منتخب مصر
تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT
أعلن البرتغالي روي فيتوريا، المدير الفني لمنتخب مصر قائمة منتخب مصر، المشاركة في بطولة كأس الأمم الإفريقية في كوت ديفوار، وخلت من نجم الأهلي حسين الشحات.
ونشر الشحات عبر حسابة الرسمي على "فيسبوك"، مجموعة من الصور وهو يقضي إجازته رفقة أطفاله، نالت اعجاب متابعيه"
وضمت القائمة كل من:
ويستعد منتخب مصر للدخول في معسكر تدريبي بالعاصمة الإدارية الجديدة يوم 2 يناير المقبل، في إطار استعداداته للمشاركة في بطولة أمم أفريقيا "كوت ديفوار 2024"، والتي تستضيفها كوت ديفوار خلال الفترة من 13 يناير إلى 11 فبراير المقبلين.
وسيخوض منتخب مصر مباراة ودية أمام نظيره تنزانيا، يوم 7 يناير المُقبل؛ وذلك على ملعب استاد القاهرة الدولي.
يذكر، أن منتخب مصر يقع في المجموعة الثانية رفقة كل من منتخبات غانا والرأس الأخضر وموزمبيق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
رؤساء سابقون بغرب أفريقيا يدعمون انتخابات كوت ديفوار الرئاسية
تعهّد رؤساء دول سابقون في منطقة غرب أفريقيا بدعم دولة كوت ديفوار في التحضير وإجراء الانتخابات الرئاسية المقرّرة في أكتوبر/تشرين الأول القادم.
وجاء هذا الالتزام بعد اجتماع عقده منتدى حكماء أفريقيا أمس الجمعة في العاصمة أبيدجان، حضره بعض الرؤساء السابقين، إضافة إلى مديري عدد من المؤسسات المهمة في المنطقة مثل منظمة إيكواس.
وتزامن هذا الإعلان مع وجود بعثة انتخابية يقودها كل من الرئيس البنيني السابق بوني يايي، ونظيره النيجيري غودلاك جوناثان، والرئيس الأسبق لمفوضية إيكواس محمد بن شمباس.
وبدأت مهمة هذه البعثة من 7 يوليو/تموز، وإلى 11 يوليو تموز الجاري، حيث التقت نائب رئيس الدولة الحالي، ومدير اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات، ورئيس المجلس الدستوري، ورؤساء الأحزاب السياسية ومرشحيهم.
وفي بيان ختامي للبعثة، قال بوني يايي إن منتدى حكماء غرب أفريقيا يؤكّد التزامه بمرافقة كوت ديفوار طوال العملية الانتخابية، وتقديم مساعيه الحميدة كلّما دعت الحاجة لذلك بهدف الوصول إلى توافق وتعزيز صمود الديمقراطية.
وأشار البيان إلى أن كوت ديفوار أمامها فرصة لاستخلاص العبر من الماضي، وترسيخ ما تحقق من تقدم نحو ديمقراطية أكثر قوة، ومجتمع يسوده السلام والازدهار.
وقال الرئيس البنيني السابق إنه رغم ضيق الوقت المتبقّي قبل الاقتراع، لا يزال بالإمكان تحقيق الكثير من خلال التزام جماعي وإرادة سياسية حقيقية.
وتعيش كوت ديفوار على وقع توتر سياسي متصاعد قبل الانتخابات الرئاسية القادمة، يخشى مراقبون أن يقود البلاد إلى مواجهات بين الأطراف الفاعلة في المشهد مثل ما حدث في سنة 2011.