بوابة الوفد:
2025-06-13@10:49:33 GMT

برنامج عملى وتدريبى لتأهيل 32 مستشاراً مالياً

تاريخ النشر: 30th, December 2023 GMT

3 أقسام للسجل

 

 

نظم معهد الخدمات المالية الذراع التدريبية للهيئة العامة للرقابة المالية برنامجًا تأهيليًا للمستشارين الماليين المستقلين، وذلك فى إطار تحقيق رؤية الهيئة برئاسة الدكتور محمد فريد نحو تطوير وبناء القدرات وتأهيل الكفاءات المهنية بمختلف القطاعات والأنشطة المالية غير المصرفية بهدف الحفاظ على استقرار ونمو تلك الأسواق.

يأتى تنظيم البرنامج عقب صدور قرار الهيئة رقم 131 لسنة 2023 بشأن ضوابط القيد بسجل خبراء تقييم الأصول لديها، والذى يقضى بإنشاء سجل جديد لقيد الأشخاص الراغبين فى القيام بأعمال التقييم، ويسمى سجل خبراء إعادة تقييم الأصول.

تضمن القرار تقسيم السجل الجديد إلى عدة أقسام، بحيث يكون القسم الأول لشركات الاستشارات المالية والجهات المرخص لها من الهيئة للقيام بأعمال التقييم المالى وإعداد دراسات القيمة العادلة، القسم الثانى لخبراء تقييم الأصول العقارية، والقسم الثالث لخبراء تقييم الآلات والمعدات ووسائل النقل والانتقال.

استعرض البرنامج الذى حضره 32 مستشارًا ماليًا، بالإضافة إلى الأعضاء المنتدبين بالأشخاص الاعتبارية العاملة فى مجال التقييم، أسس ومبادئ وأساليب التقييم المالى والمفاهيم الأساسية له مع استعراض التطبيق لعدد من الحالات العملية بسوق رأس المال وذلك بهدف تطوير المهارات المطلوبة للمشاركين بهدف تمكينهم من إجراء التقييمات طبقاً للتطبيق السليم للقواعد المعمول بها فى هذا الشأن.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مستشارا ماليا

إقرأ أيضاً:

الكلية الإبراهيمية بالقدس صرح علمي تحاربه إسرائيل

مؤسسة تعليمية فلسطينية تقع في مدينة القدس المحتلة، تأسست عام 1931، وهي صرح تعليمي لتدريس الطلبة الفلسطينيين. على مدار تاريخها تعرضت الكلية إلى حملة إسرائيلية ممنهجة بسبب تدريسها المنهاج الفلسطيني ورفضها تدريس المنهاج الإسرائيلي المحرف، وقد هددتها السلطات الإسرائيلية بسحب ترخيصها بشكل دائم، وذلك بعد أن سحبته مدة عام بتاريخ 28 يوليو/تموز 2022.

النشأة والتأسيس

تأسست الكلية الإبراهيمية بالقدس في حي الصوانة، وذلك عام 1931 على يد عميد التربية والتعليم الفلسطيني الراحل نهاد أبو غربية، وتعد من أولى المؤسسات التعليمية الفلسطينية في المدينة المقدسة وأعرقها.

في بداية تأسيسها أكدت الكلية أن هدفها الأول هو خدمة الثقافة والتعليم، لا سيما في ظل قلة المؤسسات الفلسطينية في المدينة المقدسة.

مدرسة الكلية الإبراهيمية أسسها عام 1931 المناضل نهاد أبو غربية (الصحافة الفلسطينية)

عرفت الكلية في البداية باسم المدرسة الإبراهيمية الوطنية، واقتصرت على مبنى وحيد في حي المُصرارة أمام باب العامود أهم أبواب القدس القديمة، من الناحية الشمالية، ثم انتقلت إلى مبنى آخر في شارع صلاح الدين الذي يعد أعرق شوارع المدينة المقدسة.

في عام 1945، تحولت المدرسة إلى كلية ثانوية شاملة مختلطة بين الذكور والإناث، وفي عام 1952 أصبح بإمكان طلبة الكلية الاختيار بين التقدم لامتحان الشهادة الثانوية العامة الأردنية أو المصرية واستمر هذا الوضع إلى عام 1967.

في عام 1982 انتقلت الكلية إلى مبناها الجديد في حي الصوانة بالقدس، وبعدها بعام افتتحت المجمع الخاص بها، وفي عام 2004 توسعت وافتتحت كلية وجدي نهاد أبو غربية التكنولوجية الجامعية.

أقسام الكلية

يوجد في الكلية الإبراهيمية 3 أقسام تعليمية:

قسم التمهيدي والمرحلة الأساسية الدنيا إعلان

ويشتمل هذا القسم على أحدث الوسائل التعليمية والغرف الصفية المجهزة بأفضل التقنيات اللازمة للطلبة، فضلا عن مكتبة الأطفال التي تضم تجهيزات حديثة وكتبا ملونة، وقسم الزوايا الخاص بطلبة التمهيدي، وساحة للألعاب الترفيهية.

الكلية الإبراهيمية تدرس عدة لغات بينها اللغة التركية (وكالة الأناضول) القسم الأساسي

يشتمل هذا القسم على الصفوف التعليمية من الخامس الأساسي إلى التاسع الأساسي، وتوجد فيه 16 غرفة صفية، ويضم مئات الطلبة.

القسم الثانوي

يضم نحو 200 طالب وطالبة مقسمين على 8 غرف صفية رحبة، يدرسون المنهاج الفلسطيني.

تحدي الاحتلال

يسعى الاحتلال الإسرائيلي بكل ما في وسعه من أجل تهويد الكلية الإبراهيمية بالقدس، ويعمد جنوده إلى اقتحامها بشكل متكرر، وتفتيش حقائب الطلبة بحثا عن المنهاج الفلسطيني ومصادرته.

وتتعرض الكلية لمجموعة من الإجراءات والتهديدات والقرارات الجائرة، تتلخص في فرض مناهج تعليمية مشوهة تبدو مطابقة للمناهج الفلسطينية، لكنها في الحقيقة مناهج محرفة حُذفت منها بعض النصوص والدروس والرموز، واستبدلت بها أخرى تشوه القضية الفلسطينية وتتبنى الرواية الإسرائيلية.

كما تمنع سلطات الاحتلال الكلية الإبراهيمية من تنظيم وإقامة أي فعاليات عن الهوية الوطنية الفلسطينية، وتمنع حتى بعض المظاهر والرموز البسيطة التي تذكر بهذه الهوية، مثل رفع العلم الفلسطيني، وبث الأغاني الوطنية كالنشيد الوطني الفلسطيني، وارتداء الكوفية.

مقالات مشابهة

  • النيل للإعلام ووحدة السكان بالفيوم ينظمان لقاءا موسعا لإطلاق مبادرة التمكين الاقتصادي والشمول المالى
  • وزير الطاقة يبحث مع القائم بأعمال سفارة أذربيجان فرص الاستثمار المتاحة بمجال الطاقة
  • مجلس النواب العراقي:جيوبنا مستقرة مالياً ولا داعي لانتفاخها من السحت الحرام مرة أخرى!
  • تعاون بين «الصحفيين» وجامعة زايد لتأهيل طلبة الإعلام
  • الرقابة المالية: 3.3 تريليون جنيه قيمة إشهارات سجل الضمانات المنقولة
  • الإسماعيلي يعترض على قرار فيفا بوقف القيد وتغريمه ماليا
  • المصري للغرف السياحية يوقع بروتوكول تعاون مع جامعة حلوان لتأهيل الخريجين
  • دفن جثة عامل دهسته سيدة بسيارتها في المقطم
  • الكلية الإبراهيمية بالقدس صرح علمي تحاربه إسرائيل
  • “تنظيم الخدمات المالية في أبوظبي العالمي” تنفذ تعديلات على الإطار التنظيمي للأصول الرقمية