مراسل رؤيا: إصابة فلسطيني برصاص الاحتلال في مخيم عسكر شرقي نابلس وانتشار مكثف للقناصين
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
قوات الاحتلال اعتقلت شابا فلسطينيا بمنطقة رأس العين في نابلس مراسل رؤيا: اقتحام كبير لمخيم عسكر واشتباكات مسلحة وقوات الاحتلال تقوم بعمليات اقتحام للمنازل
أفاد مراسل رؤيا بإصابة فلسطيني برصاص الاحتلال في مخيم عسكر شرقي نابلس.
اقرأ أيضاً : 64 شهيدا بقصف الاحتلال منازل في المنطقة الوسطى من قطاع غزة خلال الـ24 ساعة الماضية
وأضاف مراسلنا أن دوي انفجارات سمعت داخل مخيم عسكر، خلال اقتحام قوات الاحتلال لها مع انتشار مكثف للقناصين، بحسب الهلال الأحمر الفلسطيني.
وتابع مراسلنا أن الاحتلال نفذ اقتحام لمخيم عسكر، إلى جانب اندلاع اشتباكات مسلحة، حيث قامت قوات الاحتلال بعمليات اقتحام للمنازل.
واقتحمت قوات الاحتلال منطقة شارع رقم عشرة في منطقة رأس العين، في نابلس، واعتقلت شابًا فلسطينيًا، قبيل انسحابها من المكان، بحسب مراسلنا.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: نابلس الضفة الغربية الحرب في غزة مواجهات مع الاحتلال قوات الاحتلال
إقرأ أيضاً:
إصابة سوريين برصاص قوات احتلال إسرائيلية توغلت بالقنيطرة
أصيب 3 سوريين، الثلاثاء، برصاص قوات احتلال إسرائيلية توغلت في ريف محافظة القنيطرة جنوب غربي البلاد، وأقامت حاجزا مؤقتا في المنطقة.
وأفادت قناة "الإخبارية السورية" بـ"إصابة 3 أشخاص برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي في بلدة خان أرنبة بريف القنيطرة".
وأوضحت أن "قوات الاحتلال استخدمت عدة آليات عسكرية وناقلات جنود وأطلقت قنابل دخانية".
وقبل أن تعلن القناة الحصيلة الجديدة، أفادت بتسجيل إصابتين ونقلهما إلى مستشفى الجولان الوطني.
وفي وقت سابق الثلاثاء، توغل جيش الاحتلال الإسرائيلي باتجاه بلدتي "جبا" و"خان أرنبة" في ريف القنيطرة، وأقام حاجزا مؤقتا بينهما.
وقالت وكالة الأنباء السورية "سانا": "توغلت قوات الاحتلال الإسرائيلي اليوم الثلاثاء باتجاه بلدتي جبا وخان أرنبة في ريف القنيطرة".
وأشارت إلى أن "قوة للاحتلال مؤلفة من سيارتين عسكريتين إحداهما مصفحة والأخرى من نوع همر توغلت من نقطة العدنانية".
وبينت أن القوة "قامت بنصب حاجز مؤقت على الطريق الواصل بين بلدتي جبا وخان أرنبة على أوتستراد السلام في ريف القنيطرة، دون إجراء عمليات تفتيش للمارة".
وأعلنت "إسرائيل" انهيار اتفاقية فصل القوات المبرمة مع سوريا منذ 1974، بعد سقوط نظام بشار الأسد في 8 ديسمبر/ كانون الأول 2024، بينما طالبت دمشق مرارا بوقف الانتهاكات التي ترتكبها تل أبيب.
ويرى السوريون أن استمرار الانتهاكات الإسرائيلية يحدّ من قدرتهم على استعادة الاستقرار، ويعرقل الجهود الحكومية لجذب الاستثمارات بهدف تحسين الواقع الاقتصادي.