موقع 24:
2024-06-11@18:17:51 GMT

ماذا تعني مقررات COP28 للعراق؟

تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT

ماذا تعني مقررات COP28 للعراق؟

كان الجفاف منذ فترة طويلة قضية رئيسية في الشرق الأوسط، حيث يعود تاريخ أول معاهدة للمياه إلى أكثر من 4500 عام. وأدت الأحداث المناخية المتطرفة، بما في ذلك الجفاف واسع النطاق، والتي تفاقمت بسبب تغير المناخ، إلى زيادة التصحر ومعاناة الملايين.

ومع اختتام مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ (COP28) مؤخراً، يقول الدبلوماسي البريطاني السابق جيمس وات في مقال بمجلة "نيوزويك" أن  السؤال  يظل قائماً حول ما إذا كان "إجماع دبي" سيؤثر بشكل إيجابي على دول مثل العراق.


ومع معاناة نهري دجلة والفرات من الجفاف المفرط، كما أبرزت صحف مثل نيويورك تايمز وواشنطن بوست، برز العراق كدولة معرضة للخطر بشكل خاص.

مستنقعات بلاد ما بين النهرين


وفي إطار دعوته إلى تعزيز التعاون الدولي في مجال المناخ، أشار رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني في الجمعية العامة للأمم المتحدة إلى أنه "يجب ألا نسمح لمهد الحضارة أن يموت عطشاً".
وذكرت الأمم المتحدة بأنه منذ عام 1973، فقدت مستنقعات بلاد ما بين النهرين 78% من إجمالي مواردها المائية. علاوة على ذلك، من المتوقع أن ينخفض توافر المياه في الشرق الأوسط بنسبة 30% إضافية بحلول عام 2050 بسبب تغير المناخ.

 

 

What COP28's Outcome Means for Iraq | Opinion https://t.co/WceWRzxK4A

— عبدالله بن زايد (@ABZayed) December 29, 2023


وحذر  وات من أن الزراعة والأمن الغذائي وسبل العيش الاقتصادي للملايين الذين يعتمدون على الزراعة بخطر. وفي هذا الإطار، أكد الرئيس العراقي عبد اللطيف رشيد في دبي أن هذه الأزمة الإقليمية تتجاوز ندرة المياه وتؤثر على جوانب حاسمة من تنمية البلاد.

مبادرات عراقية


أطلق العراق مبادرات مختلفة لمكافحة تغير المناخ، ومن أهمها الجهود المبذولة لتعزيز الأمن المائي والقضاء على الهدر. ومع أن وفدها دفع من أجل أن تستبعد الاتفاقية اللغة المتعلقة بالتخلص التدريجي من الوقود الأحفوري بسبب اعتمادها الاقتصادي على الهيدروكربونات، إلا أن تغير المناخ لا يزال مصدر قلق حقيقي لبغداد.
والأهم من ذلك، أن مبادرات بغداد تبدو متوافقة مع "إجماع دبي" الذي دعا إلى حماية النظم البيئية للمياه العذبة، وغرس مبادرات مرونة المياه في المناطق الحضرية، وزيادة قدرة الطاقة المتجددة ثلاث مرات بحلول عام 2030، وتفعيل صندوق الخسائر والأضرار.
ومع ذلك، فإن الصندوق، الذي واجه انتقادات واسعة النطاق لأنه لم يذهب إلى الحد الكافي، يمثل خطوة أولية إيجابية اتخذتها الجهات الرئيسية المسؤولة عن الانبعاثات للاعتراف بالضرر الناجم عن تصرفاتها.

 

???????? What #COP28's Outcome Means for #Iraq | Opinion

"Iraq waits patiently for the nations sharing its water resources to rise to the challenge of distributing it fairly, like their predecessors in Mesopotamia did over 4,500 years ago."—@NewsweekOpinion https://t.co/sU8VrGe1nT

— Ramsen ♔ ‎ܪܡܣܢ (@Ramsen_) December 29, 2023


ووفقاً لأحدث بيانات البنك الدولي، بلغ نصيب الفرد من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون في العراق سنوياً 3.8 طن متري، أي أقل بكثير من انبعاثات الولايات المتحدة المقدرة بـ 13 طناً مترياً و12 بالمائة فقط من انبعاثات قطر البالغة 31.7 طناً مترياً.


كيف يمكن تحقيق التغير المطلوب؟



ومع اختتام مؤتمر الأطراف الثامن والعشرين، يقول وات إن السؤال الآن هو ما إذا كان ممكناً تلبية المطالب الملحة للدول التي تعاني من تغير المناخ مثل العراق، وكيف يمكن لنتائج القمة أن تحقق التغيير المطلوب بشكل مباشر. وتمثل المبادرات التي تم تقديمها في مؤتمر الأطراف الثامن والعشرين خطوة إيجابية، لكن الإجراءات المتخذة غير كافية في الوقت الحاضر.

 

إدارة الفرات ودجلة


ولا يزال العراق ينتظر التوصل إلى اتفاق  على مستوى الحوض بين الدول المتشاطئة بشأن إدارة نهري الفرات ودجلة. وفي حين أن المبادرات الرامية إلى تحسين إدارة الموارد المائية ضرورية، إلا أن العراق سيجد صعوبة في النجاح في هذا المجال عندما تصبح الموارد شحيحة بشكل متزايد. علاوة على ذلك، فإن الموارد المخصصة من قبل صندوق الخسائر والأضرار تعتبر على نطاق واسع غير كافية لتعويض البلدان الأكثر تأثرا بتغير المناخ.
ومع ذلك، على الرغم من أن نتائج مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ (COP28) تبدو قاصرة عن معالجة مخاوف العراق المناخية، فإن هذا لا يعني أن مشاركة بغداد فشلت في تحقيق بعض النتائج الإيجابية، خاصة أنها تتطلع إلى إعادة تأكيد نفسها على المسرح العالمي.
وقد أظهرت بغداد، ممثلة بوفد قوامه 300 فرد، التزامها الراسخ بقضية المناخ ورغبتها المستمرة في تلبية الاحتياجات الملحة لسكانها المتزايدين، الذين عانوا لفترة طويلة من الصراع وعدم الاستقرار، وهو الأمر الذي أصبح عنصرا أساسيا في برنامج العمل العالمي للادارة السودانية .

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: حصاد 2023 التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة العراق تغیر المناخ

إقرأ أيضاً:

دراسة علمية لـ”كارنيغي يورب” تتناول جوانب معاناة ليبيا من آثار تغير المناخ

ليبيا – سلطت دراسة علمية نشرتها منظمة “كارنيغي يورب” الأوروبية الضوء على حالة الضعف المناخي في ليبيا وبناء قدرتها على الصمود من خلال التمكين المحلي.

الدراسة التي تابعتها وترجمت أهم ما ورد فيه صحيفة المرصد أشارت إلى أن مناطق جبل نفوسة وفزان والجبل الأخضر معرضة لتغير المناخ ما يبرز الدور المهم الذي يلعبه المجتمع المدني والبلديات في حماية المجتمعات المهمشة في بلد شاسع وقاحل معتمد على النفط بعدد سكان بالغ قرابة الـ7 ملايين نسمة.

ووفقًا للدراسة تمثل ليبيا واحدة من الدول المعرضة بشدة للآثار الضارة الناجمة عن تغير المناخ ومن بينها ارتفاع درجات الحرارة وانخفاض هطول الأمطار وارتفاع مستويات سطح البحر وموجات الجفاف الممتدة والعواصف الرملية والترابية ذات الوتيرة والمدة والشدة المتزايدة.

وبحسب الدراسة صنف المؤشر القطري لمبادرة “نوتردام” للتكيف العالمي ليبيا في المرتبة الـ126 من بين 182 دولة أي في الطبقة المتوسطة الدنيا للبلدان الأكثر ضعفًا في وقت يمثل فيه تناقص توافر المياه الخطر الأكثر إلحاحًا فيما يتعلق بالمناخ في البلاد.

وأشارت الدراسة إلى سحب 80% من إمدادات الماء الصالحة للشرب في البلاد من طبقات المياه الجوفية الأحفورية غير القابلة للتجدد عبر منظومة النهر الصناعي ذات البنية التحتية المتدهورة لتعرضها إلى التبخر في الخزانات المفتوحة ومعدلات استخراجها غير المستدامة وخدمتها غير المتكافئة بالمدن النائية.

وبينت الدراسة إن الافتقار إلى إستراتيجية وطنية للمياه أو سياسة مائية متكاملة إلى جانب الدعم الكبير لتعريفاتها عوامل فاقمت آثار هذه الندرة إذ أصبح توفير الماء النظيف مصدرًا للمنافسة الإقليمية والمجتمعية والسياسية على نحو متزايد فيما تتعرض الكهرباء بالمثل للتهديد بسبب الاضطرابات المناخية.

وتابعت الدراسة إن الشبكة الكهربائية تعاني هي الأخرى من ارتفاع درجات الحرارة وتآكل البنية التحتية والدعم الكبير لها ما ساهم في معدلات استهلاك باهظة وانقطاع التيار الكهربائي في وقت يمثل فيه الاعتماد على النفط نقطة ضعف أخرى في ليبيا فـ85% من السكان توظفهم الدولة.

وأضافت الدراسة إن هذا الاعتماد جعل البلاد معرضة بشدة لانخفاضات مستقبلية في أسعار النفط بسبب التحول إلى الطاقة المتجددة وتعهدات خفض الكاربون إلى الصفر في وقت يتم فيه استخدام الطاقة النفطية في توليد الكهرباء ما يعني كلف مالية كبيرة وتلويثا للبيئة.

وأشارت الدراسة إلى أن الأراضي الصالحة للزراعة تقلصت إلى أقل من 1% بسبب الآثار التراكمية للصراع وتعطل سلاسل التوريد وارتفاع تكاليف الإمدادات الزراعية ونقص إمدادات المياه المتجددة فيما مثل القطاع الزراعي مصدر دخل لـ22% من السكان في العام 2020.

وأوضحت الدراسة أن انخفاض الإنتاج الزراعي في ليبيا جعلها مضطرة إلى استيراد 3 أرباع موادها الغذائية ما يجعلها عرضة بشدة للاضطرابات في إمدادات الغذاء العالمية بما في ذلك تلك الناجمة عن تغير المناخ فيما أدى عدم الاهتمام الحكومي المستوطن بالقطاع الزراعي لتفاقم هذه الديناميكية.

ونقلت الدراسة عن عالم تربة ليبي قوله:”إنهم لا يعطونها الأولوية لأنهم يعتقدون أنها لا تساهم في إجمالي الدخل ولكن إذا فقدنا الإنتاج الغذائي المحلي فسنعاني من انعدام الأمن الغذائي” في وقت تشكل فيه نقاط الضعف هذه تهديدا خطيرا بشكل خاص لرفاهية وأمن من يعيشون بالمناطق ذات الكثافة السكانية المنخفضة.

وأكدت الدراسة إن هذه المناطق هي جبل نفوسة ومنطقة فزان والجبل الأخضر وفيها تتفاقم الصدمات المناخية ليس فقط بسبب التدهور البيئي بل للتهميش الاجتماعي والاقتصادي والصراعات السياسية والطائفية فضلا عن انهيار البنية التحتية.

وبينت الدراسة إن الآثار التراكمية لهذه العوامل تشكل مصدر قلق خاص في هذه المناطق الـ3 على الأمن الغذائي وزراعة الكفاف في وقت تمثل فيه منطقة الجبل الأخضر مصدرا لإنتاج نصف إجمالي المحاصيل الزراعية وجبل نفوسة وسهل الجفارة المتاخمة لها وفزان تنتج النصف الآخر.

وقالت الدراسة إن المزارعين الذين تمت مقابلتهم في هذه المناطق يدركون تماما كيفية اجتماع تغير المناخ مع المشكلات السياسية والاجتماعية والاقتصادية وخاصة سوء الإدارة لتهديد سبل عيشهم ناقلا عن مزارع من منطقة سيدي السايح وجهة نظره بالخصوص.

وقال المزارع:”أن العامل الرئيسي هو الإهمال إذ لا توجد رقابة ولا دعم ولا استثمار في تنمية قدرتنا كمزارعين وتغير المناخ يمثل طبقة أخرى إلا أن تجاور آثاره مع الافتقار إلى الرقابة المؤسسية والدعم سيدفع المزارعين مثلي إلى ترك ممارسات أجدادهم وراءهم”.

وبينت الدراسة إن المزارعين ليسوا وحدهم المهددون في هذه المناطق إذ يتعرض المهاجرون غير الشرعيون للخطر بشكل خاص نظرا لقرب بعض هذه المناطق الزراعية من الحدود ودورها الناتج في استضافتهم شأنهم شأن الأقليات العرقية الليبية فتغير المناخ بالنسبة لها تفاقم آخر لمظالم تمييز موجودة مسبقا.

ووفقا للدراسة يتعرض العاملون في القطاع غير الرسمي والنساء والأطفال للخطر ما يحتم فهم كيفية تأثير تغير المناخ على رفاهية ومعيشة هؤلاء أمرا ضروريا لصياغة إستراتيجية مناخية قابلة للحياة وأكثر شمولا لتحشد الموارد والمعرفة المحلية لبناء مسارات أفضل لتعزيز القدرة على الصمود.

وانتقدت الدراسة مشاكل الحكم الطويلة الأمد والتفتت المؤسسي والتوترات السياسية والصراع المسلح المتكرر لتسببها في زيادة تعرض ليبيا لتغير المناخ فيما أعاقت الاستجابة الحكومية المتماسكة بسبب الانقسام السياسي والحكومي التخفيف من آثاره والتكيف معه.

وأوضحت الدراسة إن ليبيا لم تحقق تقدما في مجال الطاقات المتجددة رغم امتلاكها إمكانات شمسية ورياحية هائلة بسبب الافتقار إلى القدرة التنافسية في القطاع الخاص والمقاومة البيروقراطية من الاحتكارات المملوكة للدولة والانقسامات السياسية والمنافسات بين النخبة المسؤولة عن هذا الشلل.

وهاجمت الدراسة الافتراس البيئي الذي تمارسه الميليشيات المسلحة عبر تحويل مساحات من الغابات إلى مخططات أكثر ربحية لغسل الأموال مثل الشقق ومراكز التسوق والمنتجعات فضلا عن القيام بعمليات بين الأشجار المقطوعة بصفة فحم ما صعب وسائل عيش مواطنين كاسبين لعيشهم خارج الأرض.

ونقلت الدراسة عن أحد المزارعين في الضواحي الجنوبية للعاصمة طرابلس قوله:” لقد أصبحت عواقب تغير المناخ أكثر حدة منذ أن بدأوا في تقسيم الغابات إلى وحدات أصغر وقطع الأشجار وبيع الأراضي رغم مساعي الشرطة الزراعية للتصدي لذلك”.

وتحدثت الدراسة عن ضعف قدرة ليبيا على بناء سياسة مناخية عوائق بسبب ندرة الموظفين المؤهلين وعدم كفاية القدرات التقنية وضعف جمع البيانات المحلية وقلة التعاون بين الجهات الحكومية والجامعات والافتقار إلى المشاركة والنشاط على المستوى المحلي في البلديات.

وأضافت الدراسة إن الدعم الإداري والمالي والسياسي الحكومي ضعيف ما أحبط جهود الدعوة والتوعية بتغير المناخ فيما يواجه المجتمع المدني قيودا مماثلة بسبب نقص الدعم والإجراءات القمعية المتزايدة ما أثر سلبا على النشطاء في الجانب المناخي.

وتطرقت الدراسة لملاحظة المزارعين المحليين تحول فصول الشتاء إلى أكثر دفئا والصيف أكثر جفافا وسخونة ما تسبب أحيانا في اندلاع حرائق الغابات في وقت بات فيه هطول الأمطار أقل تواترا والعواصف الرملية الموسمية أكثر شدة بسبب الاحتباس الحراري وانحسار الغطاء النباتي وتآكل التربة.

وأضافت الدراسة إن التصحر هو نتيجة مباشرة لتغير المناخ فمع توسع الرمال قلت مساحة الأراضي الصالحة للزراعة مؤكدة عدم كفاية الصهاريج لتلبية حاجة الناس بمناطق جبل نفوسة في وقت تشير فيه التوقعات لنفاد الطبقة المائية الجوفية بحلول العام 2037 ما سيتسبب في أضرار اجتماعية واقتصادية شديدة.

ونقلت الدراسة عن أحد نشطاء الطوارق قوله:”سوف نختفي وقد قدم مهندس طوارقي شاب مقترحا لتنقية مياه الصرف الصحي المستدامة واستخدام الري بالتنقيط لزراعة خط أشجار من أوباري إلى سبها لمكافحة التصحر من دون تعريض إمكانية الوصول إلى المياه في المستقبل للخطر”.

وقال الناشط الطوارقي:”المقترح لم يتحقق بسبب نقص الدعم من العاصمة طرابلس” فيما بينت الدراسة عمل النساء والأطفال دون سن الـ16 أحيانا خاصة أثناء الإجازات المدرسية إلى جانب الرجال لتوفير ما مطلوب من العمالة الزراعية في ظل تحديات تحديات نقل المحاصيل إلى أسواق الشمال.

ونقلت الدراسة عن ناشط مناخي وصفه للجبل الأخضر وغاباته ومنحدراته الكثيفة ومروجه الريفية بـ”رئة ليبيا” رغم أنه لا يشكل سوى 1% مبينة أنه يمثل 50 لـ75% من التنوع النباتي ويعاني من ارتفاع تكاليف التنقيب عن المياه الجوفية ومشاكل البذور وتآكل التربة بسبب الرعي الجائر وسوء إدارة الأراضي.

وبحسب الدراسة يعاني النحالون أيضا من تغير المناخ بسبب درجات الحرارة التي جعلت المنطقة نطاقا غير مضيافة للنحل فيما برزت معاناة أخرى في الجبل الأخضر من فقدان متفش للغطاء الشجري والنباتي عبر إزالة 14 ألف هكتار من الغابات وبيع الحطب بصفة فحم والشروع في البناء من دون رادع.

وتحدثت الدراسة عن عدم كفاية المبادرات الشبابية لإعادة التشجير وزراعة الملايين من الشتلات لمواكبة الدمار البيئي ما يحتم معالجة عوائق البلديات القانونية والتمويلية داخليا وخارجيا مثل الافتقار إلى التمكين التشريعي فضلا عن مزيد من التوعية والتثقيف بشأن تغير المناخ لا سيما في المدارس.

ترجمة المرصد – خاص

 

مقالات مشابهة

  • أمين «اتفاقية المناخ» يطالب الدول بتقديم تقارير الشفافية قبل انعقاد «COP 29»
  • تعاون بين «أنور قرقاش الدبلوماسية» و«g7+» و«التنمية البريطاني»
  • من اليمن “فلسطين” وإلى فلسطين
  • دراسة علمية لـ”كارنيغي يورب” تتناول جوانب معاناة ليبيا من آثار تغير المناخ
  • رزان المبارك: مخرجات COP28 نجحت في دمج الحفاظ على المحيطات ضمن أجندة المناخ
  • رزان المبارك : مخرجات “COP28” نجحت في دمج الحفاظ على المحيطات ضمن أجندة المناخ
  • انتخاب العراق ممثل العرب في مفاوضات المناخ العالمية
  • ماذا تعني استقالة غانتس وآيزنكوت من حكومة نتنياهو؟
  • كيف يمكن لمحاكمة ترامب أن تغير مصير الولايات المتحدة؟
  • هل أثرت الموجة الحارة الحالية على المحاصيل الزراعية؟ رئيس مركز تغير المناخ يُجيب