المناطق_الرياض

وجه معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ أصحاب الفضيلة خطباء الجوامع بتخصيص خطبة الجمعة القادمة 23/ 6 /1445هـ لحث الناس على المحافظة على البيئة وعدم الإضرار بها بأي شكل من الأشكال، وأهمية التأدب بآداب الإسلام أثناء التنزه في المنتزهات البرية، والتأكيد على وجوب المحافظة على نظافة المكان بعد التنزه فيه، وعدم إبقاء المخلفات البلاستيكية والزجاجية وبقايا الطعام وغيرها والتي تضر بالإنسان والنبات والحيوان، وأيضا التأكيد على عدم إشعال النار إلا في الأماكن المسموح بها، وضرورة إطفائها قبل مغادرة المكان، ووجوب الالتزام بالأنظمة التي أصدرتها الجهات المعنية بشأن المحميات الطبيعية وعدم الاعتداء عليها، وكذلك عدم الصيد والاحتطاب تحقيقاً للغاية الشرعية في المحافظة على الحياة الفطرية والغطاء النباتي.

 

أخبار قد تهمك وزير العدل يطلق المرحلة الثانية من مبادرة العدالة الوقائية لتعزيز الشفافية والحد من النزاعات 31 ديسمبر 2023 - 6:25 مساءً عبور 16 شاحنة إغاثية سعودية جديدة مقدمة من مركز الملك سلمان للإغاثة منفذ رفح الحدودي متوجهة إلى قطاع غزة 31 ديسمبر 2023 - 6:10 مساءً

كما حذر من المكوث في الأودية والشعاب أو قطعها بالسيارات أثناء مواسم الأمطار لما في ذلك من تعريض النفس والمال للهلاك.

31 ديسمبر 2023 - 6:43 مساءً شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد31 ديسمبر 2023 - 5:57 مساءًالرئاسة الفلسطينية: لا سلام دون إنهاء الاحتلال الإسرائيلي لقطاع غزة والضفة الغربية والقدس أبرز المواد31 ديسمبر 2023 - 5:56 مساءًدوريات الأفواج الأمنية بمنطقة جازان تقبض على مواطنَيْن لترويجهما نبات القات المخدر أبرز المواد31 ديسمبر 2023 - 5:49 مساءًالأمير “تركي الفيصل”: المملكة تمر حاليا بعصر ذهبي اقتصاديا واجتماعيا.. ومتى ما استقرت الأوضاع داخليا انعكس ذلك عليها خارجيا أبرز المواد31 ديسمبر 2023 - 5:48 مساءًتنفيذ حكم القتل قصاصًا بأحد الجناة في منطقة تبوك أبرز المواد31 ديسمبر 2023 - 5:43 مساءً“أمانة حائل” ترفع جاهزيتها لمواجهة سيول الأمطار الغزيرة31 ديسمبر 2023 - 5:57 مساءًالرئاسة الفلسطينية: لا سلام دون إنهاء الاحتلال الإسرائيلي لقطاع غزة والضفة الغربية والقدس31 ديسمبر 2023 - 5:56 مساءًدوريات الأفواج الأمنية بمنطقة جازان تقبض على مواطنَيْن لترويجهما نبات القات المخدر31 ديسمبر 2023 - 5:49 مساءًالأمير “تركي الفيصل”: المملكة تمر حاليا بعصر ذهبي اقتصاديا واجتماعيا.. ومتى ما استقرت الأوضاع داخليا انعكس ذلك عليها خارجيا31 ديسمبر 2023 - 5:48 مساءًتنفيذ حكم القتل قصاصًا بأحد الجناة في منطقة تبوك31 ديسمبر 2023 - 5:43 مساءً“أمانة حائل” ترفع جاهزيتها لمواجهة سيول الأمطار الغزيرة وزير العدل يطلق المرحلة الثانية من مبادرة العدالة الوقائية لتعزيز الشفافية والحد من النزاعات تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2023   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: أبرز المواد31 دیسمبر 2023 المحافظة على

إقرأ أيضاً:

التعصب ليس مرتبطا بالدين وحده.. موضوع خطبة الجمعة اليوم

يلقي الأئمة اليوم 12 من  ديسمبر 2025م، الموافق 21 من جمادى الآخر 1447ه، خطبة الجمعة فى المساجد تحت عنوان:"التعصب ليس مرتبطا بالدين وحده".كشفت الأوقاف عن موضوع خطبة الجمعة اليوم يتناول التوعية بخطورة التطرفُ وانه ليسَ ظاهرةً قاصرةً على النصوصِ الدينيةِ ، أو محصورةً في الزوايا الشرعيِّةِ ، بل هو انحرافٌ سلوكيّ ، واقتتالٌ فكريّ، يظهرُ حيثما يختلُ ميزانُ العدل، ويغيبُ  سندُ الاعتدال.وأوضحت الأوقاف أن الهدف من هذه الخطبة هو التوعية بخطورة التعصب بجميع أشكاله لا سيما التعصب الرياضي.

 

وزير الأوقاف: المسابقة العالمية واحة يجتمع فيها أهل القرآن من 70 دولةلجنة مشتركة من وزارتي السياحة والأوقاف لصون المساجد الأثرية بحي باب الشعريةوزير الأوقاف يشهد أمسية دينية بمسجد الحسين برفقة ضيوف المسابقة العالمية للقرآنصحح مفاهيمك.. أوقاف القليوبية تنظم ندوات مدرسية حول التحلي بالتفاؤل ونبذ التشاؤم



وجاء نص خطبة الجمعة اليوم كالتالي:
 

التطرفُ ليسَ فِي التديُّن فقط

الحمدُ لله ربِّ العالمينَ، فطرَ الكونَ بِعَظَمَةِ تَجَلِّيه، وأنزلَ الحقَّ على أنبيائِه ومُرْسلِيه، نحمدُه سبحانَهُ على نعمةِ الإسلامِ، دين السماحةِ والسلامِ، الذي شرعَ لنا سُبلَ الخيرِ، وأنارَ لنا دروبَ اليُسرِ، وَنَسْأَلُه الهُدَى وَالرِّضَا وَالعَفَافَ وَالغِنَى، ونَشْهَدُ أنْ لَا إلهَ إِلا اللهُ وحدَهُ لا شَريكَ لَهُ، ونَشْهدُ أنَّ سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولهُ، وَصَفِيُّهُ مِنْ خَلْقِهِ وَحَبِيبُهُ، صَاحِبُ الخُلُقِ العَظِيمِ، النَّبِيُّ المُصْطَفَى الَّذِي أَرْسَلَهُ اللهُ تَعَالَى رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ، اللَّهُمَّ صَلِّ وسلِّمْ وبارِكْ علَيهِ، وعلَى آلِهِ وَأَصحَابِهِ، ومَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إلَى يَومِ الدِّينِ، وَبَعْدُ:

فالتطرفُ ليسَ ظاهرةً قاصرةً على النصوصِ الدينيةِ ، أو محصورةً في الزوايا الشرعيِّةِ ، بل هو انحرافٌ سلوكيّ ، واقتتالٌ فكريّ، يظهرُ حيثما يختلُ ميزانُ العدل ، ويغيبُ  سندُ الاعتدال ، فالغلوُ حالةٌ تنشأُ حينما يُصَادَرُ الفهمُ ، ويُهمل العقلُ ، فيظهرُ في أماكنِ العبادة ، وملاعبِ الرياضة ، والخلافاتِ العائلية، والنَّعَراتِ القبليَّة ، فالمتأملُ يلحظُ تشابهًا في الجذورِ،  وإنْ تباينتِ الألوانُ ، وتعددتِ المظاهرُ ، والتعصبُ لفريقٍ يحملُ سماتَ التشنجِ لمذهب، وكلاهُما مرضُ الذهن، وعلةُ البصيرةِ، التي تُحوِّل الاختلافَ إلى خصامٍ ، والرأيَ المخالفَ إلى سُمٍّ زُعَافٍ، فالآفةُ ليست في حكمٍ مُنَزَّلٍ ، ولا رأيٍ معتبرٍ ، بل في نفسٍ لَمْ تَتزِنْ، وعقليةٍ لَمْ تُوَجَّهْ ، وصَدَقَ اللهُ القائلُ في محكمِ آياتِهِ مُرسِّخًا لِرِسَالةِ التوازنِ والأمانِ: ﴿وَكَذَٰلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِّتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا﴾.  

سادتي الكرام: أَلَمْ يَكُنْ منهجُ النبوةِ عنوانهُ: «خيرُ الأمورِ أوسَطُها»؟،  أَلَمْ يُحذِّرْ الجنابُ المحمديُّ من الوقوعِ في مظاهرِ الغلوِ ودعاوى التعصبِ؟، لقد أضاءتْ تعاليمُ الإسلامِ بنورِها الوضَّاءِ، وحَمَلتْ أَخْلاقاً رصينةً وآداباً مَتينَة، وحَذرتْ من مزالقِ التطرفِ بِشَتى طرقِهِ وأصنافِهِ، فجاءتْ نصوصُ الوحيينِ صافيةً في دعوتِها، مُحْكَمَةٌ في غايتِها، تدعو إلى الوسطيةِ منهَجاً، والاعتدالِ سِراجَاً، فالإسلامُ يرسخُ فينا ميزاناً دقيقاً، يحفظُ للإنسانِ سكينَتَهُ وتوازُنَه، ويُجنِّبُه مغبةَ الانْدفَاعِ، وعواقبَ الانْقطَاعِ، حتى نكونَ شُهُوداً لله في الأرضِ على الحقِّ واليَقِين، لا على النِّزاعِ والتَّلوين، إنَّ هذا المنهجَ القويمَ يَتَجلى في أَبهى صُوَرِه، كَمَا أشَارَ إِليهِ الحقُّ سبْحانَهُ في وصْفِ عِبادِ الرَّحمنِ بقولِهِ سبحانه:  ﴿وَالَّذِينَ إِذَا أَنفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكَانَ بَيْنَ ذَٰلِكَ قَوَامًا﴾.

 أيها النبلاء: إنَّ الانتماءَ المحمودَ فِطرةٌ إنسانيَّةٌ أصيلة، واعْتِزازٌ بالمحَلِ والمنشأِ والأصل، فاعتزازُ المرءِ بِقَبيلتِهِ أو وطنِهِ دون أنْ يُقصِيَ الآخرَ فعلٌ محمودٌ، وغرضٌ مقصودٌ، فمتى تجاوزَ الحدَّ، يَصيرُ تَعصُّبًا أعْمَى أو حميةً جَاهِليةً مذمومةً تقودُ إلى الشقاقِ والمفاصلةِ، واستدعاءِ العُصْبَةِ للنِزاعِ والمغَالبةِ، ليتحولَّ بذلكَ منْ شُعُورٍ طبِيْعيٍّ بالوحدةِ إلى داءٍ مقيتٍ يَقطعُ أَوَاصرَ الإيمانِ والمحبةِ، ويَصرفُ عن الهدفِ الأًسْمى وهو التعارفُ والتَّكامُل، ويستبدلُ ميزانَ التقوى والحقِّ، الذي هو أساسُ التفاضلِ، بِباطلِ الأحقادِ ودواعي التفرقةِ، وقَدْ كانَ هذا السلوكُ الانْحرافيُّ دعوةً جاهليةً، بعناوينَ قَبَلِيَّة، استنكرها الجنابُ المعظَّمُ  أشدَّ الاستنكارِ وقال متسائلًا:  «َبِدعوىَ الجاهليةِ وأنا بينَ أظهرِكُم؟»

*********

الخطبــة الثانية

الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلامُ على خاتمِ الأنبياءِ والمرسلين، سيدِنا محمدٍ صلّى الله عليه وسلّم وعلى آلِهِ وصحبِهِ أجمعينَ، وبعدُ:

فالتطرفُ الرياضيُّ بمظاهرِهِ المُنْفلتَةِ، وبعصبيتِهِ المفرطةِ، هو انحرافٌ خطيرٌ عن سننِ الاعتدالِ، يضعُ صاحبَهُ في مواجهةٍ مباشرةٍ مع المحظوراتِ الشرعيةِ والآدابِ الأخلاقيَّةِ، والسلوكياتِ البغيضةِ التي تشملُ السخريةَ المهينةَ، والتنابزَ بالألقابِ المشينةِ، وإطلاقَ عباراتِ السبِّ والشتمِ، وصولًا إلى الاحتقارِ الذي يهدمُ أساسَ الأخُوَّةِ والكرامةِ،  ولا يقفُ الأمرُ عندَ الإيذاءِ اللفظيِّ، بل قد ينجرفُ هذا التعصبُ إلى ما هو أشدُّ وأخطرُ، من اشتباكٍ بالأيدي واعتداءٍ جسديّ؛ لتخرجَ الرياضةُ من إطارِها النبيلِ كوسيلةٍ للتنافسِ الشريفِ والترفيهِ المباحِ، وتصبحَ بؤرةً للخصومةِ والصراعِ المذمومِ، فالمؤمنُ الحقُّ المستنيرُ بتعاليمِ الوحي، يدركُ أنَّ حفظَ اللسانِ وصونَ الأعراضِ من أهم الثوابتِ التي لا يجوزُ المساسُ بها تحتَ أيِّ ذريعةٍ، فالرياضةُ في أصلِها لا يمكنُ أنْ تكونَ مسوغًا للتعدي على حقوقِ الآخرينَ، أو تجاوزَ ضوابطَ السلوكِ القويمِ، قال تعالى:  ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِّن قَوْمٍ عَسَىٰ أَن يَكُونُوا خَيْرًا مِّنْهُمْ وَلَا نِسَاءٌ مِّن نِّسَاءٍ عَسَىٰ أَن يَكُنَّ خَيْرًا مِّنْهُنَّ وَلَا تَلْمِزُوا أَنفُسَكُمْ وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ بِئْسَ الِاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ وَمَن لَّمْ يَتُبْ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ﴾.

أيها المكرمون:

اغْرِسوا في عقولِ شبابِ الأمةِ أن روحَ الشريعةِ الإسلاميةِ هي روحُ الألفةِ والوئامِ، فهي تُرَغِّبُ دائمًا في كلِ ما يجمعُ القلوبَ ويقيمُ الروابطَ، وتغرسُ في النفوسِ معاني الألفةِ بدلَ البغضاءِ والخصام، فالإسلامُ يقفُ موقفَ الرفضِ والتحذيرِ من كلِّ سلوكٍ يثيرُ العداوةَ أو يقطعُ وشائجَ العلاقاتِ الاجتماعيِّةِ، ويدعو إلى الاعتصام بحبلِ الوحدةِ ونبذِ الفرقةِ، فالتنازعُ يُبدّدُ الطاقاتِ، ويُضْعِفُ المجتمعاتِ، ويُذْهِبُ ريحَها، ويُوهِنُ قوتَها، فمهما كانت محبةُ المرءِ للرياضةِ، يجبُ ألا تُخرجَهُ هذه المحبةُ عن حدودِ الشريعةِ وواجباتِ الأخلاقِ وضوابطِ السلوكِ، فالرياضةُ كاشفٌ دقيقٌ لمعدنِ الخُلقِ الحقيقيِّ الذي يُظهِرُ مدى التزامِ الإنسانِ بضوابطِ الاعتدالِ، وعلاجُ التعصبِ الرياضيِّ يكمنُ في ضبطِ اللسانِ، واحترام المنافسِ، وتعميقِ الوعيِ بمقاصدِ الرياضةِ الأصيلةِ كأداةٍ لبناءِ الجسدِ والروحِ؛ ليظلَّ ميزانُ التفاضلِ هو التقوى والأخلاقُ الحسنةُ، لا التعصبُ الأعمى والانتماءاتُ الزائلةُ، قال تعالى: ﴿وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ  وَاصْبِرُوا  إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ﴾.

اللهم احفظْ بلادَنا من كلِّ مكروهٍ وسوءٍ، وابسُط فيها بِسَاطَ اليقينِ والأمنِ والأمانِ.

طباعة شارك خطبة الجمعة الجمعة التعصب التعصب ليس مرتبطا بالدين وحده التعصب الرياضي خطورة التعصب خطبة الجمعة اليوم

مقالات مشابهة

  • الأوقاف تحدد موضوع خطبة الجمعة القادمة.. «فَظَلِلْتُ أَسْتَغْفِرُ اللهَ مِنْهَا ثَلَاثِينَ سَنَةً»
  • الشؤون الإسلامية تكثّف برامجها العلمية في البرازيل والنمسا وجورجيا
  • وزارة الشؤون الإسلامية تكثف برامجها العلمية في البرازيل والنمسا وجورجيا
  • إنفاذًا لتوجيه «آل الشيخ».. خطباء الجوامع ينوّهون بمكانة المرأة في الإسلام ويحذرون من انتهاك حقوقها
  • مواقيت الصلاة اليوم الجمعة 12 ديسمبر 2025
  • ضباب وأمطار وثلوج.. تحذيرات من طقس عاصف يمر بدول عربية
  • التعصب ليس مرتبطا بالدين وحده.. موضوع خطبة الجمعة اليوم
  • موعد أذان الظهر.. موضوع خطبة الجمعة اليوم 12 ديسمبر 2025
  • أبرز مباريات اليوم الجمعة 12-12-2025 والقنوات الناقلة
  •  توقعات الأمطار الساعات القادمة يوم غد الجمعة