هشام الجخ: السلطات الإسرائيلية بتخاف من الجواز السفر المصري (شاهد)
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
أكد الشاعر هشام الجخ، أن الجانب الإسرائيلي يخاف كثيرًا من الجواز السفر المصري، مشددًا على أنه رفض تدنيس جوز السفر الخاص به بالختم الإسرائيلي ولذلك سافر إلى فلسطين عبر الأردن، موضحًا أن في جسر الملك حسين هناك معبر إسرائيلي ويعانون الشعب الفلسطيني هناك بدون أي أسباب.
هشام الجخ يكشف عن معاناة الشعب الفلسطينيوأوضح "الجخ"، خلال لقاءه مع الاعلامي أسامة كمال، ببرنامج "مساء دي أم سي"، المُذاع عبر شاشة "دي أم سي"، أن في هذه الرحلة عبر الأردن لا تأخذ ختم إسرائيلي فقط تأخذ ختم أردني وفلسطيني، مضيفًا: "عمري ما اخدت ختم إسرائيلي.
وأضاف الشاعر هشام الجخ أنه لم يشعر بالخوف على سيناء وقيادة هذه الأزمة والملف لا يقال، مشددًا على أن توطين الفلسطينيين في سيناء أمر مرفوض وكانت إرادة شعبية وليست سياسية فقط، موضحًا أن تهجير الفلسطينيين لن تتكرر مرة أخرى وأهل فلسطين لن يتركوا فلسطين مرة أخرى وسيجلسون به حتى لو أرض محروقة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الجخ جسر الملك حسين الشعب الفلسطيني هشام الجخ
إقرأ أيضاً:
“جبار” المصري.. مصر تكشف عن سلاح انتحاري مدمر (صور)
مصر – كشفت مصر خلال معرض “إيدكس” للصناعات الدفاعية الذي تنظمه وزارة الدفاع عن طائرة مسيرة انتحارية جديدة تحمل اسم “جبار 150”.
وبحسب الشركة المصنعة — إحدى الشركات الخاصة المشاركة في المعرض — فإن الطائرة تتمتع بقدرات هجومية عالية، إذ يمكنها:
الطيران لمسافة تصل إلى 1500 كيلومتر، بسرعة تبلغ 200 كيلومتر في الساعة، والتحليق لمدة تصل إلى 10 ساعات متواصلة، مع قدرة على حمل ما بين 40 و50 كيلوغرامًا من الذخائر.وتعتمد “جبار 150” في توجيهها على نظام GPS ونظام الملاحة بالقصور الذاتي (INS)، الذي يتيح لها استخدام مستشعرات حرارية لتحديد الهدف في حال تعرضها للتشويش الإلكتروني على إشارات تحديد المواقع.
وتشكل “جبار 150” النموذج الأول في سلسلة جديدة من الطائرات المسيرة الانتحارية، تشمل إصدارات قادمة مثل “جبار 200″ و”جبار 250”.
أشارت وسائل إعلام إيرانية إلى وجود تشابه ملحوظ بين “جبار 150” والطائرة المسيرة الإيرانية “شاهد-136″، المعروفة باستخدامها الواسع في النزاعات الإقليمية.
وفي هذا السياق، قالت ليز كريغ، الصحفية المتخصصة في الشؤون الدفاعية، إن التصميم المصري يبدو مستوحىً من “شاهد-136″، التي تُعدّ واحدة من أنجح الطائرات الانتحارية في السنوات الأخيرة.
وأضافت أن فعالية الطائرة الإيرانية تنبع من هيكلها الصغير، ومقطعها الراداري المحدود، وقدرتها على شن هجمات جماعية، ما يجعلها “أداة فعالة لتقويض أنظمة الدفاع الجوي لدى الخصوم”.
وأوضحت كريغ “ليست الدولة الأولى التي تصمّم طائرة انتحارية مستوحاة من شاهد-136، ولن تكون الأخيرة”، مشيرة إلى أن “العديد من الدول تسعى اليوم لتقليد هذا النموذج الذي أحدث تحولًا جذريًّا في مفاهيم القتال الجوي الحديث”.
ووصفت الطائرة الإيرانية بأنها “سلاح مُزعزِع للاستقرار”، نظرًا لتأثيرها الاستراتيجي الكبير مقارنةً بتكلفتها المنخفضة، ما يمنح ما وصفته بـ”اللاعبين الأصغر” على الساحة الدولية القدرة على منافسة القوى العسكرية الكبرى.
المصدر: RT